يسعى الكثير من الأشخاص إلى ممارسة نظام غذائي صحي، يتم من خلاله التحكم في الوزن، لكن دون علمه بخطورة بعض تلك الإجراءات.

حيث كشفت دراسة حديثة أن بعض التغيرات المتعلقة بمعالجة الغلوكوز في جسم الإنسان، يمكن أن تساعد على نمو السرطان.

وأشارت دراسة أجراها باحثون من سنغافورة والمملكة المتحدة، إلى أن النظام الغذائي والتحكم في الوزن، يمكن أن يلعب دورا إيجابيا في إدارة مخاطر السرطان، وأن معالجة الغلوكوز قد يتخللها تعطيل مؤقت لجين يعرف باسم "بركا تو"، مسؤول عن حماية جسم الإنسان من الأورام مما يزيد خطر الإصابة بالسرطان.



 وبحسب موقع "ساينس أليرت"، تساعد آلية غير معروفة سابقًا لتعطيل الجينات التي تمنع تكوين الورم في تفسير سبب ارتباط خطر الإصابة بالسرطان بنظام غذائي غير صحي أو حالات استقلابية غير مُدارة مثل مرض السكري.

وقال المؤلف الأول للدراسة الجديدة، عالم أدوية السرطان لي رين كونغ من معهد علوم السرطان في سنغافورة (CSI Singapore): "هذه النتائج تزيد الوعي بتأثير النظام الغذائي والتحكم في الوزن في إدارة مخاطر السرطان".

وأضاف لي رين كونغ، قائلا "لقد بدأنا الدراسة بهدف فهم العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بالسرطان في الأسر المعرضة للإصابة بالسرطان، ولكن انتهى بنا الأمر إلى اكتشاف آلية أعمق تربط مسار استهلاك الطاقة الأساسي بتطور السرطان".


وتابع ، أن هذا الاكتشاف يتحدى نظرية راسخة حول الجينات التي تحمي من السرطان، حيث ينص نموذج كنودسون "الضربتين"، الذي تم اقتراحه لأول مرة في عام 1971، على أنه يجب تعطيل نسختي الجين الكابت للورم بشكل دائم في خلايانا قبل أن يبدأ السرطان.

وجدت الدراسات الحديثة أن طفرة في أحد جينات BRCA2 في الخلية متورطة في أنواع مختلفة من السرطان، ومن المثير للاهتمام أن الفئران والخلايا البشرية التي تحمل هذه الطفرة لا تظهر العلامات المعتادة لعدم الاستقرار الجيني التي تظهر في الخلايا التي تحتوي على نسختين من الجين المتحور.

وأشار إلى أنه في الفئران، لا يبدو أن وجود نسخة واحدة فقط من BRCA2 المتضررة يسبب مشاكل كبيرة في نمو الأعضاء أو إصلاح الحمض النووي في معظم الأنسجة، لكن الخلايا التي تحمل هذه الطفرة تبدو أكثر عرضة للضغوط، مثل التعرض للسموم البيئية مثل الفورمالديهايد أو الأسيتالديهيد، والتي يمكن أن تقلل من مستويات بروتين BRCA2، مما يؤدي إلى مشاكل وظيفية.

وأكد عالم الأورام وباحث السرطان أشوك فينكيتارمان من CSI Singapore أن العوامل البيئية تزيد من خطر الإصابة بالسرطان ومن الضروري فهم العلاقة إذا أردنا اتخاذ تدابير وقائية تساعدنا على البقاء بصحة جيدة لفترة أطول".

قام الفريق أولاً بفحص الأشخاص الذين ورثوا نسخة معيبة من BRCA2. ووجدوا أن الخلايا لدى هؤلاء الأشخاص كانت أكثر حساسية لميثيل جليوكسال (MGO)، الذي يتم إنتاجه عندما تقوم الخلايا بتكسير الجلوكوز للحصول على الطاقة في عملية تحلل السكر.


يولّد تحلل السكر أكثر من 90 بالمائة من MGO في الخلايا، والتي عادةً ما يحتفظ بها زوج من الإنزيمات عند الحد الأدنى من المستويات. في حالة عدم قدرتهم على مواكبة ذلك، يمكن أن تؤدي مستويات MGO العالية إلى تكوين مركبات ضارة تدمر الحمض النووي والبروتينات، في حالات مثل مرض السكري، حيث ترتفع مستويات MGO بسبب ارتفاع نسبة السكر في الدم، تساهم هذه المركبات الضارة في مضاعفات المرض.

واكتشف الباحثون أن MGO يمكنه تعطيل وظائف تثبيط الورم لبروتين BRCA2 مؤقتًا، مما يؤدي إلى طفرات مرتبطة بتطور السرطان، ويمكن ملاحظة هذا التأثير في الخلايا غير السرطانية، وكذلك في عينات الأنسجة المشتقة من المريض، وفي بعض حالات سرطان الثدي البشري، وفي نماذج الفئران المصابة بسرطان البنكرياس.



