لم تعد بحاجة لشراء المايونيز.. 3 وصفات بديلة بمكونات موجودة في مطبخك
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
المايونيز من الإضافات الأساسية للطعام، يُضفي عليه مذاقًا مختلفًا ومميزًا، ومن الصعب الاستغناء عنه، وذلك يدفع الكثيرين لشرائه، إلا أنه توجد بعض الطرق البسيطة لتحضير بدائل منزلية صحية ولذيذة للمايونيز، والتي سنقدمها لكم في هذا التقرير.
3 بدائل للمايونيز في المنزلهناك العديد من البدائل للحصول على نفس طعم المايونيز بدل من شرائه، والتي قد يتجاهلها الكثيرون ويمكن تناولها فيما يلي:
مهروس الحمصيجهل البعض أن مهروس الحمص يعد بديلًا وخيارًا صحيًا للمايونيز، وذلك نظرًا لاحتوائه على كميات كبيرة من العناصر الغذائية، ولعل أبرزها البروتينات والفيتامينات، والتي تمتاز بانخفاض سعراتها الحرارية.
يمكن استخدام الزبادي اليوناني باعتباره بديلًا مثاليًا للمايونيز، والذي يشبهه إلى حد كبيرفي الطعم واللون، إلا أنه أعلى منه في القيمة الغذائية، لذا يمكنك اللجوء إلى الزبادي اليوناني باعتباره بديًلا وخيارًا مناسبًا، يمكن استخدامه في العديد من الوصفات والأطعمة المختلفة.
طريقة عمل وصفة المايونيز بالزبادي اليونانيفي حال كان لديك بقايا من المايونيز يمكن خلطها، مع كوب من الزبادي، لتحصلين في النهاية على مزيج يشبهه تمامًا، ويمكن استخدامه في الكثير من الأطعمة والوصفات المختلفة.
الأفوكادويمكن بسهولة الحصول على بديل المايونيز، وذلك عبر هرس قطعة من الافوكادو، والتي تعطيك قوام كريمي يشبه إلى حد كبير المايونيز، المعروفة بطعامها ومذاقها اللذيذ، والتي يمكن استخدامها مختلف الوصفات وذلك عبر خلطها مع قليل من زيت الزيتون.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المايونيز المايونيز في البيت الزبادی الیونانی
إقرأ أيضاً:
الكشف عن آثار تعود لعصور مختلفة في مصر
كشفت مصر عن أكثر من ثلاثين مقبرة أثرية، تعود إلى العصر الفرعوني المتأخر والعصرين اليوناني والروماني، بمحيط "ضريح الأغاخان" في محافظة أسوان جنوب البلاد، بحسب بيان لوزارة السياحة والآثار المصرية اليوم الاثنين.
وأفاد البيان عن "نجاح البعثة الأثرية المصرية الإيطالية المشتركة والعاملة في محيط ضريح الأغاخان غرب أسوان، في الكشف عن عدد من المقابر العائلية التي لم تكن معروفة من قبل والتي ترجع للعصور المتأخرة واليونانية الرومانية".
ونقل البيان عن أيمن عشماوي رئيس قطاع الأثرية المصرية في المجلس الأعلى للآثار أن "عدد المقابر المكتشفة يبلغ نحو 33 مقبرة جميعها من العصر المتأخر والعصرين اليوناني والروماني".
بدأ العصر المتأخر قبل أكثر من 2700 عام خلال حكم الأسرة الفرعونية السادسة والعشرين واستمر أكثر من 400 عام، ليحل بعده العصران اليوناني والروماني.
ولا تزال بعض من المقابر المكتشفة "تحتفظ بداخلها بأجزاء من مومياوات وبقايا الأدوات الجنائزية"، على ما أضاف البيان، ما يساهم في معرفة "معلومات عن تلك الفترة وبعض الأمراض المنتشرة خلالها".
كذلك، أفادت باتريتسيا بياتشنتي أستاذة علم الآثار المصرية في جامعة ميلانو ومدير البعثة من الجانب الإيطالي، بحسب البيان، أن الدراسات الأولية تشير إلى أن من بين المومياوات "من ماتوا في سن الشباب ومنهم من ماتوا وهم حديثي الولادة حتى سن البلوغ".
وأضافت "كما أن البعض منهم كان يعاني من أمراض معدية".
وخلال الأعوام القليلة الماضية، أعلنت مصر عن اكتشافات أثرية عدة في مختلف أنحاء البلاد، وخصوصا في منطقة "سقارة" غرب العاصمة القاهرة، وكان من أبرزها الكشف عن أكثر من 150 تابوتا أثريا في العام 2022 تعود إلى أكثر من 2500 عام.
وإلى جانب الاكتشافات الأثرية المعلنة، تأمل السلطات المصرية افتتاح "المتحف المصري الكبير" رسمياً قرب أهرامات الجيزة خلال العام الجاري.