شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن تقرير الاستثمارات الخليجية بالعقارات البريطانية تصل إلى 3.2 مليار دولار في 2024، توقع تقرير مصرفي حديث وصول الاستثمار الخليجي في العقارات في المملكة المتحدة إلى 3.2 مليار دولار في عام 2024 مع استمرار انخفاض أسعار العقارات .،بحسب ما نشر الخليج الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تقرير: الاستثمارات الخليجية بالعقارات البريطانية تصل إلى 3.

2 مليار دولار في 2024، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تقرير: الاستثمارات الخليجية بالعقارات البريطانية تصل...

توقع تقرير مصرفي حديث وصول الاستثمار الخليجي في العقارات في المملكة المتحدة إلى 3.2 مليار دولار في عام 2024 مع استمرار انخفاض أسعار العقارات البريطانية.

ووفق التقرير الصادر الثلاثاء عن بنك لندن والشرق الأوسط (BLME)، فإن تزايد معدلات التضخم المرتفعة في المملكة المتحدة البريطانية تسبب في وصول معدلات الرهن العقاري المحلية إلى أعلى مستوياتها منذ الأزمة المالية لعام 2008.

واستشهد التقرير بارتفاع الصفقة الرهن العقاري التي تمتد إلى عامين إلى نسبة فائدة تبلغ 6.66٪ في منتصف يوليو/ تموز؛ ما يعني أن عددًا أقل من الناس يرغبون في شراء العقارات، حيث أن أسعارها أقل تكلفة، ويمكن أن يؤدي انخفاض الطلب إلى انخفاض أسعار العقارات.

وذكر تقرير بنك لندن والشرق الأوسط الذي يعد بنكا مستقلا متوافق مع الشريعة الإسلامية ويتخذ من لندن مقرا له، أن هناك عدة أسباب لهذه الزيادة المتوقعة، حسبما نقل موقع المونيتور الأمريكي.

ومن بين تلك الأسباب قوة اقتصادات الخليج، والحاجة إلى تنويع الأصول، إضافة إلى وجود نمو متوقع في فئات الأصول المفضلة مثل أماكن إقامة الطلاب المخصصة لأغراض معينة واستمرار شهية دول مجلس التعاون الخليجي للأصول العقارية في المملكة المتحدة خارج العاصمة لندن.

وأوضح التقرير أن الجمع بين أسعار العقارات المنخفضة في المملكة المتحدة وأسعار الصرف المواتية والنمو السريع في دول مجلس التعاون الخليجي أدى إلى زيادة طلب المستثمرين، مع زيادة القدرة على تحمل التكاليف باعتبارها العامل الأكبر الذي يؤثر على الإقبال على العقارات في المملكة المتحدة في الوقت الحالي.

وولفت التقرير إلى أن المستثمرين في دول مجلس التعاون الخليجي يستفيدون من التقييمات العقارية المنخفضة، ومن المتوقع إعادة تمويل هؤلاء المستثمرين عندما تبدأ أسعار الفائدة في الانخفاض.

توقع المستشارون والوسطاء الذين يعملون مع البنك أن تشهد العقارات المخصصة لإقامة الطلاب أكبر نمو استثماري في عام 2023.

وذكر البنك أن لندن هي المدينة المفضلة للمستثمرين العقاريين في دول مجلس التعاون الخليجي، لكنه عقب أن هؤلاء المستثمرين يتطلعون أيضًا إلى مدن ومدن بريطانية أخرى، حيث تعد مانشستر وبرمنجهام ونيوكاسل وبريستول مواقع استثمارية شهيرة.

وأشار البنك إلى أن تفضيلات المستثمرين الخليجيين تتشكل أيضًا من خلال الأصول الثقافية المعترف بها عالميًا مثل الدوري الإنجليزي الممتاز.

تمتلك الإمارات والسعودية بعض أندية الدوري الإنجليزي الممتاز، مثل مانشستر سيتي ونيوكاسل يونايتد، فيما يخوض أحد أفراد العائلة المالكة القطرية سباقا لشراء مانشستر يونايتد.

وكتب رئيس التمويل العقاري والاستثمارات آندي طومسون، في التقرير إن المملكة المتحدة تظل بالنسبة للمستثمرين في دول مجلس التعاون الخليجي فرصة جذابة على الرغم من عدم اليقين الجيوسياسي والاقتصادي.