وبما أن أليل BRCA2 لا يتم تعطيله بشكل دائم، فإن الأشكال الوظيفية للبروتين الذي ينتجه يمكن أن تعود لاحقًا إلى مستوياتها الطبيعية، لكن الخلايا التي تتعرض بشكل متكرر لـ MGO قد تستمر في تراكم الطفرات المسببة للسرطان عندما يفشل إنتاج بروتين BRCA2 الحالي.

بشكل عام، يشير هذا إلى أن التغيرات في استقلاب الجلوكوز يمكن أن تعطل وظيفة BRCA2 عبر MGO، مما يساهم في تطور وتطور السرطان.

تأتي هذه النتائج من الاختبارات المعملية وأحجام عينات الأنسجة البشرية الصغيرة، حيث يقول الباحثون إنه يجب إجراء المزيد من الدراسات باستخدام دراسات سريرية أكبر أو نماذج حيوانية للنظر في الروابط المحتملة بين العوامل الغذائية والسكري والاضطرابات الأيضية الأخرى.

وبما أن MGO يمكن أن يحرم بروتين BRCA2 مؤقتًا من قدرته على إصلاح الحمض النووي، فمن المنطقي أن النظام الغذائي السيئ أو مرض السكري غير المنضبط يمكن أن يساهم في زيادة خطر الإصابة بالسرطان بمرور الوقت، حتى في الأشخاص الذين لديهم نسختين وظيفيتين من جين BRCA2. قد تؤدي هذه المعلومات الجديدة إلى استراتيجيات للوقاية من السرطان أو الكشف المبكر عنه.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي صحة طب وصحة طب وصحة نظام غذائي التحكم في الوزن السرطان السرطان نظام غذائي التحكم في الوزن المزيد في صحة طب وصحة طب وصحة طب وصحة طب وصحة طب وصحة طب وصحة سياسة سياسة صحة صحة صحة صحة صحة صحة صحة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة خطر الإصابة بالسرطان النظام الغذائی یمکن أن

إقرأ أيضاً:

محمد رمضان يختتم الدورة 19 لمهرجان موازين

 

 

 

اختتم النجم المصري محمد رمضان في وقت متأخر من مساء السبت الماضي، الدورة 19 لمهرجان موازين على منصة “النهضة” المختصة في الأغاني الشرقية، بتقديمه عرضا صاخبا بصحبة فرقته الاستعراضية الراقصة.

وتفاعل جمهور موازين مع العرض، كما عبر رمضان عن سعادته بتواجده في المهرجان. وصعد إلى المنصة قبل رمضان المغني المغربي ”أمينوكس”، الذي قدم مجموعة من الأغاني الشبابية تفاعل معها الجمهور الحاضر.

وعلى منصة “السويسي” قدم النجم الأمريكي كلفان هاريس، عرضا قويا وسط حضور حاشد. كما غنى النجم اللبناني آدم أشهر أغانيه على مسرح محمد الخامس.

واستأنف المهرجان دورته بعد أربع سنوات من الغياب بسبب جائحة كورونا وتداعياتها، ووسط دعوة واسعة عبر وسائل التواصل الاجتماعي للمقاطعة بسبب الحرب على غزة.

والمهرجان من تنظيم “جمعية مغرب الثقافات” ويعد أكبر مهرجان موسيقي في المغرب والعالم العربي باستقطابه ألمع نجوم الأغنية العربية والغربية. واستطاع أن يستقطب أسماء كبيرة في مجال الغناء مثل الراحلين وردة ووديع الصافي بالإضافة إلى صباح فخري وجورج وسوف وماجدة الرومي وشارل أزنفور وألتون جون وجورج بنسون وستينغ وجينيفر لوبيز وغيرهم.

وقال رئيس جمعية مغرب الثقافات عبد السلام أحيرزون إن المهرجان شهد حضور 2.5 مليون زائر، إذ يسعى إلى جعل الثقافة في متناول الجميع للمساهمة في تطوير صناعة الترفيه. كما كشف أن المهرجان حرص على اجتذاب المواهب المغربية الموجودة على الساحة، إذ وصلت المشاركة المغربية إلى النصف.وكالات

 

 

 

ألف صوت يصدح في أوبرا باستيل الباريسية في عمل يحاكي أجواء الملاعب

 

يتردد ألف صوت في القاعة الكبيرة لدار أوبرا الباستيل في باريس فيما يشبه أجواء الملاعب الرياضية… فقد أجري السبت  الماضي،أحد آخر التمرينات على “كراود آوت” (“Crowd Out”)، وهي مسرحية خارجة عن المألوف مستوحاة من عالم الرياضة.

