بالفيديو| حسام موافي يوضح خطورة الإمساك وأسبابه وطريقة علاجه دون أدوية
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني، خطورة الإمساك المزمن وعلاقته بالمغص، مشيرا إلى أن الإمساك عرض منتشر جدا، معلقا: الإمساك ليس مرض وإنما هو عرض لأمراض كثيرة جدا.
وأضاف حسام موافي خلال تقديم برنامج «رب زدني علما»، المذاع على قناة صدى البلد، أن البراز هو منبه للتبرز حينما ينزل إلى منطقة محددة (القولون)، وحالة عدم الاستجابة للتبرز يصيب الشخص بالإمساك الاعتيادي، ومن بينهم الطلاب.
واستكمل قائلا: يوجد بالقولون منبه وجرس عندما يمتلئ البراز -على سبيل المثال- يأتي إشعار للمنبهات بضرورة التبرز لشعوره بهذا الشيء، وقد لا يهتم الشخص بهذا الشعور ويتركه لمرات عديدة حتى تتراكم عليه الكمية.
واستكمل الدكتور حسام موافي: تحاليل البراز والمنظار توضح مدى خطورة الحالة الطبية لمن يعاني من الإمساك المزمن، مشددا على ضرورة عدم تناول الملينات للإمساك.
ونوه حسام موافي قائلا: لعلاج الإمساك يمكن تناول المريض ردة مخلوطة بالزبادي وعسل النحل في الصباح، مع تناول القراصيا والبرتقال في المساء، وأخذ لبوس جلسرين، مشددا على أن خلل الصوديوم والبوتاسيوم في الجسم يؤدي للإمساك.
واختتم قائلا: مريض السكر نادرا نجد عنده إما إسهال عصبي أو إمساك.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الحالات الحرجة الدكتور حسام موافي الصوديوم طب الحالات الحرجة مريض السكر حسام موافی
إقرأ أيضاً:
الهلال الأحمر الفلسطيني: إسرائيل تعتقل فلسطينيا مصابا في نابلس وتمنعنا من علاجه
أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل فلسطينيا بعد إصابته وتمنع طواقمنا من الوصول إليه في مخيم بلاطة، في ظل إصابة 3 فلسطينيين خلال اقتحام قوات الاحتلال مخيم بلاطة في مدينة نابلس بالضفة الغربية، حسبما جاء في نبأ عاجل لقناة «القاهرة الإخبارية».
كما أعلنت وسائل الإعلام الفلسطيني، أن قوات الاحتلال تواصل القصف المدفعي لمحيط المستشفى الإندونيسي ومناطق متفرقة من بيت لاهيا ومشروع بيت لاهيا شمالي قطاع غزة، وإطلاق نار من مروحيات الاحتلال على منطقة تل الزعتر بمخيم جباليا شمال قطاع غزة.
وأكدت وسائل الإعلام، أن طائرات الاحتلال ومدفعيته واصلت غاراتها وقصفها العنيف على أرجاء متفرقة من قطاع غزة، مستهدفة منازل وتجمعات النازحين وشوارع، موقعة عشرات الشهداء والجرحى.