تكات المحشي لطعم وريحة تجيب آخر الشارع.. مقدار الشوربة والأرز لكل كيلو
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
المحشي بأنواعه المختلفة سواء ورق العنب أو الكرنب أو الباذنجان، من ألذ الأكلات التي يمكن تناولها، وله شعبية واسعة، ولكي يتم الحصول على المحشي بمذاق لذيذ ورائحة جذابة، هناك مجموعة من الـ«تكات» يجب الالتزام بها في أثناء الطهي، سواء فيما يتعلق بمقدار الشوربة أو طريقة التسوية.
تكات المحشي لطعم وريحة مميزينوبحسب وصفات السيدات على الجروبات الخاصة بالطهي، فإن «تكات» طهي المحشي للحصول على مذاق ورائحة مميزين، تتمثل في:
1- في محشي الكرنب، يجب أن تغطي الشوربة كل الطبقات عدا الطبقة الأخيرة.
2- في محشي الباذنجان، يجب أن تغطي الشوربة ثلثي الكمية فقط.
3- في محشي الفلفل أو الكوسة، يجب أن تغطي الشوربة نصف الكمية فقط.
4- في محشي ورق العنب، يمكن وضع طبق «مسلطح» على المحشي لضغطه حتى لا ينفرط وتخرج حبات الأرز من أصابع المحشي.
5- عند طهي المحشي، يتم تسوية الأرز وليس الخضار، أي أنه عند عمل محشي الباذنجان وللتأكد من اكتمال طهيه، يتم فتح واحدة منها، وإذ كان الأرز بداخلها اكتمل طهيه، فيجب إبعاده عن مصدر النار وعدم الانتظار لطهي الباذنجان نفسه؛ تجنبًا لعجن الأرز.
6- يتم وضع المحشي على نار عالية، وبعدها نار هادئة.
7- الـ3 كيلو باذنجان ونصف الكيلو فلفل تحتاج إلى كيلو أرز فقط.
8- خضرة المحشي عبارة عن شبت وكزبرة وبقدونس.
9- توابل المحشي ملح وفلفل وكمون وشطة.
10- يجب وضع ملعقة واحدة من الصلصة لتعزيز اللون، وأخرى صغيرة من السكر لتجنب الحموضة بعد الأكل.
11- يجب أن تكون تخديعة المحشي ببصل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محشي ورق عنب محشي الكرنب محشي الكوسة وصفة المحشي فی محشی یجب أن
إقرأ أيضاً:
الركين
«الركين» مهنة غير موجودة إلا لدينا، هو ذلك الشخص الذى يُسيطر على مساحة من الشارع ويستغلها لركن السيارات مقابل «إتاوة» يحصل عليها من صاحب السيارة. وتختلف تلك «الإتاوة» من حى لآخر وحسب نوع السيارة. وهناك من يطلق على تلك المهنة «سايس سيارات» أو «منادى سيارات» أياً ما كان اسم هذه المهنة التى لا يخلو أى شارع فى مصر من واحد منهم، يقف أمامك عندما تَهم بالطلوع بالسيارة، وهناك من يأخذ هذه الإتاوة مقدماً، ويسأل السؤال المُعتاد «حضرتك قاعد أد إيه!» بعضهم يحمل علامات فى وجهه تدل على «شقاوته» يظهرون تلك العلامة لحضرتك حتى تدفع الذى يُطلب منك. وقد أصبحوا فى الآونة الأخيرة قوة فى الشارع ولا تعرف مَن وراءهم. يتعاملون مع الناس ببجاحة شديدة، حتى لو كان مين واقف، لتجد نفسك وحيداً ليس هناك من تلجأ إليه، وأصبح لبعضهم مساعدون يعملون معه، وتحولوا بعد السكوت على تلك الظاهرة إلى سرطان يحتل الشارع، ويركن السيارات صف أول وثانى ولهم تسعيرة ستمائة جنيه شهرياً، وعشرة جنيهات أو أكثر للزبون غير الدائم، فلو ركن عنده مائة سيارة يكون دخله الشهرى حوالى خمسة وسبعين ألف جنيه، وإذا تجرأت وسألت أحدهم عن نهر الفلوس هذا يقول لك هذه الفلوس «مش» لوحدى.. والله أنا ميال لتصديقه!
لم نقصد أحداً!