وسعى مؤلف المسرحية، الأميركي ديفيد لانغ، إلى الحصول على “أصوات” و“أناشيد لمشجعي كرة القدم”، و“من هذه المادة الثقافية الشعبية، صنع مسرحية تتمتع بهذا المقدار من الشعبية لكونها منجزة بمشاركة هواة”، كما قالت لوكالة فرانس برس ميريام معزوزي، مديرة أكاديمية أوبرا باريس.

ومن المقرر أن تُعرض المسرحية أمام الجمهور ، كجزء من الأولمبياد الثقافي الذي يقام قبل أسابيع من انطلاق دورة الألعاب الأولمبية في باريس، لكن سبق أن قُدّم العرض في أماكن أخرى من العالم خلال السنوات الماضية، على سبيل المثال في لوس أنجلس بالولايات المتحدة أو في مونبلييه في جنوب فرنسا.

ومن بين المشاركين، يأتي البعض من جوقات للهواة أو للمحترفين، أو حتى من برامج التعليم الفني والثقافي المختلفة في الأكاديمية. وأصغر المشاركين هم تلامذة في المرحلة المتوسطة، بحسب دار الأوبرا.

يقول فيصل القروي، المسؤول عن الإخراج الموسيقي إلى جانب ديميتري تشامبلاس المشرف على تصميم الرقصات، “إنها تجربة غير مسبوقة على الإطلاق لأنها أشبه بجسم موسيقي غامض”.

ويتوزع أعضاء الجوقة على خشبة المسرح وفي صفوف الجمهور أيضا، ويغنون بقيادة مديري الجوقة، ويتحدثون، ويهمسون، ويصفقون بأيديهم على الإيقاع، ويؤدون الحركات، أحيانا في مجموعات مختلفة، وأحيانا أخرى بصورة جماعية.

تقول إميلي دو فوس (47 عاما)، وهي عالمة نفسية مشاركة في العرض إن العمل “مثير للإعجاب للغاية”، مضيفة “وراء هذه الفردية التي يمكن أن نشعر بها في مقاطع معينة، هناك وحدة كاملة، وهذه لحظة غنيّة للغاية”.

وتوضح بيرينيس فانسون (43 عاماً)، الموظفة في الخدمة المدنية الاستشفائية، وهي أيضاً جزء من جوقة لغير المحترفين، “لا تتاح لنا الفرصة كل يوم للحضور وإجراء التمارين في أوبرا الباستيل، وبعد ذلك، أن نكون جزءاً من هذه الفرقة، فهذا يتطلب الكثير من التركيز (…) إنها حقاً تجربة غير عادية”.

وتسمح هذه المسرحية تاليا بإظهار أن “المشروع الذي يجمع أشخاصا متنوعين للغاية، من أصول اجتماعية وثقافية ومهنية مختلفة جدا، (…) يمكن أن ينجح”، وفق ميريام معزوزي.وكالات

 

 

 

 

فيديو كليب جديد للنجمة لطيفة العرفاوي

 

تواصل النجمة لطيفة طرح كليبات ألبومها “مفيش ممنوع”، إذ طرحت كليب أغنية “مطول الوجع” سادس أغاني الألبوم على يوتيوب، والأغنية تميل للطابع الدرامي، وهي من كلمات حسام سعيد، وألحان محمود أنور، وتوزيع تميم، وإخراج شريف ترحيني.

وحصدت لطيفة  ما يزيد على 10 ملايين مشاهدة للأغاني التي طرحتها من ألبومها الجديد، كما تصدرت التريند في دول عربية.جدير بالذكر أن ألبوم “مفيش ممنوع” للنجمة لطيفة يضم 10 أغان.وكالات

 

 

 

 

بنطال “الكارغو” عنوان الأنوثة في الصيف

 

تغلف الأنوثة البنطال الكارغو في صيف 2024، حيث يأتي البنطال بخامات رقيقة ويتألق بألوان مفعمة بالأنوثة.

وأوضحت مجلة “Instyle” أن البنطال الكارغو يأتي هذا العام مصنوعاً من خامات رقيقة مثل الساتان أو الكتان أو التويل، كما أنه يزهو بألوان الباستيل الحالمة مثل الوردي والبنفسجي ليُضفي على المظهر طابعاً عصرياً ينطق بالأنوثة.

وأضافت المجلة المعنية بالموضة والجمال أن البنطال الكارغو يحتفظ بطابعه العملي، حيث يحتوي على جيوب خارجية على الساقين، مشيرة إلى أن الموديلات الكلاسيكية المصنوعة من الجبردين وذات الألوان النمطية مثل الكاكي والبيج ما زالت تحافظ على مكانتها في عالم الموضة هذا الموسم.

وأشارت “Instyle” إلى أن بنطال الكارغو العصري يتمتع بإمكانيات تنسيق متنوعة، حيث يمكن الحصول على إطلالة كاجوال من خلال تنسيقه مع تانك توب أو كروب توب وسليبر أو حذاء رياضي.

كما يمكن الحصول على إطلالة أنيقة من خلال تنسيق البنطال الكارجو مع بلوزة أنيقة بقصّة القميص مع حذاء أنيق ذي مقدمة مدببة.

