«زراعة الوادي الجديد»: زرعنا كمون على 4000 فدان في المحافظة
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
قال الدكتور مجد المرسي، وكيل وزارة الزراعة بالوادي الجديد، إن محصول الكمون يعد ضمن المحاصيل التي دخلت في عملية التنمية الزراعية بالوادي الجديد، إذ إنه كان يتم زراعة 100 فدان فقط منه منذ 3 سنوات، لكن في الوقت الحالي وصل إلى 4000 فدان على مستوى المحافظة.
مبادرة في منطقة درب الأربعينوأضاف «المرسي»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، تقديم الإعلاميين محمد الشاذلي وبسنت الحسيني، عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، أن المحافظ اللواء محمد الزملوط أطلق مبادرة في منطقة درب الأربعين، إذ أحضر شركة وجمعية تنمية مجتمع لتبني المزارعين وتوفير التقاوي ومستلزمات الإنتاج له، فضلا عن التكفل بكل مصروفات المحصول حتى الحصاد.
وتابع، أن الجمعية والشركة سالفي الذكر حصلوا على المصروفات التي أنفقوها بعد الحصاد مع المنتج، مشيرا إلى نجاح فكرة الزراعة التعاقدية في الوادي الجديد، إذ شجعت المزارعين على التوسع الزراعي، فالتعاقد على المحصول قبل زراعته سياسية وجه بها الرئيس عبدالفتاح السيسي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكمون الزراعة التعاقدية درب الأربعين الحصاد الرئيس عبدالفتاح السيسي السيسي الوادي الجديد
إقرأ أيضاً:
مساجد الوادي الجديد تتزين احتفالًا بقدوم شهر رمضان
شهدت مساجد محافظة الوادي الجديد أعمال تزيين وزخرفة ابتهاجًا بقدوم شهر رمضان الكريم، في إطار الاستعدادات لاستقبال شهر رمضان ، وبتوجيهات الدكتور أسامة السيد الأزهري، وزير الأوقاف، وتحت رعاية فضيلة الدكتور مختار عيسى دياب، وكيل وزارة الأوقاف بمحافظة الوادي الجديد.
ووجّه الدكتور مختار عيسى تعليماته إلى مديري الإدارات بالمديرية بضرورة تزيين المساجد بما يليق بهذه المناسبة العطرة، مما لاقى تفاعلًا واسعًا من الأهالي، حيث شارك الشباب والأطفال بحماس في تعليق الزينة داخل المساجد، وسط أجواء من البهجة والسرور.
يأتي هذا في إطار حرص وزارة الأوقاف على تعزيز الأجواء الروحانية لشهر رمضان، وتأكيد دور المساجد كمراكز إشعاع ديني واجتماعي، تسهم في إدخال البهجة على قلوب المواطنين.
وتُعَدّ زينة المساجد في شهر رمضان من العادات التي تعكس الفرحة بقدوم الشهر الكريم، حيث تتزين دور العبادة بالأضواء والفوانيس والزينات الورقية، في مشهد يضفي لمسة من الجمال والروحانية.
وفي محافظة الوادي الجديد، تحرص مديرية الأوقاف كل عام على تهيئة المساجد لاستقبال الشهر الفضيل، من خلال تنظيفها، وتزيينها، وتجهيزها لاستقبال المصلين في صلاة التراويح والاعتكاف. كما أن إشراك الأطفال والشباب في تعليق الزينة يُسهم في تعزيز الروح الجماعية ويغرس فيهم حب المساجد والارتباط بها منذ الصغر.