شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن موجة غضب شعبية واسعة تنديداً بحملة استهداف شركات الإسمنت بأبين ولحج وعدن، وصف محللون اقتصاديون ومواطنون، استهداف الاستثمار الوطني والمشاريع الاستراتيجية في المحافظات المحررة، تحت مسمى “ضبط الأوزان في الطرق، التي دشنت .،بحسب ما نشر بيس هورايزونس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات موجة غضب شعبية واسعة تنديداً بحملة استهداف شركات الإسمنت بأبين ولحج وعدن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

موجة غضب شعبية واسعة تنديداً بحملة استهداف شركات...

وصف محللون اقتصاديون ومواطنون، استهداف الاستثمار الوطني والمشاريع الاستراتيجية في المحافظات المحررة، تحت مسمى “ضبط الأوزان في الطرق، التي دشنت الأحد الماضي، بالحرب التي ستقضي على ما تبقى من الاقتصاد الوطني..

وسخر محللون ومراقبون اقتصاديون من الإجراءات الصادرة عن جهات تابعة لحكومة الشرعية، معتبرين ذلك استهداف ممنهج للقضاء على ما تبقى من الاقتصاد الوطني.

كما استهجن المراقبون تعميم (للقوات المسلحة الجنوبية) الذي تضمن توجيه للقوات الأمنية والعسكرية، يستهدف شركات الإسمنت الواقعة في المحافظات المحررة وهي: شركة اسمنت الوحدة في أبين وشركة اسمنت الوطنية في لحج ومصنع استار اسمنت في عدن.

وحذروا في تغريدات على صفحاتهم في وسائل التواصل الاجتماعي، من النتائج الكارثية لهذا الإجراء الذي يستهدف آخر معاقل الإقتصاد الوطني بعد ميناء عدن التي أدت عدة إجراءات عشوائية إلى انتقال التجار إلى ميناء الحديدة.. مشيرين الى ان القائمين على الحملة تجاهلوا الآثار والتبعات الاقتصادية والخسائر الفادحة التي من شأنها ان تلحق بالمواطن وبالمشاريع الإستراتيجية والحيوية ودورها في تعزيز ورفد الخزينة العامة والكثير من الجوانب الاقتصادية والتنموية للمجتمع جراء هكذا اجراء.

واعتبر المراقبون والمحللون الاقتصاديون أن استمرار مثل هذه القرارات العشوائية سيؤدي إلى مضاعفة الأعباء وزيادة تكلفة نقل مادة الأسمنت وتحميلها على كاهل المواطن، ومضاعفة عدد القواطر بعدة أضعاف في طرق متهالكة، إضافة انه لا يوجد موازين ثابتة ومحددة، إلى جانب النقاط وسندات التحصيل والأتاوات المفروضة في طرقات المحافظات المحررة تحديدا.

واشاروا إلى أن عدد من الجهات الحكومية تحركت قبل الحرب لوقف مايسمى بلائحة الميزان التجاري ومنها الهيئة العامة للاستثمار التي طالبت بحل المشاكل الأساسية المتمثلة، بإيجاد طرق وبنية تحتية ملائمة تنفذ وفقا للمواصفات الدولية للنقل.

من جانب آخر اعتبر ناشطون ومواطنون ما يجري في المحافظات المحررة استهداف ممنهج للاستثمار الوطني وللمشاريع الإستراتيجية ولعدن على وجه الخصوص بدء بالميناء وانتهاء بمصانع الأسمنت مطالبين المجلس الرئاسي ورئيس المجلس الانتقالي ورئيس الحكومة ورئيس الهيئة العامة للاستثمار  بسرعة وقف هذا العبث، والتدخل لوقف تلك الإجراءات في هذه الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد، والتوعية بالمخاطر والآثار الاقتصادية على المجتمع وما تبقى من مشاريع وطنية.

وحذر مراقبون من زيادة انتشار نقاط مسلحة للجبايات الغير قانونية في الطرق الواصلة من مصانع الإسمنت الواقعة في محافظات ابين ولحج وعدن.

موجة غضب شعبية واسعة تنديداً بحملة تستهدف شركات الإسمنت بأبين ولحج وعدن

وصف محللون اقتصاديون ومواطنون، استهداف الاستثمار الوطني والمشاريع الاستراتيجية في المحافظات المحررة، تحت مسمى “ضبط الأوزان في الطرق، التي دشنت الأحد الماضي، بالحرب التي ستقضي على ما تبقى من الاقتصاد الوطني..

