في شم النسيم.. طرق خفيفة وصحية لتجهيز الفسيخ والرنجة
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
لا غنى عن تناول الفسيخ والرنجة في شم النسيم، إلا أنه يجب الاهتمام بشرائه من أماكن موثوقة، وتنظيفه بشكل جيد لتجنب الإصابة بالتسمم بعد تناوله.
كيف يمكنك تناول الفسيخ والرنجة بطريقة صحية ؟
وفي البداية يجب التأكد من نظافة الفسيخ والرنجة قبل تحضيره، وذلك بفحصهم إلى اللحم من الداخل والتأكد من خلوه من الديدان، او إنبعاث رائحة منفرة منه.
وبعد التاكد من نظافة الفسيح والرنجة، فيجب اتباع طرق صحية وخفيفة لتجهيز الفسيخ والرنجة، وفقا لما نشر في موقع “جست فود”، ومن أبرزها، ما يلي :
- لابد من الانتباه للتنظيف الجيد للفسيخ والرنجة عند تحضيره.
_ التخلص من الشوك والجلد عند خلطها مع الطحينة، أو مع الخضار.
_ الابتعاد عن إضافة الملح نهائيًا لهذه الوصفات إلا بعد تذوقها، لاحتواء الفسيخ والرنجة على كمية كبيرة من الملح.
- يفضل إضافة الزيت والليمون، لأنها مكونات لا غنى عنها في تحضير الفسيخ والرنجة مهما كانت الوصفة، لأنهما يقللان من ملوحتهما.
- يجب الحرص على تناول الخضراوات بشكل وفير بجانب الفسيخ للحد من ملوحتهما.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفسيخ الرنجة شم النسيم الزيت الفسیخ والرنجة
إقرأ أيضاً:
استعدادًا لشهر رمضان.. حملة نظافة بمساجد الجمهورية
تتواصل حملة النظافة المكثفة لتهيئة المساجد على مستوى الجمهورية، التي أطلقتها وزارة الأوقاف تحت رعاية معالي الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، لضمان جاهزيتها لاستقبال المصلين على مدار اليوم، وتوفير سُبل الراحة لهم، من خلال استكمال أعمال الصيانة والتطوير، وتنفيذ حملات نظافة شاملة في مختلف المحافظات، في إطار استعدادات الوزارة لاستقبال شهر رمضان المبارك.
وشاركت في الحملة جميع المديريات بفاعلية واسعة، إذ جرى تنظيف المساجد، وفرشها بالسجاد، وتزيينها بالأنوار والزينة؛ لإضفاء أجواء روحانية تبعث على البهجة والسرور، استعدادًا لاستقبال الشهر الكريم، الذي يشهد توافد أعداد كبيرة من المصلين يوميًّا، إلى جانب إقامة الاعتكاف في العشر الأواخر.
كما شهدت الحملة مشاركة عدد من المتطوعين ورواد المساجد، تعزيزًا لروح التعاون والمشاركة المجتمعية، بما يؤكد مكانة المساجد كبيوتٍ لله تُعمرُ بجهود المصلين وأفراد المجتمع.
وتؤكد الوزارة استمرار جهودها في الحفاظ على نظافة المساجد وتطويرها بعد انتهاء شهر رمضان المبارك، لضمان راحة المصلين طوال العام، مع الالتزام بتوفير بيئة آمنة وروحانية تساعد على أداء العبادات في خشوع وطمأنينة.
وتدعو الوزارة جموع المصلين إلى الحفاظ على نظافة بيوت الله، والمشاركة الفعالة في إحياء الشهر الفضيل بروحٍ من الطاعة والتقوى، ليظل المسجد منارةً للهدى ومصدرًا للسَّكينة والإيمان.