هل تعلم؟ المانجو ملك الفواكه وفوائدها لا حصر لها!
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
الجديد برس:
المانجو، تلك الفاكهة الاستوائية اللذيذة، ليست مجرد فاكهة عادية، بل هي ملك الفواكه بلا منازع، فهي غنية بالعديد من العناصر الغذائية التي تفيد الجسم بعدة طرق، مما يجعلها فاكهة مثالية لتعزيز الصحة العامة.
فيتامينات ومعادن:
– فيتامين أ: ضروري لصحة العين والجهاز المناعي والجلد.
– فيتامين ج: مضاد للأكسدة يحمي من تلف الخلايا وتعزيز صحة الجهاز المناعي.
– فيتامين ب 6: ضروري لصحة الجهاز العصبي ووظائف المخ.
– البوتاسيوم: يساعد على تنظيم ضغط الدم وصحة القلب.
– الألياف: تعزز صحة الجهاز الهضمي وتساعد على الشعور بالشبع.
– مضادات الأكسدة: تحمي من الجذور الحرة التي تسبب تلف الخلايا والأمراض المزمنة.
فوائد لا حصر لها:
– دعم صحة القلب: تحتوي المانجو على الألياف القابلة للذوبان التي تساعد على خفض نسبة الكوليسترول في الدم. كما أنها غنية بالبوتاسيوم الذي يساعد على تنظيم ضغط الدم. ومضادات الأكسدة الموجودة في المانجو تحمي من تلف القلب والأوعية الدموية.
– تعزيز صحة الجهاز الهضمي: تحتوي المانجو على إنزيمات هضمية تساعد على تكسير الطعام وامتصاص العناصر الغذائية. كما أنها غنية بالألياف التي تعزز صحة الجهاز الهضمي وتمنع الإمساك.
– دعم صحة العين: المانجو غنية بفيتامين أ الذي ضروري لصحة العين والرؤية. كما أنها تحتوي على اللوتين والزياكسانثين، وهما نوعان من مضادات الأكسدة التي تحمي من أمراض العين مثل الضمور البقعي.
– تعزيز صحة الجلد: فيتامين أ الموجود في المانجو ضروري لصحة الجلد والحفاظ على رطوبته. كما أن مضادات الأكسدة الموجودة في المانجو تحمي من تلف الجلد الناتج عن الجذور الحرة.
– فوائد أخرى: قد تساعد المانجو في تعزيز صحة المناعة. قد تساعد في تحسين صحة العظام. قد تساعد في تنظيم مستويات السكر في الدم. قد تساعد في تحسين المزاج.
استمتع بملك الفواكه:
مع كل هذه الفوائد، لا عجب أن يطلق على المانجو اسم ملك الفواكه. تأكد من إضافة المانجو إلى نظامك الغذائي اليومي واستمتع بطعمها اللذيذ وفوائدها الصحية العديدة.
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: ضروری لصحة صحة الجهاز قد تساعد تحمی من
إقرأ أيضاً:
انخفاض وزن الطفل عند الولادة يؤثر على مساره في المدرسة
قالت دراسة جديدة إن ثلث الأطفال المولودين بوزن منخفض فقط يكونون على استعداد للالتحاق بالمدرسة في سن 3 إلى 5 سنوات. لكن هناك 5 عوامل تساعد على التغلب على هذا الأمر.
وأفادت النتائج بأن المولودين بوزن أقل من 2.5 كغم، يميلون إلى التأخر في مهارات التعلم المبكر، والتنظيم الذاتي، والنمو الاجتماعي والعاطفي.
لكن، بحسب "هيلث داي"، أفاد فريق البحث من مركز بوسطن الطبي بأن 5 عوامل وقائية رئيسية يمكن أن تساعد الأطفال على الوصول إلى مراحل النمو الرئيسية والاستعداد للمدرسة.
5 عواملوتشمل هذه العوامل: ممارسات الأبوة والأمومة مثل القراءة المنتظمة أو روتين وقت النوم، والحد من وقت استخدام الشاشات إلى ساعة واحدة أو أقل يومياً.
كما أن الصحة النفسية للوالدين، وشبكات الدعم العاطفي، وتوافر الدعم المجتمعي، مثل: التعليم الخاص ورعاية الأطفال، يمكن أن تساعد الأطفال منخفضي الوزن عند الولادة على الاستعداد للمدرسة.
وفي هذه الدراسة، تتبع الباحثون نمو أكثر من 1400 طفل أمريكي وُلدوا بوزن منخفض عند الولادة، باستخدام بيانات مسح وطني، تضمنت أسئلة مصممة لتقييم استعداد الأطفال للالتحاق بالمدرسة.
وقالت الدكتورة جين غويول الباحثة الرئيسية: "تؤكد نتائجنا على الدور الحاسم الذي تلعبه الأسرة والدعم الأبوي في تشكيل نمو الطفل المبكر".
وأضافت: "من خلال تعزيز القدرة على التنبؤ، مثل: الروتين المنزلي الثابت، وقضاء وقت مخصص للطفل، يمكن للوالدين تهيئة بيئة تدعم استعداد أطفالهم للمدرسة".