نوع من الخضار يحسن جودة النوم بشكل كبير عند تناوله مساء.. وداعًا للأرق
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
صورة تعبيرية (مواقع)
يعتبر الخس من الخضروات الورقية الخضراء الغنية بالعديد من العناصر الغذائية التي تُساهم في تحسين جودة النوم.
وتشمل هذه العناصر:
اقرأ أيضاً صنعاء تدخل على خط الأزمة بين أعضاء مجلس القيادة وتهدد بهذا الأمر الخطير 5 مايو، 2024 6 أجهزة إياك أن تبقيها موصولة بالكهرباء بعد إطفائها.. تستمر في الاستهلاك 5 مايو، 2024ـ اللاكتوكاريوم:
وهو مركب نباتي له خصائص مهدئة للأعصاب، ويُساعد على الاسترخاء وتحسين نوعية النوم.
ـ فيتامين ج:
يُساعد على تنظيم إفراز هرمون الميلاتونين، وهو هرمون يُنظم دورة النوم والاستيقاظ.
ـ الكالسيوم:
يُساعد على استرخاء العضلات وتحسين نوعية النوم.
ـ المغنيسيوم:
يُساعد على تنظيم وظائف الجهاز العصبي وتحسين نوعية النوم.
ـ الألياف:
تُساعد على تنظيم مستويات السكر في الدم، مما يُساعد على تجنب الاستيقاظ ليلاً بسبب انخفاض سكر الدم.
ـ البوتاسيوم:
يُساعد على تنظيم ضغط الدم وتحسين نوعية النوم.
بالإضافة إلى هذه العناصر الغذائية، يُعدّ الخس مصدرًا غنيًا بالماء، مما يُساعد على منع الجفاف الذي قد يُؤدي إلى اضطرابات النوم.
تناول سلطة الخس قبل النوم: يُمكنك تحضير سلطة خضراء غنية بالخس مع مكونات أخرى مثل الخيار والطماطم والفلفل الحلو ورشة من زيت الزيتون.
طرق تناوله:
ـ شرب عصير الخس:
يُمكنك تحضير عصير الخس الطازج عن طريق مزجه مع بعض الفواكه مثل التفاح أو الموز أو الفراولة.
ـ إضافة الخس إلى العصائر والمخفوقات:
كما يُمكنك إضافة أوراق الخس إلى العصائر والمخفوقات لتعزيز قيمتها الغذائية وفوائدها للنوم.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: ی ساعد على
إقرأ أيضاً:
فوائد الزنجبيل على الريق للكرش والمناعة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصبح الاهتمام بالرشاقة هاجسًا مشتركًا بين الجنسين في زمن باتت فيه مقاييس الجمال والصحة ترتبط ارتباطًا وثيقًا بالجسم المتناسق والوزن المثالي، فتسعى النساء بشغف إلى تجربة كل ما هو جديد في عالم الحميات والوصفات للحصول على قوام متناسق ورشيق، بينما ينضم الرجال إلى هذا السباق خصوصًا في معركتهم المستمرة ضد "الكرش" الذي يُعد من أبرز علامات زيادة الوزن لديهم، ولا يتوقف البحث عن الحل السحري من بين الأنظمة الغذائية الصارمة والمكونات الطبيعية الفعالة، مع تزايد الاهتمام بالوزن كجزء لا يتجزأ من نمط حياة صحي ومتوازن.
ويبرز الزنجبيل كأحد أبرز الأعشاب الفعالة والداعمة لرحلة الدايت، فقد استُخدم في الطب التقليدي لما له من خصائص علاجية مميزة، واليوم تؤكد الدراسات الحديثة دوره الكبير في تحفيز حرق الدهون وتحسين عملية الهضم، بفضل قدرته على تسريع الأيض وكبح الشهية، مما يجعله خيارًا مثاليًا لمن يسعون إلى خسارة الوزن بشكل صحي وآمن.
ويُعد الزنجبيل من الأعشاب العطرية الغنية بالفوائد الصحية، ولا سيما في مجال التخسيس والتخلص من الدهون المتراكمة، خاصة في منطقة البطن، وعند تناوله على الريق، يعزز مفعوله بشكل أكبر، حيث يعمل على تحفيز الجهاز الهضمي، وتسريع عملية الأيض، مما يساهم في حرق الدهون بكفاءة أكبر، وتقدم لكم “البوابة نيوز” في هذا السياق، فوائد الزنجبيل للدايت والمناعة.
