المحشي بأنواعه المختلفة سواء ورق العنب أو الكرنب أو الباذنجان، من ألذ الأكلات التي يمكن تناولها، وله شعبية واسعة، ولكي يتم الحصول على المحشي بمذاق لذيذ ورائحة جذابة، هناك مجموعة من الـ«تكات» يجب الالتزام بها في أثناء الطهي، سواء فيما يتعلق بمقدار الشوربة أو طريقة التسوية.

تكات المحشي لطعم وريحة مميزين

وبحسب وصفات السيدات على الجروبات الخاصة بالطهي، فإن «تكات» طهي المحشي للحصول على مذاق ورائحة مميزين، تتمثل في:

1- في محشي الكرنب، يجب أن تغطي الشوربة كل الطبقات عدا الطبقة الأخيرة.

2- في محشي الباذنجان، يجب أن تغطي الشوربة ثلثي الكمية فقط.

3- في محشي الفلفل أو الكوسة، يجب أن تغطي الشوربة نصف الكمية فقط.

4- في محشي ورق العنب، يمكن وضع طبق «مسلطح» على المحشي لضغطه حتى لا ينفرط وتخرج حبات الأرز من أصابع المحشي.

5- عند طهي المحشي، يتم تسوية الأرز وليس الخضار، أي أنه عند عمل محشي الباذنجان وللتأكد من اكتمال طهيه، يتم فتح واحدة منها، وإذ كان الأرز بداخلها اكتمل طهيه، فيجب إبعاده عن مصدر النار وعدم الانتظار لطهي الباذنجان نفسه؛ تجنبًا لعجن الأرز.

6- يتم وضع المحشي على نار عالية، وبعدها نار هادئة.

7- الـ3 كيلو باذنجان ونصف الكيلو فلفل تحتاج إلى كيلو أرز فقط.

8- خضرة المحشي عبارة عن شبت وكزبرة وبقدونس.

9- توابل المحشي ملح وفلفل وكمون وشطة.

10- يجب وضع ملعقة واحدة من الصلصة لتعزيز اللون، وأخرى صغيرة من السكر لتجنب الحموضة بعد الأكل.

11- يجب أن تكون تخديعة المحشي ببصل.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: محشي ورق عنب محشي الكرنب محشي الكوسة وصفة المحشي فی محشی یجب أن

إقرأ أيضاً:

العدو الصهيوني يواصل تجريف أراضٍ شرق قلقيلية بهدف شق طريق استيطاني

يمانيون../ يواصل العدو الصهيوني ، منذ نحو شهر، عمليات تجريف واسعة لأراضٍ تعود لمواطنين من قريتي “جينصافوط والفندق” شرق قلقيلية.

وأفاد رئيس المجلس القروي في جينصافوط جلال بشير اليوم الأربعاء لوكالة الانباء الفلسطينية “وفا”، بأن قوات العدو تواصل أعمال التجريف في المنطقة الشرقية من قرية جينصافوط، بهدف شق طريق استيطاني واسع يربط المستوطنات الواقعة شرقي مدينة قلقيلية بمحيطها الشمالي.

وأوضح أن الطريق الاستيطاني الجديد سيمر عبر الشارع الرئيسي قلقيلية-نابلس والمعروف برقم “55”، وسيربط المستوطنات الجاثمة على أراضي قرية جينصافوط ببعضها البعض وهي: “عمانوئيل، وقرني شمرون، وقدوميم”.

من جهته، قال رئيس المجلس القروي في الفندق لؤي تيم، إن المشروع سيدمر ما لا يقل عن 220 دونمًا من الأراضي المزروعة الخصبة، والتي تعود ملكيتها لنحو 70 مزارعا، إلى جانب تهديد ما يقارب 200 دونم إضافية بسبب وقوعها بمحاذاة الشارع الالتفافي الاستيطاني، ما يجعلها غير قابلة للاستغلال الزراعي أو السكني.

وبين أن تنفيذ المشروع أدى إلى إغلاق عدد من الطرق الزراعية التي كانت تُسهّل وصول المزارعين إلى أراضيهم في وقت قصير، الأمر الذي تسبب في زيادة معاناة المزارعين وصعّب عليهم الوصول إلى ما تبقى من أراضيهم.

وتعقيبا على ذلك، يقول مسؤول ملف الاستيطان في محافظة قلقيلية منيف نزال، إن المشروع يأتي في إطار مخطط استعماري يهدف إلى ربط الكتل الاستيطانية الكبرى ببعضها، من خلال عزل القرى الفلسطينية وفصلها جغرافيًا، كما هو الحال مع قريتي جينصافوط والفندق المتجاورتين، والتي سيمر من خلالها الشارع الاستيطاني، ما يعني تهويد وفرض وقائع جديدة على الأرض، مبينا أن العدو يستخدم كل الإجراءات الجائرة لتنفيذ المشروع، من بينها إصدار إخطارات بوقف العمل والبناء، وأوامر بالهدم، وقرارات بالاستيلاء على الأراضي وشق طرق استيطانية.

مقالات مشابهة

  • الأرز البني أم الأبيض؟ اكتشف الخيار الأفضل لصحتك ولماذا يوصي به الخبراء!
  • خالد مجاور : شبكة طرق وإنفاق عالمية ليس لها مثيل تغطي شمال سيناء
  • كيف ينظر الشارع الإيراني إلى مسار المفاوضات مع واشنطن؟
  • رغم المادة المسرطنة.. دراسة تكشف "مفاجأة" عن الأرز البني
  • إحباط تهريب 76 كيلو جرامًا من القات بجازان
  • روبوت دقيق بحجم «حبة الأرز» يحدث ثورة في جراحات الدماغ 
  • العدو الصهيوني يواصل تجريف أراضٍ شرق قلقيلية بهدف شق طريق استيطاني
  • أكلة محشي .. كواليس مصرع سيدة وإصابة زوجها وابنتها بالوراق
  • العسكريون المتقاعدون الى الشارع مجددا الخميس
  • 24 ساعة في سوهاج.. خمس وقائع دموية تهز الشارع السوهاجي