وأضاف أنه في ظل وجود عاصفة مثالية من عملات دول مجلس التعاون الخليجي القوية المرتبطة بالدولار، وفائض السيولة بعد الطفرة النفطية في العام الماضي وانخفاض أسعار الأصول في المملكة المتحدة، يتمتع المستثمرون في الشرق الأوسط بفرصة ذهبية لاكتشاف صفقة رابحة بينما أسعار العقارات منخفضة، مع خيار إعادة التمويل عندما تنخفض أسعار الفائدة.

وأضاف: "يمكن للمستشارين المقيمين في المملكة المتحدة تقديم رؤى مهمة حول جودة المستأجرين ومواقع الأصول ويمكنهم تحديد الفرص للمستثمرين لتحقيق قيمة مضافة ".

45.195.74.215



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تقرير: الاستثمارات الخليجية بالعقارات البريطانية تصل إلى 3.2 مليار دولار في 2024 وتم نقلها من الخليج الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی دول مجلس التعاون الخلیجی فی المملکة المتحدة أسعار العقارات انخفاض أسعار

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة تطلب 4.2 مليار دولار لمواجهة الأزمة الإنسانية في السودان .. 21 مليون سوداني بحاجة لمساعدات عاجلة عام 2025 بينهم 16 مليون طفل

أطلقت الأمم المتحدة خطة لمواجهة الاحتياجات الإنسانية الأكثر إلحاحاً في السودان، خلال العام الجديد، تتطلب توفير 4.2 مليار دولار، في ظل وجود نحو 21 مليون نازح سوداني، عدّتهم الأمم المتحدة «الأكثر ضعفاً»، تغافل المجتمع الدولي مساعدتهم، في أزمة وصفت بـأنها «الأسوأ في التاريخ».

وأعلنت منسقة الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في السودان (أوتشا) كليمنتاين نكويتا سلامي، إطلاق الخطة لعام 2025، قائلة إن المنسقية تسعى لجمع 4.2 مليار دولار أميركي لمعالجة الاحتياجات الأكثر إلحاحاً، لنحو 21 مليون شخص من الأكثر ضعفاً في السودان.

وقالت سلامي، الخميس، وفقاً لتقرير صحافي إن الأزمة الإنسانية في السودان بلغت «أبعاداً غير مسبوقة»، وإن أكثر من نصف السكان بحاجة ملحة لمساعدات إنسانية عاجلة وخدمات الحماية، بينهم 16 مليون طفل. وتابعت: «وصل انعدام الأمن الغذائي الحاد إلى مستويات تاريخية، وخاصة في المناطق المتضررة من الصراع في دارفور والخرطوم وكردفان».

وبعد أكثر من 20 شهراً من الحرب، يشهد السودان واحدة من «كبرى الأزمات الإنسانية في العالم»، وأدى استمرار النزاع المسلح وما نتج عنه من هجمات ضد المدنيين والنزوح والجوع وسوء التغذية وتفشي الأمراض والصدمات المناخية، إلى جعل نحو ثلثي السكان بحاجة ماسة للمساعدات الإنسانية وخدمات الحماية.

مطالب بتدخل دولي
وأوضحت سلامي، أن خطورة الأزمة الإنسانية في السودان، تستدعي تدخل المجتمع الإنساني لتهدئة الصراع بشكل عاجل، وإتاحة الوصول الإنساني غير المقيد، بما في ذلك عبر حدود التماس بين القوات، من أجل مكافحة المجاعة وتمكين العمل الإنساني الفعال. وتابعت: «ندعو جميع الأطراف لتسهيل وصول المساعدات وضمان حماية العمليات الإنسانية وعمال الإغاثة في الميدان».

وحثت المسؤولة الأممية المجتمع الدولي على توفير «التمويل الفوري المرن»، وعدّته أمراً بالغ الأهمية من أجل توسيع مظلة ونطاق المساعدات الحيوية والمنقذة للحياة، بما في ذلك المساعدات النقدية وخدمات الحماية لملايين الأشخاص الذين هم في أمس الحاجة إليها.

وبحسب بيان المنسقة، فإن خطة الاستجابة الإنسانية لعام 2025 تستند إلى تحليل مشترك للاحتياجات الإنسانية في السودان وتحليل ثلاث صدمات رئيسية تتمثل في «الصراع، الفيضانات، تفشي الأمراض»، وما تتركه من تأثيرات على السكان والخدمات الأساسية، مع اعتبار التأثير الواسع النطاق لهذه الصدمات الثلاث، وأثرها على جزء كبير من السكان.

وتبعاً لبيانات سابقة صادرة عن الأمم المتحدة، بلغت خطة الاستجابة الإنسانية للسودان للعام الماضي 2.7 مليار دولار، ولم يتم تحصيل إلا نحو 1.5 مليار دولار.