ولإطلالة أنيقة ومثيرة تناسب الحفلات يمكن تنسيق البنطال الكارجو مع توب مع صندل ذي كعب عال.وكالات

 

 

 

 

 

إيطاليون يحاولون إعادة الحياة لأعمال فنية منهوبة

 

في أحد مختبرات روما، يحاول مرممون يتسلحون بالمشارط والفُرش والصبر إعادة الأعمال الفنية التي سرقها لصوص وعدلوها، وأعيدت أخيرا إلى إيطاليا، إلى وضعها الأصليّ.

وداخل المعهد المركزي للترميم في روما، يُحتفظ بشكل مؤقت منذ نهاية مايو بـ600 عمل فني منهوب أعادته الولايات المتحدة إلى إيطاليا، بينها جرار خزفية وأعمال فسيفسائية ولوحات وتماثيل. وقبل عرضها في المتاحف أو إعادتها إلى أصحابها، ينبغي أن تمرّ بعض الأعمال بين أيادي مرممين حتى تستعيد مظهرها الأصلي.

ويقول جوزيبي كاباريلي، وهو مؤرخ متخصص في الفن في المعهد المركزي للترميم في روما، إن عدداً كبيراً من الأعمال المنهوبة تم تعديلها “لجعلها جذابة وعرضها في السوق الخاصة”.

وهذه التغييرات كاستخدام طلاء الأظافر أو الطلاء العادي والتي توصف بأنها “ترميمات تكييفية”، تفسَّر “بالرغبة في إخفاء مشاكل مرتبطة بالحفظ والأضرار” التي لحقت بالعمل الفني بفعل الزمن، على ما يؤكد مدير المختبر في المعهد ستيفانو فيراري.

ومن بين أبرز الأعمال في المجموعة، تمثال برونزي بالحجم الفعلي لأمير هلنستي يعود تاريخه إلى القرن الأول. ويمثل التمثال مبتور الذراعين والقدمين، رجلاً يرتدي سترة قصيرة وينظر بعيداً.

وبيّن التحقيق الذي أجرته قوات الدرك الإيطالية أنّ التمثال سُرق خلال سبعينات القرن العشرين خلال عمليات تنقيب سرية في جنوب إيطاليا. وعثر عناصر الدرك عليه مع 144 عملاً آخر في نيوجيرسي بالتعاون مع السلطات الأميركية.

ويعتبر كاباريللي أنّ “هذه القضية مهمة” بما أنّ “عددا قليلا جدا من الأعمال البرونزية الهلنستية قد استمرّ عبر التاريخ”. وتترك نظرة أولية للتمثال انطباعاً بأنّ هذا العمل الفني أُعيد طلاؤه.

وسيتعيّن على المرممين تنظيفه في مرحلة أولى. وتؤكد المرممة فرانشيسكا أنجيلو أن المرحلة الأولى التي ستستغرق نحو شهر ستتيح “التعرف على المواد والأجزاء الأصلية”.

واستعادة مجموعة واسعة من الأعمال التي يعود تاريخها إلى ما بين القرن التاسع قبل الميلاد والقرن الثاني والتي تبلغ قيمتها نحو 60 مليون يورو (64.32 مليون دولار)، هي ثمرة تعاون بين إيطاليا والولايات المتحدة في مكافحة الاتجار بالأعمال الفنية والثقافية.

ومن بين كل الأعمال التي استُرجعت، أن بعضها من الممتلكات العامة وسُرق من الكنائس، بينما نُهب البعض الآخر كسلسلة من اللوحات، من منازل خاصة.

وإيطاليا منخرطة بشكل كبير في عمليات البحث عن تراثها. وسنة 2023، تمكنت القوات المسؤولة عن مكافحة الجرائم المرتبطة بالفنّ والآثار في قوات الدرك من إعادة 105474 عملاً منهوباً، بحسب أحدث تقرير لها.وكالات

 

 

 

 

الصين تعتزم إرسال مسابير لجمع عينات من كويكب كامو أوليوا والمريخ

 

تعتزم الصين في غضون السنوات الأربع المقبلة إرسال مجموعة مسابير إلى الكويكب كامو أوليوا والمريخ لجمع عينات من التربة لدراستها.

وتشير صحيفة China Daily، إلى أنه وفقا للمعلومات المتوفرة تخطط الصين لإرسال المسبار Tianwen-2 في مايو 2025 إلى الكويكب كامو أوليوا الذي يبعد عن الأرض 14.5 مليون كيلومتر، حيث تستمر مهمته مدة 2.5 عام. وستكون إحدى مهام المسبار تحديد ما إذا كان هذا الكويكب جزءا منفصلا عن القمر أم لا.

