فيديو| رئيس نحالي الأحساء: طريقتان لكشف العسل المغشوش والشراء من مصادر موثوقة #عاجل
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
أكد رئيس مجلس إدارة الجمعية التعاونية للنحالين في الأحساء علي العرفج، أن موضوع جودة العسل ومكافحة ظاهرة الغش، يشكل هاجسًا كبيرًا لدى المستهلكين، خاصة مع سهولة تركيب مواد تشبه العسل باستخدام السكر والملونات، مشيرا إلى صعوبة اكتشاف الغش دون إجراء فحوصات مخبرية.
وأوضح طاهر أن مكافحة ظاهرة الغش في العسل معقدة، وتتطلب من المستهلك اتباع أحد طريقتين: (الأولى: أخذ عينة من العسل والتوجه بها إلى المختبر للتحليل، مع طلب شهادة من المختبر من النحال تؤكد جودة العسل، والثانية: وهي الطريقة المتبعة بشكل عام، وهي الاعتماد على عامل الثقة بين المستهلك والنحال، وشراء العسل من مصادر موثوقة).
أخبار متعلقة السعودية للشحن تعلن استئجار مرافق جديدة في قرية الصيانة التابعة للسعودية لهندسة الطيرانافتتاح المتجر الـ60 لـ "لولو" في السعودية بخميس مشيط، عسيروشدد على ضرورة شراء العسل من مصادر موثوقة، مثل المتاجر المخصصة لبيع المنتجات الطبيعية، والتأكد من وجود علامة تجارية مسجلة على العبوة.
كما نصح المستهلكين بشراء كميات صغيرة من العسل في البداية لتجربتها قبل شراء كميات أكبر، والتأكد من ثبات لونه ورائحته ومذاقه، وعدم وجود أي رواسب في قاع العبوة.جودة العسل
شدد على أهمية دور الجمعية التعاونية للنحالين في الأحساء في نشر الوعي بين المستهلكين حول كيفية التعرف على جودة العسل، وكيفية مكافحة ظاهرة الغش، وذلك من خلال برامج توعوية وإرشادية، وتنظيم حملات تفتيشية على محلات بيع العسل للتأكد من التزامها بمعايير الجودة.
كما دعا طاهر الجهات المعنية، مثل وزارة التجارة وأمانة الأحساء، إلى تشديد الرقابة على محلات بيع العسل، واتخاذ الإجراءات اللازمة ضد المخالفين، لضمان حصول المستهلكين على عسل طبيعي بجودة عالية.مكافحة الغش
حذر النحالين من مغبة الغش في العسل، لما له من آثار سلبية على سمعة منتجاتهم وصحّة المستهلكين، داعياً إياهم إلى الالتزام بأعلى معايير الجودة في إنتاج العسل.
وقال إنّ ظاهرة الغش في العسل تشكل خطرًا على صحة المستهلكين، وتؤثر سلبًا على سمعة عسل الأحساء، المعروف بجودته العالية، مناشدا الجهات المعنية والمستهلكين التعاون لمكافحة هذه الظاهرة، وضمان حصول الجميع على عسل طبيعي نقي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن محمد العويس محمد العويس الأحساء العسل أمانة الأحساء ظاهرة الغش جودة العسل
إقرأ أيضاً:
مصادر مطلعة: شهادة الإطاري رئيس مجلس محافظة نينوى” كلك”
آخر تحديث: 4 مارس 2025 - 11:45 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشفت مصادر مطلعة في مجلس محافظة نينوى، اليوم الثلاثاء، عن تصاعد حدة الخلافات بشأن استجواب رئيس المجلس الإطاري أحمد الحاصود، والمقرر يوم غد الأربعاء، وذلك بناءً على طلب تقدم به عبدالله أثيل النجيفي، عضو المجلس عن تحالف نينوى الموحدة.ويأتي الاستجواب في وقت حساس، بعد تسريب وثائق رسمية تكشف عن فضيحة أكاديمية قد تؤثر على مصداقية الحاصود وأهليته لشغل منصبه، وهو ما يزيد من حدة التوتر داخل المجلس.ووفقًا لمصادر في مجلس محافظة نينوى، فإن طلب الاستجواب يتضمن عدة مخالفات قانونية موثقة ضد الحاصود، أبرزها التشكيك في صحة شهادته الدراسية.وأشارت المصادر خلال حديثها الصحفي، إلى أن “تحالف نينوى الموحدة سيطرح خلال جلسة الاستجواب استفسارات حول شهادته الدراسية ومعادلتها”.وفي نفس السياق، على وثائق رسمية تتعلق بشهادة الحاصود، إلى جانب مخاطبات رسمية بين جامعة الموصل ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي بشأن معادلة شهادته.وكشفت الوثائق عن مخالفات أكاديمية “خطيرة”، حيث تبين أن الحاصود يحمل شهادة دكتوراه في طب الأسنان، رغم أنه حاصل فقط على شهادة إعدادية من الفرع الأدبي، وهو ما يخالف القوانين الأكاديمية العراقية.وأفادت مصادر جامعية، بأن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي أرسلت خطاباً رسمياً إلى جامعة الموصل في تشرين الثاني/ نوفمبر 2024، تطلب فيه مراجعة معادلة شهادة الحاصود.ووفقاً لقانون التعليم العراقي، فإن معادلة شهادة طب الأسنان تتطلب اجتياز امتحانات أو الالتحاق بالسنة الأخيرة من الكلية، لكن المسؤولين في جامعة الموصل اكتشفوا أن الحاصود لم يدرس الفرع العلمي، بل يحمل شهادة إعدادية أدبية، وهو ما يتعارض مع شروط المعادلة الأكاديمية.بناءً على ذلك، أبلغت جامعة الموصل وزارة التعليم العالي برفض معادلة شهادة الحاصود، بسبب عدم تطابقها مع الشروط والتعليمات المعتمدة.وفيما يتعلق بأحقية الحاصود في تولي منصب رئيس مجلس نينوى، قال مصدر في مفوضية انتخابات نينوى، في حديث ، إن “المفوضية لا علاقة لها باختيار رئيس المجلس أو التحقق من شهادته”.وأوضح المصدر، أن “قانون انتخابات مجالس المحافظات في العراق يسمح للأحزاب أو القوائم بترشيح 20% من المرشحين من حملة شهادة الإعدادية أو الدبلوم لعضوية المجلس، إلا أن اختيار الرئيس يعد شأناً داخلياً، ولا تخضع قراراته لإشراف المفوضية”.