البرهان ينكر وجود مجاعة
وتنكر الحكومة السودانية التي تتخذ من بورتسودان عاصمة مؤقتة، وجود مجاعة في السودان، وقال قائد الجيش الفريق عبد الفتاح البرهان، إن الحكومة السودانية استجابت لمطلوبات العمل الإنساني وإيصال المساعدات للمحتاجين، وستظل ملتزمة بالقوانين الدولية لحماية المدنيين، مشيراً في خطابه بمناسبة ذكرى الاستقلال يوم الثلاثاء إلى أن «ما يشاع عن المجاعة محض افتراء قصد منه التدخل في الشأن السوداني».

وحسب إحصائيات لمنظمات سودانية، فإن 28.9 مليون شخص بحاجة لمساعدات إنسانية بسبب الحرب في البلاد، وإن الفجوة بين واردات المساعدات الإنسانية واحتياجات الاستجابة الإنسانية تبلغ نحو 82 في المائة، وإن 16.3 مليون شخص خارج خريطة المساعدات الإنسانية.

ووفقاً لهذه التقديرات، فإن الاحتياجات الإنسانية العاجلة المنقذة للحياة، خلال أشهر ديسمبر (كانون الأول)، ويناير (كانون الثاني) من عام 2024، تقدر بنحو 840 ألف طن متري، منها 51 في المائة للأمن الغذائي، و49 في المائة لقطاعات أخرى، بما في ذلك المأوى الطارئ وإصحاح البيئة والخدمات الصحية.

إحصائيات «أوتشا»
وحسب آخر تقديرات صادرة عن «أوتشا»، بلغ عدد الأشخاص الذين هم بحاجة لمساعدات إنسانية (بشكل عام) في عام 2025 نحو 30.4 مليون شخص، من إجمالي السكان البالغ 47.5 مليون نسمة، وإن 14.8 مليون شخص فروا من القتال ونزحوا لمناطق أخرى من البلاد، ولجأ 3.3 مليون منهم إلى دول الجوار العام الماضي، وزاد العدد الآن بنحو 23 في المائة، حيث بلغ عدد النازحين نحو 24.8 مليون نازح.

وتفاقمت الأزمة التي وصفتها الأمم المتحدة بأنها «أسوأ أزمة نزوح في العالم»، بسبب تصاعد حدة القتال بين الجيش وقوات الدعم السريع، وانتشاره في مساحات أوسع، واضطر خلاله ملايين السكان للنزوح إلى المناطق الأقل عرضة لتأثيرات الحرب، وإلى اللجوء إلى دول الجوار.

وبينما لا توجد إحصائيات رسمية عن أعداد ضحايا الحرب من القتلى والجرحى، فإن أكثر التقديرات تفاؤلاً تشير إلى نحو 16 ألف قتيل، بينما قدّرته أبحاث أميركية 130 ألفاً، في واحد من أكثر الصراعات دموية على مستوى العالم. وأوضحت أن 19 ألفاً قتلوا بشكل مباشر في الحرب، بينما لقي 111 ألفاً مصرعهم بسبب الجوع وعدم القدرة على الحصول على الغذاء والدواء، والأمراض الناجمة عن تأثيرات الحرب.

كمبالا: الشرق الأوسط: أحمد يونس

   

مقالات مشابهة

  • مكاسب 2024 ترفع ثروات 7 أثرياء عرب إلى 68 مليار دولار .. من هم
  • طاهر مرسي: الذهب تربع على عرش الاستثمارات متفوقاً على العقارات في 2024
  • تقرير يكشف أهمية صادرات المغرب من الخضروات الطازجة للسوق البريطانية
  • مايكروسوفت تنفق 80 مليار دولار على مراكز البيانات خلال العام
  • الرحالة البريطانية أليس موريسون تستكشف المملكة العربية السعودية سيراً على الأقدام مروراً بمحافظة العلا
  • جو بايدن يمنع استحواذ شركة نيبون ستيل على شركة يو إس ستيل مقابل 15 مليار دولار
  • دعوة أممية لجمع 4.2 مليار دولار للسودان
  • هل ستكون 2025 أسوأ؟ إغلاق 13 ألف متجر في المملكة المتحدة في 2024
  • الأمم المتحدة تطلب 4.2 مليار دولار لمواجهة الأزمة الإنسانية في السودان .. 21 مليون سوداني بحاجة لمساعدات عاجلة عام 2025 بينهم 16 مليون طفل
  • ما هي العوامل التي تساهم في تحديد قيمة العقار؟