شجرة الزنجبيلالزنجبيل على الريق... سلاح طبيعي للتخلص من الكرشيُعد الزنجبيل من الأعشاب العطرية الغنية بالفوائد الصحية، ولا سيما في مجال التخسيس والتخلص من الدهون المتراكمة، خاصة في منطقة البطن، وعند تناوله على الريق، يعزز مفعوله بشكل أكبر، حيث يعمل على تحفيز الجهاز الهضمي، وتسريع عملية الأيض، مما يساهم في حرق الدهون بكفاءة أكبر.
ومن أبرز فوائد الزنجبيل على الريق للكرش، أنه يساعد في تقليل الشهية، بفضل تأثيره المباشر على هرمونات الجوع، مما يؤدي إلى تقليل كمية السعرات المستهلكة خلال اليوم، كما يمتلك خصائص مضادة للالتهابات، تساعد في تقليل انتفاخ البطن وتراكم السوائل، وهي من الأسباب التي تعزز بروز الكرش.
ويُساهم الزنجبيل أيضًا في تحسين حركة الأمعاء، والتخلص من السموم، ما يدعم صحة الجهاز الهضمي بشكل عام، ويمكن تناوله على شكل شاي دافئ صباحًا مع القليل من الليمون أو العسل لزيادة فعاليته، مع ضرورة دمجه بنظام غذائي متوازن ونمط حياة نشط للحصول على نتائج فعّالة ومستدامة.
الزنجبيل على الريقالزنجبيل... درع طبيعي لتعزيز المناعةيُعد الزنجبيل من أبرز الأعشاب التي لعبت دورًا مهمًا في دعم الجهاز المناعي منذ العصور القديمة، بفضل تركيبته الغنية بالمركبات النشطة بيولوجيًا مثل "الجينجيرول"، الذي يتميز بخصائصه المضادة للالتهابات والبكتيريا والفيروسات، حيث يعمل الزنجبيل على تحفيز خلايا المناعة وتنشيطها، مما يساعد الجسم على مقاومة العدوى والأمراض، وخاصة نزلات البرد والإنفلونزا.
كما يساهم الزنجبيل في خفض مستويات الإجهاد التأكسدي، والذي يعتبر أحد العوامل التي تضعف المناعة، ويعزز من قدرة الجسم على طرد السموم، وعند تناوله بانتظام، سواء كمشروب دافئ أو ضمن الوجبات، يساعد في تقوية الدفاعات الطبيعية للجسم، ويُعد خيارًا مثاليًا خاصة في فصول الشتاء وتقلبات الطقس.
الأطعمة والمشروبات التي يمكن إضافة الزنجبيل إليها1- الشاي: يعتبر إضافة الزنجبيل إلى الشاي من أبسط الطرق للاستفادة منه، حيث يمكن تناوله مع الشاي الأخضر أو الأسود أو حتى شاي الأعشاب مثل شاي البابونج.
2- الحساء: سواء كان حساء الخضار أو الدجاج، يمكن إضافة الزنجبيل المبشور أو المطحون لإضفاء طعم لذيذ وتعزيز خصائصه المضادة للبكتيريا.
3- الصلصات والتتبيلات: يمكن إضافة الزنجبيل المبشور إلى صلصات السلطة أو تتبيلات اللحوم والدواجن لإضفاء نكهة مميزة ومساعدة في تعزيز الهضم.
4- الحلويات: يدخل الزنجبيل في العديد من الحلويات، مثل الكعك والبسكويت والشوكولاتة، ويمكن إضافته على شكل بودرة أو شرائح صغيرة لتأثير حار ولذيذ.
5- المشروبات الدافئة: يمكن إضافة الزنجبيل إلى مشروبات دافئة مثل الحليب الذهبي (حليب الكركم والزنجبيل) أو مشروب الزنجبيل بالليمون والعسل، وهو مثالي لتعزيز المناعة.
6- الحبوب: إضافة الزنجبيل إلى وجبات الإفطار مثل دقيق الشوفان أو الكورن فليكس مع الحليب يمكن أن يكون خيارًا صحيًا ولذيذًا.