في اليوم العالمي للشاي.. 12 فائدة لأشهر مشروب شعبي
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
الشاي مشروب شعبي في العديد من الثقافات في جميع أنحاء العالم، رغم اختلاف عادات شربه، بين دولة وأخرى، وبمناسبة اليوم العالمي للشاي اليوم 21 مايو، كشف المعهد القومي للتغذية عن فوائد مهمه له.
معهد التغذية يعلن عن 4 فوائد مهمة لشرب الشاي يومياوأعلن المعهد القومي للتغذية، عبر صفحته الرسمية، أن تناول الشاي له 12 فائدة مهمة لجسم الإنسان، وذلك بمقدار معين يوميا، ودون إضافة أي سكر له، وهي كالتالي:
- يحتوى الشاي على مضادات أكسدة.
- يساعد تناول الشاي يوما الجسم على تقليل خطر الإصابة بالنوبات القلبية، والسكتة الدماغية.
- الشاي يساعد على فقدان الوزن.
- يساعد الشاي على مكافحة مرض السرطان.
فوائد الشاي المثلج فى فصل الصيفكما كشف المعهد القومي للتغذية، عن الفوائد الصحية لشرب مشروب الشاي المثلج المنعش خلال فصل الصيف، حيث يمكن إضافة أي من (الليمون - الجنزبيل - الكركم - العسل الأبيض) له قبل تناوله، كما أنه يعمل على:
- يزيد من مناعة الجسم.
- مفيد لصحة البشرة والشعر.
- يعمل على تخفيف القلق والتوتر.
-تنظيم مستوي السكر فى الدم.
- مسكن لجميع الألم والالتهابات.
- مفيد لصحة الجهاز الهضمي.
- تحسين الحالة النفسية.
- يحسن الذاكرة.
وأكد المعهد القومي للتغذية، أنه يجب ألا يزيد شرب الشاي على 3 أكواب يوميا، ودون إضافة السكر، للاستفادة من فوائدة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشاي فوائد الشاي اليوم العالمي للشاي معهد التغذية المعهد القومی للتغذیة
إقرأ أيضاً:
رسالة البابا فرنسيس بمناسبة اليوم العالمي للمريض 2025: الرجاء لا يخيب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدر البابا فرنسيس رسالة بمناسبة اليوم العالمي الثالث والثلاثين للمريض لعام 2025، الذي سيتم الاحتفال به في 11 فبراير 2025، تحت عنوان "الرجاء لا يخيب". وفي رسالته، أكد البابا على أن الرجاء هو القوة التي تجعل المؤمنين أقوياء في الأوقات الصعبة، ويمنحهم القدرة على مواجهة الشدائد والتحديات التي تطرأ في حياتهم، خاصة في أوقات المرض.
بدأ البابا فرنسيس رسالته بالحديث عن مفهوم الرجاء وكيف أن العديد من الأشخاص يتعلمون الإيمان والمحبة والأمل عندما يكونون بجانب المرضى. أضاف البابا أن المرض، رغم الألم الذي يصاحبه، يمكن أن يكون فرصة للتواصل مع الله ومع الآخرين، حيث يتحول الألم إلى "فرصة للقاء" مع الرب، والذي يقوي الإنسان من خلال رحمته وعنايته.
وختامًا، أكد البابا على أهمية المشاركة بين المرضى والمرافقين والأطباء والمجتمع ككل، معتبرًا أن هذه اللحظات مليئة بالنعمة والتعزية. كما شكر البابا جميع الأشخاص الذين يقدمون المساعدة للمتألمين، واصفًا هذه الخدمة بأنها “نشيد للكرامة البشرية” ومصدر رجاء للعالم بأسره.
ووجه البابا فرنسيس في نهاية رسالته شكره لجميع العاملين في مجال الرعاية الصحية، ودعاهم للاستمرار في خدمة المرضى وتقديم الدعم والرجاء.