الأمراض الجلدية المنتشرة وكيفية الوقاية منها.. دليل للحفاظ على صحة البشرة
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
الأمراض الجلدية المنتشرة وكيفية الوقاية منها.. دليل للحفاظ على صحة البشرة، تعد الأمراض الجلدية من أكثر الحالات الصحية شيوعًا في جميع أنحاء العالم، وتشمل مجموعة متنوعة من الحالات التي تؤثر على صحة ومظهر البشرة. في هذا المقال، سنستعرض بعض الأمراض الجلدية المنتشرة وكيفية الوقاية منها:
الأمراض الجلدية المنتشرة وكيفية الوقاية منها1.
- يمكن الوقاية من حب الشباب عن طريق الحفاظ على نظافة البشرة واستخدام منتجات ملائمة لنوع البشرة.
- تجنب الاستخدام المفرط للزيوت والمنتجات الدهنية التي قد تسد المسام.
2. **الإكزيما (التهاب الجلد الجاف)**:
- الوقاية من الإكزيما تشمل ترطيب البشرة بانتظام باستخدام مرطبات خالية من العطور.
- تجنب الحساسية والتفاعل مع المواد الكيميائية والمواد المهيجة للبشرة.
3. **الصدفية (التهاب الجلد المزمن)**:
- يمكن الوقاية من الصدفية بتجنب الإجهاد والمحافظة على نظام غذائي صحي.
- استخدام المرطبات والعلاجات الموضعية لتخفيف الأعراض.
4. **حروق الشمس وأمراض الجلد الناتجة عن التعرض لأشعة الشمس**:
- الوقاية من حروق الشمس تشمل استخدام واقي الشمس بانتظام مع معامل حماية عالية.
- تجنب التعرض المفرط لأشعة الشمس خلال ساعات الظهيرة الأكثر حرارة.
5. **الفطريات الجلدية (القوباء المنطقية، القدم الرياضية، الإلتهابات الفطرية الأخرى)**:
- يمكن الوقاية من الفطريات الجلدية بالحفاظ على نظافة البشرة والملابس الشخصية النظيفة والجافة.
- تجنب المشاركة في الأشياء الشخصية مع الأشخاص المصابين بالفطريات الجلدية.
من المهم الوقاية من الأمراض الجلدية للحفاظ على صحة وجمال البشرة، ويمكن تحقيق ذلك من خلال ممارسة العادات الصحية واتباع نمط حياة صحي. في حالة الاشتباه بتطور أي حالة جلدية، يُنصح بالتوجه إلى طبيب الجلدية لتقييم ومعالجة الحالة بشكل فعال.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأمراض الجلدية أمراض جلدية عدوى جلدية مرض جلدي الجلد أهمية العناية بالبشرة الوقایة من على صحة
إقرأ أيضاً:
منها الوقاية من السرطان: فوائد صحية مدهشة للكمون
أميرة خالد
أظهرت دراسة حديثة أن بذور الكمون ومستخلصاتها تمتلك فوائد صحية متعددة، تشمل الوقاية من السرطان، وخفض مستويات الكوليسترول الضار.
وتعود الفوائد الصحية للكمون إلى احتوائه على مركبات الفلافونويد، التي تعمل كمضادات أكسدة فعالة في تحييد الجذور الحرة الضارة، مما يقلل من تلف الخلايا.
ووفقًا لموقع “WebMD”، فإن هذه العملية قد تسهم في الحد من خطر الإصابة بأمراض مثل السرطان، وأمراض القلب، وارتفاع ضغط الدم.
كما أوضحت دراسة منشورة في مجلة “Frontiers in Oncology” أن مستخلصات الكمون أظهرت تأثيرات إيجابية على خلايا مصابة بسرطان العظام، مما يدعم إمكانية استخدام الكمون كعلاج مساعد للسرطان في المستقبل.
بالإضافة إلى ذلك، لفتت أبحاث أخرى إلى دوره في تقليل مخاطر سرطانات الكبد، المعدة، والأمعاء، رغم أن أغلب النتائج جاءت من دراسات أجريت على الحيوانات، مما يستدعي مزيدًا من البحث على البشر.
وفيما يتعلق بخفض الكوليسترول، بينت دراسة في المجلة الدولية للعلوم الصحية أن تناول مستخلص الكمون 3 مرات يوميًا لمدة 45 يومًا أدى إلى انخفاض ملحوظ في مستويات الكوليسترول الضار (LDL)، الذي يعد من عوامل الخطر الرئيسية لأمراض القلب والسكتة الدماغية .
كما أظهرت دراسة أخرى أن استهلاك مسحوق الكمون مع الزبادي مرتين يوميًا لمدة 3 أشهر أسهم في تحسين مستويات الدهون الثلاثية، وزيادة الكوليسترول الجيد (HDL)، خاصة لدى النساء البدينات.
إلى جانب ذلك، يحتوي الكمون على عناصر غذائية مهمة مثل فيتامين A، الكالسيوم، والحديد، مما يعزز أهميته في النظام الغذائي.
ومع كل هذه الفوائد، يشدد الخبراء على أهمية إجراء مزيد من الدراسات لتحديد تأثيرات الكمون بدقة على صحة الإنسان، وينصحون باستشارة الأطباء قبل استخدامه كعلاج.