فوائد خارقة لتناول الحلبة.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
تتمتع بذور الحلبة بمكونات غذائية صحية
حيث تحتوي على كمية جيدة من الألياف والمعادن، بما في ذلك الحديد والمغنيسيوم، لذا نقدم لك في هذا التقرير وفقا لموقع هيلثي.
١-تشير الأبحاث إلى أن الحلبة قد تزيد من إنتاج حليب الأم ومعدل زيادة الوزن عند الأطفال حديثي الولادة.
٢- ويمكن أن تعزز مستويات هرمون التستوستيرون والوظيفة الجنسية لدى الرجال.
٣-تدعم الأدلة دور الحلبة في السيطرة على نسبة السكر في الدم مما يفيد مرضي السكر من النوع 1 و 2
٤- التحكم في الشهية. حتى الآن ، أظهرت 3 دراسات انخفاضًا في تناول الدهون والشهية.
٥- مستويات الكوليسترول. تشير بعض الأدلة إلى أن الحلبة يمكن أن تخفض مستويات الكوليسترول والدهون الثلاثية
٦-حموضة المعدة
. وجدت دراسة تجريبية واحدة لمدة أسبوعين على الأشخاص الذين يعانون من حرقة متكررة أن الحلبة قللت من أعراضهم. في الواقع ، تتطابق آثاره مع تأثيرات الأدوية المضادة للحموضة
٧- الالتهابات . أظهرت هذه العشبة تأثيرات مضادة للالتهابات في التجارب المعملية
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هرمون التستوستيرون تناول الحلبة خفض مستويات الكوليسترول
إقرأ أيضاً:
تعرف على بدائل السكر التي تربك الشهية وتبطئ فقدان الوزن
يمكن أن يزيد الأشخاص الذين يستهلكون بدائل السكر في محاولة لإنقاذ الوزن أو السيطرة عليه، الأمور سوءا، بحسب دراسة نشرت مؤخرا في مجلة نيتشر ميتابوليزم.
وبحسب فريق من العلماء متمركزين في ألمانيا والولايات المتحدة، تبين أن السكرالوز وهو بديل مستخدم على نطاق واسع للسكر، يزيد نشاط منطقة تحت المهاد وهي جزء بالمخ يسهم في إدارة الشهية.
وقال الباحثون من المركز الألماني لأبحاث السكري وجامعة كاليفورنيا الجنوبية إن الاختبارات التي اشتملت على 75 مشاركا أظهرت أن السكرالوز يزيد “الصلات الوظيفية بين تحت المهاد ومناطق بالمخ ضالعة في التحفيز والمعالجة الحسية الجسدية”، وهي النتائج التي تشير إلى أن “المحليات الخالية من السعرات الحرارية يمكن أن تؤثر على آليات رئيسية في تحت المهاد المسؤول عن تنظيم الشهية”.
وقالت كاثلين آلانا بيج من كلية كيك للطب بجامعة كاليفورنيا الجنوبية “يربك السكرالوز المخ بتقديم مذاق حلو بدون الطاقة السعرية المتوقعة”.
وتبين أن السكرالوز ليس له تأثير على الهرمونات التي “تخبر المخ أنك استهلكت سعرات حرارية لتقليل الجوع”، بحسب بيدج محذرة من أن هذا التأثير كان أكبر بين الأشخاص البدناء مما يعني أنه من المرجح أنهم سوف يشعرون بالجوع حتى لو لم يكونوا كذلك.
وأضافت “إذا كان جسمك يتوقع سعرا حراريا بسبب المحليات ولكنه لا يحصل على السعر الحراري الذي توقعه، فهذا قد يغير الطريقة المعد بها المخ لاشتهاء تلك المواد مع الوقت