وبالإضافة إلى ذلك على المسبار تحديد ما إذا كان بالإمكان استخراج الخامات المعدنية من الكويكب أم لا. لأنه وفقا للتقديرات الأولية يحتوي على احتياطيات معدنية تقدر بعشرات الكوادريليونات من الدولارات (الكوادراليون = 10 أس 15).

وتعتزم الصين أيضا إرسال المسبار 3 Tianwen- إلى المريخ عام 2028 لجمع عينات من تربته. كما من المفترض أن تبدأ عام 2030 مهمة المسبار Tianwen-4، الذي سيتوجه إلى المشتري وأورانوس.وكالات

 

 

 

 

كبار السن أكثر عُرضة لنقص السوائل في الجسم

 

قالت الجمعية الألمانية لجراحة الأوعية الدموية وطب الأوعية الدموية إن كبار السن أكثر عُرضة للإصابة بنقص السوائل في الجسم خلال فصل الصيف، نظراً لتراجع الشعور بالعطش مع التقدم في العمر.

وأوضحت الجمعية أن نقص السوائل في الجسم يرفع خطر إصابة كبار السن بالجفاف، وهو ما يمكن ملاحظته من خلال التغيرات الطارئة على البول مثل قلة كمية البول وتغير لونه إلى اللون الأصفر الداكن، وكذلك انخفاض الوزن.

وتشمل أعراض الإصابة بالجفاف أيضاً جفاف الجلد وجفاف الفم وتشقق الشفاه والتشنجات العضلية والصداع والغثيان واتجاه العيون للداخل.

كما أن نقص السوائل في الجسم يمكن أن يُزيد من مفعول بعض الأدوية مثل الأدوية الخافضة لضغط الدم وحاصرات بيتاً، التي يتناولها العديد من مرضى الأوعية الدموية.

وهذا يمكن أن يؤدي إلى انخفاض شديد في ضغط الدم، وهو ما يمكن ملاحظته من خلال أعراض مثل الدوار والتعب والضعف والهُزال.

وقد يصبح الأمر أكثر خطورة عند تناول أدوية مدرة للبول أيضاً.

ولتجنب هذه المخاطر، ينبغي لكبار السن شرب السوائل على نحو كاف على مدار اليوم، بمعدل لا يقل عن لتر ونصف، ولعدم النسيان، ينبغي شرب كوب من الماء كل ساعة، ويعد الماء والشاي غير المحلى والعصائر المخففة أفضل المشروبات.

ومن المفيد أيضاً تناول الأغذية الغنية بالماء مثل البطيخ والخيار.

ومن المهم أيضاً القيام بوزن الجسم يومياً ومراقبة البول، وذلك لملاحظة أية تغيرات طارئة في الوقت المناسب.وكالات

 

 

 

بكتيريا مهندسة جينياً لتدمير الأورام السرطانية

 

طور الباحثون في كلية الطب بجامعة سنغافورة الوطنية نهجاً ثورياً لعلاج السرطان، وهو بديل أكثر استهدافاً وفعالية وأقل سُمية للعلاج الكيميائي التقليدي للمرض.

ميكروبات مهندسة ولا يؤدي هذا النهج الجديد إلى تحسين فعالية العلاج فحسب، بل يقلل أيضاً بشكل كبير جرعة الدواء المطلوبة لعلاج السرطان، حيث تهدف الطريقة الجديدة في استخدام البكتيريا التي تجري هندستها لتوصيل أدوية العلاج الكيميائي مباشرة إلى مواقع الورم، من خلال الاستفادة من التفاعلات الطبيعية بين البكتيريا والخلايا السرطانية.

وتؤكد نتائج البحث، المنشور في مجلة «Nature Communications» في 21 مايو 2024، بقيادة البروفيسور المشارك ماثيو تشانغ بقسم البيولوجيا الاصطناعية للابتكار السريري والتكنولوجي في جامعة سنغافورة الوطنية، إمكانية هذه الاستراتيجية المبتكرة في إحداث تحول بعلاج السرطان، حيث يقود التقدم السريع في البيولوجيا التركيبية إلى تطوير الميكروبات المعدَّلة أو المهندَسة جينياً بصفتها عوامل علاجية لعدد كبير من الأمراض التي تصيب الإنسان؛ بما في ذلك السرطان.

وتخلق البيئة الدقيقة المثبطة للمناعة للأورام الصلبة، على وجه الخصوص، مكاناً مناسباً للبكتيريا المُدارة بشكل منهجي لإيصال الأدوية العلاجية وإطلاقها، لكن مثل هذه الحمولات الدوائية يمكن أن تكون ضارة إذا جرى إطلاقها خارج الورم في الأنسجة السليمة.

