ماجدة منير للفجر الفني: أرفض مصطلح "السينما النظيفة والغير نظيفة" (حوار)
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
ما من دور قدمته إلا كان مؤثرًا فى الدراما المصرية سواءً كان بمشهد أو عدة مشاهد وآخرهم كان دورها فى مسلسلات رمضان " بيت الرفاعي، أعلى نسبة مشاهدة، الحشاشين"، ولذلك التقي الفجر الفني بالفنانة القديرة ماجدة منير فى افتتاح مهرجان بردية للسينما الومضة لتحدثنا عن العوامل التي تختار دورها على أساسها وماذا تحتاج السينما فى هذه الفترة ؟
الفنانة ماجدة منير ومراسلة الفجر أميرة محمد
سعيدة بالدورة الأولى من المهرجان، وسعيدة بالفكرة وأحببت إسم المهرجان والومضة وهو التركيز على الأفلام القصيرة التي تتكون من ٥ دقائق.
المهرجان يحمل إسم بردية وهذه من معالم التاريخ والومضة وهذه الكلمة تعني إضاءة فما الذي يجب التركيز عليه حتي تضئ ؟
هذا صحيح فيجيب التركيز على الأفلام الفائزة وصُناع هذه الأعمال والتركيز على الأفلام القصيرة واستثمار هذا النجاح حتي تضئ.
شاركتِ في السباق الرمضاني من أكثر عمل هل تحدث تعارض في الوقت ؟
بالتأكيد حدث ولكن هذه وظيفة المخرج المُساعد.
ما الذي حمسك للمشاركة في مسلسل " بيت الرفاعى "؟
الذي حمسني للمشاركة في مسلسل " بيت الرفاعى " هو أن العمل من إخراج أحمد نادر جلال وأنا في بعض الأحيان أقبل الأدوار بسبب أسماء المخرجين مثل المخرجة كاملة أبو ذكرى والمخرج أحمد نادر جلال فأنا أثق بتسكين بدور يفيدني ويكون مؤثر فى الدراما ولا يمر مرور الكرام.
بيت الرفاعى ما العمل الذي شاهدتيه فى رمضان وأعجبك ؟
مسلسل " بيت الرفاعي " ومسلسل " الحشاشين ".
كمشاركة وكمشاهدة ما الأفضل بالنسبالك المسلسلات القصيرة أم الطويلة ؟
كمشاهدة أفضل المسلسلات القصيرة، ولكن كمشاركة أفضل الطويلة لأن يكون الأجر أعلى والمشاهد أكثر.
ما رأيك فى مقولة " السينما النظيفة والغير نظيفة " ؟
لا أفضلها هذه مقولة مستحدثة ولا يوجد سينما نظيفة وغير نظيفة.
ما الذي يجب التركيز عليه فى السينما الفترة المقبلة ؟
يجب التركيز على مشاكل المجتمع وليس مواضيع ليس لها علاقة بالواقع الذي نعيشه وتحاول بوضع حلول ليس من الشرط أن تكون مباشرة ولكن تصل إلى قلب وعقل الجمهور.
ما الأعمال القادمة؟
فى راحة فى هذه الفترة من أعمال رمضان ولكن سأعود فى القريب العاجل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بيت الرفاعي مهرجان بردية للسينما الومضة الحشاشين اعلى نسبة مشاهدة الترکیز على
إقرأ أيضاً:
مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية يعلن أعضاء لجنة تحكيم مسابقة الأفلام القصيرة
أعلنت إدارة مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية، لجنة تحكيم مسابقة الأفلام القصيرة في دورته السادسة والعشرين، التي تُقام في الفترة من 5 إلى 11 فبراير المقبل برئاسة المخرجة هالة جلال.
لجنة تحكيم مسابقة الأفلام القصيرةوتترأس لجنة التحكيم سولونج بوليه من فرنسا، ويشارك في عضويتها كل من الممثل المصري محمد حاتم وماريون شميت من ألمانيا.
ومن فرنسا، تشارك سولونج بوليه، التي قدّمت مساهمات كبيرة في تطوير وتعزيز السينما الوثائقية المتوسطية من خلال برامج التدريب وتنظيم المهرجانات والبرمجة، وذلك خلال عملها كمنسقة أنشطة في المركز المتوسطي للاتصال السمعي البصري CMCA، وهي منظمة تجمع بين مشغلي الوسائل السمعية البصرية من شمال وجنوب البحر المتوسط، بما في ذلك شركات التلفزيون والمنتجين.
وتشغل حاليًا عضوية مجلس إدارة منظمة أفلام، إلى جانب مشاركتها في لجنة اختيار الأفلام بالمهرجان السنوي، كما تشرف على ورشة «أفلام/ لاتولييه دافلام»، وهو برنامج إقامة سنوي لكتابة السيناريو يُقام في مرسيليا منذ عام 2016.
ويشارك الفنان محمد حاتم من مصر، وهو ممثل حائز على العديد من الجوائز، يتمتع بخبرة تزيد على 10 سنوات في مجال التلفزيون والسينما.
وفاز بجائزة أفضل ممثل في مهرجان مالمو للسينما العربية عن دوره في فيلم لما بنتولد للمخرج تامر عزت.
ومن ألمانيا، تشارك ماريون شميت، المستشارة والمديرة الثقافية المتخصصة في قطاعي الأفلام الوثائقية والمنظمات غير الحكومية.
وشاركت ماريون في تأسيس جمعية الأفلام الوثائقية في أوروبا (DAE)، وكانت مديرة مشاركة لها من عام 2020 إلى 2024، وهي تعمل حاليًا كعضو في مجلس الإدارة ومستشارة أولى.
على مدى أكثر من 15 عامًا، نظّمت فعاليات ومؤتمرات فنية عامة، كما تعاونت مع مؤسسات اجتماعية وغير ربحية في المملكة المتحدة ومصر وألمانيا، منها المؤسسة الاجتماعية في المملكة المتحدة، ومعهد جوته، وسوق الأفلام الأوروبية برليناله، وتحمل درجة الماجستير في إدارة الفنون والسياسات الثقافية من جامعة لندن.
مهرجان الإسماعيلية الدولييُذكر أن المهرجان يُقيمه المركز القومي للسينما سنويًا، ويُعد واحدًا من أعرق المهرجانات السينمائية في المنطقة، إذ يتميز بتركيزه على الأفلام التسجيلية والقصيرة، ما يجعله منصة بارزة للأعمال ذات الطابع الفني المتميز، وداعمًا رئيسيًا للمواهب الجديدة في مجال السينما.