وسخر محللون ومراقبون اقتصاديون من الإجراءات الصادرة عن جهات تابعة لحكومة الشرعية، معتبرين ذلك استهداف ممنهج للقضاء على ما تبقى من الاقتصاد الوطني.

كما استهجن المراقبون تعميم (للقوات المسلحة الجنوبية) الذي تضمن توجيه للقوات الأمنية والعسكرية، يستهدف شركات الإسمنت الواقعة في المحافظات المحررة وهي: شركة اسمنت الوحدة في أبين وشركة اسمنت الوطنية في لحج ومصنع استار اسمنت في عدن.

وحذروا في تغريدات على صفحاتهم في وسائل التواصل الاجتماعي، من النتائج الكارثية لهذا الإجراء الذي يستهدف آخر معاقل الإقتصاد الوطني بعد ميناء عدن التي أدت عدة إجراءات عشوائية إلى انتقال التجار إلى ميناء الحديدة.. مشيرين الى ان القائمين على الحملة تجاهلوا الآثار والتبعات الاقتصادية والخسائر الفادحة التي من شأنها ان تلحق بالمواطن وبالمشاريع الإستراتيجية والحيوية ودورها في تعزيز ورفد الخزينة العامة والكثير من الجوانب الاقتصادية والتنموية للمجتمع جراء هكذا اجراء.

واعتبر المراقبون والمحللون الاقتصاديون أن استمرار مثل هذه القرارات العشوائية سيؤدي إلى مضاعفة الأعباء وزيادة تكلفة نقل مادة الأسمنت وتحميلها على كاهل المواطن، ومضاعفة عدد القواطر بعدة أضعاف في طرق متهالكة، إضافة انه لا يوجد موازين ثابتة ومحددة، إلى جانب النقاط وسندات التحصيل والأتاوات المفروضة في طرقات المحافظات المحررة تحديدا.

واشاروا إلى أن عدد من الجهات الحكومية تحركت قبل الحرب لوقف مايسمى بلائحة الميزان التجاري ومنها الهيئة العامة للاستثمار التي طالبت بحل المشاكل الأساسية المتمثلة، بإيجاد طرق وبنية تحتية ملائمة تنفذ وفقا للمواصفات الدولية للنقل.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل موجة غضب شعبية واسعة تنديداً بحملة استهداف شركات الإسمنت بأبين ولحج وعدن وتم نقلها من بيس هورايزونس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی الطرق فی طرق

إقرأ أيضاً:

حكومة غزة تكذب الاحتلال حول (اليزيدية المحررة)

سرايا - قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، يوم الجمعة ٤ أكتوبر ٢٠٢٤، إن الناطقين باسم جيش الاحتلال "الإسرائيلي" روجوا رواية كاذبة وقصة مفبركة حول الفتاة اليزيدية التي كانت تتواجد في قطاع غزة.

وأضاف المكتب الإعلامي الحكومي في غزة: "وسردوا مجريات ملفقة لا أساس لها من الصحة، وحبكوها بشكل خاطئ لمحاولة تبييض صورتهم المشوهة بالقتل والدماء ولتضليل الرأي العام، وحول هذا الموضوع قام المكتب الإعلامي الحكومي بجمع معلومات كثيرة حول السيدة اليزيدية وحصل على بطاقتها الشخصية وصورتها ورقم بطاقتها التعريفية المؤقتة".

وتابع: " السيدة اليزيدية تزوجت من شاب فلسطيني من مدينة خان يونس (جنوب قطاع غزة) أثناء مشاركته في القتال في صفوف قوات المعارضة بسوريا الشقيقة، وعاشت معه ومع والدته هناك، ولكن بعد مقتل الشاب هناك سافرت السيدة بمحض إرادتها مع والدته إلى تركيا بشكل رسمي ودخلت عبر المنافذ الرسمية، ثم انتقلت السيدة بكامل حريتها إلى جمهورية مصر أيضاً بطريقة شرعية تماماً، ثم بعد ذلك دخلت السيدة إلى قطاع غزة واستقرت مع والدة زوجها المتوفى".