العلاج بالبكتيريا الحيةيوفر العلاج بالبكتيريا الحية التي تستهدف الورم خياراً فريداً لمواجهة هذه التحديات. ومقارنةً بمعظم العلاجات الأخرى، فإن فعالية البكتيريا، التي تستهدف الورم، لا تتأثر بشكل مباشر بـ«التركيب الجيني» للورم، حيث تبدأ البكتيريا تأثيراتها المضادة للورم مباشرة من أعماق الورم، ثم تليها استجابات مناعية وتكيفية مضادة للورم من قِبل الجهاز المناعي للشخص نفسه، كما يمكن إعادة برمجة النواقل البكتيرية باتباع قواعد وراثية بسيطة أو مبادئ الهندسة الحيوية الاصطناعية المعقدة لإنتاج وتوصيل العوامل المضادة للسرطان على أساس الاحتياجات السريرية.

وإضافة لذلك، يمكن تطبيق الأساليب العلاجية التي تستخدم البكتيريا الحية التي تستهدف الورم بصفتها علاجاً وحيداً أو مكملة لعلاجات أخرى مضادة للسرطان لتحقيق نتائج سريرية أفضل.

تنشيط الدواء وعادةً ما تتحول العقاقير الأولية؛ وهي جزيئات غير نشطة، إلى أدوية نشطة داخل الجسم، خصوصاً في بيئات الأورام التي تتميز بظروف؛ مثل انخفاض الأكسجين أو الحموضة العالية. ويقلل هذا التنشيط في موقع السرطان تلف الأنسجة السليمة، ومع ذلك فإن استراتيجيات العقاقير الأولية الحالية تُظهر خصوصية محدودة للهدف، وتعتمد في كثير من الأحيان على ناقلات الجزيئات الكبيرة مما يعقّد توزيع الأدوية وإزالتها.

وللتغلب على هذه القيود، طور الباحثون طريقة لتوصيل الأدوية الأولية تستخدم سلالة العصيات اللبنية «Lactobacillus» المتعايشة «Commensal»؛ أي البكتيريا الطبيعية غير المَرضية التي ترتبط بشكل خاص بالخلايا السرطانية عبر جزيء سطحي يسمى كبريتات الهيباران «heparansulfate».

تحمل هذه البكتيريا المهندسة عقّاراً أولياً يتحول إلى عقّار للعلاج الكيميائي في موقع الورم، كما هي الحال مع الدواء المضاد للأورام «SN-38».

تطبيقات محتملة واسعة وتشير قدرة سلالة العصيات اللبنية على الارتباط بشكل خاص بالخلايا السرطانية، إلى تطبيقات محتملة عبر أنواع مختلفة من علاج السرطان، إذ يقوم الباحثون بتقييم التقارب الملزم بين عدد من السلالات الميكروبية وخطوط الخلايا السرطانية المتعددة بهدف تطوير نظام توصيل متعدد الاستخدامات لسرطانات الغشاء المخاطي، مثل سرطان القولون والمستقيم والمثانة والمعدة والفم والرئة والأنف.

وقد تبيَّن في النماذج قبل السريرية لسرطان البلعوم الأنفي أن البكتيريا المهندسة تمركزت، على وجه التحديد، في الورم، وأطلقت دواء العلاج الكيميائي مباشرة في موقع السرطان، ما أدى إلى تقليل نمو الورم بنسبة 67 في المائة، وزيادة فعالية دواء العلاج الكيميائي بنسبة 54 في المائة.

وتُعد التطبيقات الأوسع المحتملة عبر أنواع مختلفة من علاج السرطان أحد الجوانب الواعدة في هذا البحث، حيث ترتبط سلالة العصيات اللبنية، التي حددها الباحثون بالخلايا السرطانية على وجه التحديد. ومن خلال تسخير التقارب بين البكتيريا والخلايا السرطانية، يهدف الباحثون إلى إحداث ثورة في تقديم العلاج الكيميائي، إذ يقومون بتقييم التقارب الارتباطي لعدد من السلالات الميكروبية مع خطوط خلايا سرطانية متعددة لتطوير نظام توصيل متعدد الاستخدامات باستخدام سلالات ميكروبية لاستهداف أدوية العلاج الكيميائي لسرطانات الغشاء المخاطي المختلفة.

ويقول ماثيو تشانغ إن علاج السرطان غالباً ما يتسبب في خسائر فادحة للمرضى، لذا فإن نتائج هذا البحث تمثل خطوة مهمة نحو تطوير نهج أكثر استهدافاً، وأقل سُمية لعلاج السرطان، نأمل أن يمهد هذا الطريق لعلاجات خفيفة وفعالة.

ويمثل هذا النهج الجديد للعلاج الجيني، والذي يستخدم البكتيريا المهندسة لتوصيل أدوية العلاج الكيميائي مباشرة إلى مواقع الورم تقدماً واعداً في علاج السرطان ومن خلال استهداف الخلايا السرطانية بشكل أكثر دقة، وتقليل الآثار الجانبية، يمكن لهذه الطريقة أن تُحسّن بشكل كبير نوعية الحياة لمرضى السرطان، وتفتح آفاقاً جديدة لعلاج أنواع مختلفة من السرطان

وبينما تدفع كوريا الجنوبية باتجاه عالم شجاع وجديد، فهذا العالم المنشود له جذور أيضا في تاريخها وإرثها القديم. فهذا البلد الآسيوي له إرث قديم مفعم بالآمال، وتقديس الحيوان، والإيمان بأن الأشجار والجبال لها أرواح أيضا، وهو ما قد ساعد بطريقة ما في التأثير على توجه كوريا بشغف نحو تلك التكنولوجيا الحديثة.وكالات

 

 

 

 

سمك السلمون ضروري لتحسين صحة الجهاز الهضمي

 

قال المجلس النرويجي للمأكولات البحرية إن سمك السلمون يتمتع بفوائد جمّة لصحة وجمال البشرة لما يحتوي عليه من فيتامينات وأحماض دهنية مهمة للبشرة.

وأوضح المجلس أن سمك السلمون يعتبر كنزاً من الفيتامينات، مثل فيتامين D، الذي يتمتع بتأثير مماثل لأشعة الشمس، إلى جانب أهميته لجهاز المناعة والعظام والهيكل العظمي ودوره في تعزيز مستويات الطاقة.

ويحتوي سمك السلمون على فيتامين E، الذي يعمل كمضاد للأكسدة ويحمي خلايا الجلد من الضرر، في حين يحفز فيتامين B12 إنتاج الكولاجين، ما يساعد في الحفاظ على مرونة الجلد وتقليل ظهور التجاعيد.

ويحتوي سمك السلمون أيضاً على أحماض أوميغا 3 الدهنية، التي تتميز بقدرتها على ترطيب البشرة، ما يساعد في منع الجفاف وتقليل الالتهاب والحفاظ على مرونة الجلد، كما تساهم هذه الأحماض الدهنية الأساسية في تعزيز نسيج البشرة، وزيادة ليونتها والحفاظ على مظهر أصغر سناً.

كما أن وجود أحماض أوميغا 3 الدهنية يلعب دوراً مهماً في تنظيم إنتاج الزهم، ومن ثم المساعدة في مكافحة حب الشباب وتعزيز صحة البشرة ونقائها.

ويعتبر سمك السلمون مفيداً في تحسين صحة الجهاز الهضمي بفضل احتوائه على البروتينات سهلة الهضم، حيث تساعد هذه البروتينات في تعزيز امتصاص العناصر الغذائية الأساسية لصحة البشرة، ما يؤدي إلى إشراق البشرة ونضارتها.

ويعتبر سمك السلمون خياراً مثالياً للأفراد من كافة الفئات العمرية، والتي تشمل الأطفال والشباب وكبار السن، ويمكن طهي هذه الأسماك متعددة الاستخدامات بطرق مختلفة تتضمن الشواء أو الخبز أو في السلطات أو الاستمتاع بها نيئة في السوشي، ما يوفر خياراً صحياً يلبي كافة الأذواق ويناسب احتياجاتهم الغذائية.

ولتحقيق الاستفادة القصوى، ينبغي تناول سمك السلمون بمعدل مرتين إلى ثلاث مرات في الأسبوع.وكالات

 

 

 

 

حقن قرون حيوانات وحيد القرن بمواد مشعّة للحدّ من صيدها في جنوب أفريقيا

 

يحقن علماء من جنوب أفريقيا بمواد مشعّة قرون مجموعة حيّة من حيوانات وحيد القرن، لجعلها عديمة الفائدة وقابلة للرصد بصورة أكبر عند الحدود، وللحدّ من صيدها الذي يدمّر أعداد هذا النوع المحمي.

وتضمّ جنوب أفريقيا نحو 80 في المائة من أعداد وحيد القرن الأبيض في العالم، التي تُقدَّر بأقلّ من 13 ألف حيوان. لكنّ البلاد أصبحت نقطة ساخنة للصيد غير القانوني المدفوع بالطلب الآسيوي على القرون التي تُستخدم في الطبّ التقليدي بسبب خصائص علاجية.

وفي ملجأ سرّي لوحيد القرن، في مقاطعة ليمبوبو في شمال شرقي البلاد، يُؤوي بصورة رئيسية صغاراً حُرمت من أمّهاتها بعدما قُتلت الأخيرة في صيد غير قانوني، ترعى بعض الحيوانات العاشبة ذات الجلد السميك في سهل سافانا.

ووضع جيمس لاركن، وهو باحث في جامعة «ويتواترسراند»، ومسؤول عن المبادرة، «شريحتين صغيرتين مشعّتين في قرن» صغير وحيد قرن يبلغ عاماً واحداً ويزن قرابة نصف طن، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية».

وتقول نيثايا تشيتي، عميدة كلية العلوم في الجامعة نفسها، إن المواد المشعة «تجعل القرن غير مفيد وساماً للاستهلاك البشري».