وتابع: "بعد عدة سنوات تزوجت السيدة اليزيدية من شقيق زوجها المتوفى، وعاشت معه سنوات قبل استشهاده هو الآخر بنيران الاحتلال "الإسرائيلي" في جريمة الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال حالياً في قطاع غزة".

واستكملت: " توجهت الفتاة إلى الحكومة الفلسطينية وطلبت منها تأمينها في مكان آمن بعد استشهاد زوجها، واستجابت الحكومة لطلب السيدة الكريمة، ووفرت لها غرفة خاصة في إحدى المرافق الحكومية جنوب قطاع غزة، كما وفرت لها كل مستلزمات الإقامة والمعيشة والحياة الكريمة، من طعام وشراب وفراش ولباس بشكل كامل، وأشرف عليها فريق حكومي متخصص في إطار حمايتها، حالها كحال حماية كثير من الأجانب الذين عاشوا ظروفاً قاسية خلال حرب الإبادة الجماعية".

وبحسب المكتب الإعلامي الحكومي: "السيدة الفاضلة تبلغ من العمر (أكثر من 25 عاماً) وليس كما زعم الاحتلال وكذب، وطلبت التواصل مع أهلها لأنها أصبحت تشعر بأنها غير آمنة في قطاع غزة مع شدة القصف والاستهداف الهمجي للاحتلال "الإسرائيلي"، وطلبت إجلائها خاصة بعد استشهاد زوجها".

واستطرد قائلاً: "وفعلاً بعد أن تواصلت السيدة مع ذويها، تواصلوا بدورهم مع الحكومة الأردنية والتي بدورها نسقت مع الاحتلال من أجل إخراجها عبر معبر كرم أبو سالم، حيث توجهت السيدة اليزيدية من المرفق الحكومي المخصص لها إلى المعبر بنفسها وبعلم أهل زوجها وبعلم الحكومة الفلسطينية، ولم يقم الاحتلال بتحريرها كما كذب على الرأي العام وحاول تضليله في بيانه المكذوب".

ووفق المكتب الإعلامي الحكومي: " إنَّ الرِّواية التي حاول الاحتلال الترويج لها؛ لا أساس لها من الصحة، فقد انتقلت الفتاة إلى غزة عابرة عدة مطارات ومنافذ دولية بشكل رسمي، فكيف تمر عبر كل هذه المطارات والمنافذ دون أن ينتبه لها أمن المطارات والمنافذ في عدة دول، ثم يزعم الاحتلال أنها مخطوفة".

وأكد على أن هذا الاحتلال الذي يكذب على الرأي العام هو نفسه الذي قتل زوجها وحوّل حياتها إلى مأساة حقيقية وأصبحت أرملة، حيث قتله في جريمة بشعة وفظيعة وغير إنسانية ضمن سلسلة جرائمه التي طالت كل بيت في قطاع غزة، ومن بينهم العشرات من حملة الجنسيات الأجنبية الذين كانوا في قطاع غزة يأكلون ويشربون مع شعبنا الفلسطيني الكريم ولكن الاحتلال قتلهم بشكل وحشي وبدم بارد.


مقالات مشابهة

  • أسعار الصرف مساء اليوم في كل من صنعاء وعدن
  • يأنسنون المشكلة في صنعاء و يتجاهلونها في عدن
  • التحالف الدولي يمنح قرابة 400 مليون دولار المناطق المحررة بسوريا والعراق
  • حكومة غزة تكذب الاحتلال حول (اليزيدية المحررة)
  • مراسل «القاهرة الإخبارية»: حملات شعبية لمساعدة النازحين في بيروت
  • أساتذة كليات الطب ينددون بحملة السب التي تستهدفهم ويعتبرون تقليص سنوات الدراسة لا يمس جودة التكوين
  • موجة غارات جديدة على الضاحية الجنوبية لبيروت| قصف محيط مستشفى السانت تيريز في بيروت.. وقصف غير مسبوق بالبوارج البحرية الإسرائيلية.. إعلام عبري: هاشم صفي الدين هو المستهدف من الهجوم على بيروت
  • تجاهل غير مبرر أم إهمال متعمّد.. وباء الكوليرا يفتك بسكان عدن ولحج
  • محافظة بغداد: مستمرون بحملة التشجير بزراعة 60 ألف شتلة خلال عشرين يوماً
  • التيار الوطني الحر: لادانة الاعتداءات الإسرائيلية التي تتجاوز كل الحدود