ويوضح لاركن أنّ وحيد القرن النائم والمثبّت في وضعية قرفصاء، لم يشعر بأي ألم، بالإضافة إلى أنّ جرعة المادة المشعة منخفضة جداً، لدرجة عدم تسببها بآثار في صحة الحيوان أو في البيئة.

وأعلنت الحكومة في فبراير مقتل 499 وحيد قرن عام 2023، معظمها في متنزهات وطنية، على الرغم من الجهود التي بذلتها للحد من هذا النشاط غير القانوني. ويمثّل هذا الرقم زيادة قدرها 11 في المائة عن أعداد وحيد القرن التي قُتلت عام 2022.

ويشارك عشرون وحيد قرن في مشروع «ريسوتوب» التجريبي، وستتلقى هذه الحيوانات جرعة «قوية بما يكفي لترصدها الأجهزة المتخصصة في مختلف أنحاء العالم»، حسب لاركن.

ويشير العلماء إلى أنّ العناصر الأمنية على الحدود غالباً ما تكون مجهّزة بأدوات رصد إشعاع يدوية، بالإضافة إلى آلاف أجهزة الرصد المثبتة في الموانئ والمطارات.

وفي السوق السوداء، ينافس سعر القرون من حيث الوزن سعر الذهب أو الكوكايين.

ويشير آري فان ديفينتر، وهو مؤسس الملجأ الذي يؤوي صغارَ وحيد القرن، إلى أنّ نزع قرون وحيد القرن -وهو نشاط يُمارَس على نطاق واسع في البلاد-، وتسميم هذه القرون؛ لم يردعا الصيادين.

ويقول المدافع عن الطبيعة بحماسة: «قد تضع هذه التقنية ربما حدّاً للصيد غير القانوني. إنها أفضل فكرة سمعتها على الإطلاق».

وتتجوّل حيوانات نو وخنازير ثؤلولية وزرافات في المنطقة المحمية الشاسعة، في حين يُجري الفريق عملية بصفة دقيقة على وحيد قرن آخر.

ويُحدث لاركن ثقباً صغيراً في القرن بدقة، ثم يُدخل المواد المشعة ويُنهي العملية برشّ 11 ألف نقطة دقيقة على كامل القرن.

وتشير مديرة المشروع، جيسيكا بابيتش، إلى أنّ المرحلة الأخيرة من المشروع تتمثّل في معالجة الحيوان من خلال اتباع «بروتوكول علمي وأخلاقي مناسب».

وسيأخذ الفريق بعد ذلك عيّنات دم، للتأكّد من أنّ الحيوانات محمية. ويوضح لاركن أنّ المادة ستبقى على كل قرن معالج لخمس سنوات، وهو أقل تكلفة من إزالة القرون كل 18 شهراً.وكالات

 

 

 

 

متحف في لندن ينظّم معرضاً لدمى باربي

 

يخصّص متحف “ديزاين ميوزيم” في لندن بدءاً من الجمعة، معرضاً لباربي يضم أكثر من 180 دمية، من بينها تلك التي أمضت 6 أشهر في محطة الفضاء الدولية عام 2022.

وسيُقام المعرض في المتحف الواقع غرب لندن، ليوضح تطوّر “الدمية الأشهر في العالم” منذ ابتكارها قبل 65 عاماً، ويبدأ المعرض بـ”باربي رقم 1″، وهو أول نموذج من الدمية ابتكرته عام 1959 شركة “ماتيل”، الشريكة في المعرض.

ويضم المعرض أيضاً راكبة الأمواج “سانسيت ماليبو باربي” التي حظيت بشعبية كبيرة في سبعينيات القرن العشرين، و”باربي ذات الشعر الطويل” التي طُرحت عام 1992، وتتميّز بشعرها الطويل وكانت النموذج الأكثر مبيعاً في العالم (10 ملايين نسخة).

كما يضم المعرض أول باربي سوداء وأول باربي من أصل لاتيني وأول باربي آسيوية، وأول دمية باربي مصابة بمتلازمة داون، وأول باربي على كرسي متحرّك، وغيرها من النماذج.وكالات

 

 

 


مقالات مشابهة

  • هل يؤثر التغير المناخي على الإصابة بعدوى الليستريا؟.. طرق الوقاية
  • محمد رمضان يختتم الدورة 19 لمهرجان موازين
  • تطوير روبوتات نانوية تقتل الخلايا السرطانية بـ”سلاح مخفي”
  • احذروا.. هذه الأطعمة تزيد نسب الإصابة بالسرطان
  • دراسة: النظام الغذائي للآباء يمكن أن يمنع السمنة لدى نسلهم
  • تطوير روبوتات نانوية تقتل الخلايا السرطانية بـ"سلاح مخفي"
  • 3 أطعمة شائعة "تغذي" السرطان
  • حمية غذائية تدمر الصحة!
  • النظام الغذائي المتوازن: الحل الأمثل لمكافحة التعب والإرهاق
  • طرق الوقاية من السرطان للرجال فوق عمر الأربعين