هؤلاء ممنوعون من أكل الفسيخ في شم النسيم
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
شم النسيم.. مع اقتراب شم النسيم يلجأ المصريون لعادة سنوية لا يمكن الاستغناء عنها، وهي أكل الفسيخ والرنجة، ويجب على من يريد أكل الفسيخ، مراجعة بعض الحالات التي لا يجب أن تتناول الفسيخ، حيث يمكن أن تؤثر تأثيرا سلبيا على صحتهم.
وتستعرض «الأسبوع»، بعض الحالات الصحية التي يجب أن تتجنب أكل الفسيخ والرنجة.
فئات ممنوعة من تناول الفسيخمرضى الضغط المرتفعأصحاب الضغط المرتفعبسبب احتواء الفسيخ والرنجة على نسبة عالية من الصوديوم الذي قد يسبب ارتفاع الضغط، ينصح بعدم أكله من قِبل مرضى الضغط العالي.
غير مسموح لمرضى الكبد وخاصة أولئك الذين يعانون من الالتهاب الكبدي المزمن، فتناول الفسيخ والرنجة مما قد يسبب خللا في وظائف الكبد.
مرضى القلبمرضى القلبيجب على مرضى القلب عدم أكل الفسيخ والرنجة، وذلك بسبب احتوائهم على نسبة كبيرة من الأملاح، حيث يؤدي إلى إضعاف عضلة القلب.
الحواملالحواملتعد الحوامل من الفئات الممنوعة من أكل الفسيخ، حيث قد يتسبب في ارتفاع ضغط الدم ويؤدي في بعض الحالات إلى الإجهاض.
الأطفالالأطفالالأطفال ممنوعون من أكل هذه الأطعمة، لأنها تزيد نسبة الأملاح في الجسم، وقد تعرضهم للتسمم الحاد.
وفي حالة تناول تلك الفسيخ والرنجة، فيجب أن تكون من مصادر موثوقة، لعدم التعرض لمشاكل صحية عديدة، والتسمم في بعض الحالات.
اقرأ أيضاًبطريقة بسيطة.. إزاي تعرف الفسيخ والرنجة الفاسدة؟
قبل شم النسيم.. أضرار الإفراط في تناول الفسيخ
أبرزها القناطر الخيرية.. أفضل الأماكن للخروج في إجازة شم النسيم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفسيخ الرنجة مرض اضرار الفسيخ اكل الفسيخ الفسیخ والرنجة بعض الحالات أکل الفسیخ شم النسیم
إقرأ أيضاً:
هؤلاء الأكثر عُرضة للإصابة بـ سرطان المثانة
يُعد سرطان المثانة من أخطر أنواع السرطان التى تصيب الإنسان لذا يجب معرفة الفئات الأكثر عُرضة للإصابة بها واتخاذ إجراءات الوقاية.
ووفقًا لما جاء في موقع مايو كلينك تشمل العوامل التي قد تزيد من خطر الإصابة بسرطان المثانة ما يلي:
التدخين، قد تزيد السجائر أو السيجار أو الغليون من خطر الإصابة بسرطان المثانة؛ لأنها تتسبب في تراكم المواد الكيميائية الضارة في البول. فعندما تدخن، يعالج جسمك المواد الكيميائية الموجودة في الدخان ويُفرز البعض منها في البول وقد تؤدي هذه المواد الكيميائية الضارة إلى تلف بطانة المثانة؛ ما يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بالسرطان.
التقدم في السن، يزيد خطر الإصابة بسرطان المثانة كلما تقدمت في العمر وعلى الرغم من أنه يمكن أن يحدث في أي عمر، إلا أن معظم الأشخاص المصابين بسرطان المثانة أكبر من 55 عامًا.
كونك ذكرًا. إن الرجال أكثر عرضة للإصابة بسرطان المثانة من النساء.
التعرُّض لمواد كيميائية معيَّنة. تلعب الكليتان دورًا رئيسيًا في تصفية مجرى الدم من المواد الكيميائية الضارة ونقلها إلى المثانة ولهذا يُعتقد أن التواجد قرب بعض المواد الكيميائية قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان المثانة وتشمل المواد الكيميائية المرتبطة بسرطان المثانة الزرنيخ والمواد الكيميائية المستخدمة في صناعة الأصباغ والمطاط والجلود والمنسوجات ومنتجات الطلاء.
علاج السرطان السابق، يزيد العلاج باستخدام عقار سيكلوفوسفاميد المضاد للسرطان من خطر الإصابة بسرطان المثانة.
ويزداد خطر الإصابة بسرطان المثانة لدى الأشخاص الذين تلقوا علاجًا إشعاعيًا موجهًا إلى الحوض لعلاج حالة سرطان سابقة.
التهاب المثانة المزمن. قد يزداد خطر الإصابة بسرطان الخلايا الحرشفية بالمثانة عند الإصابة بعدوى المسالك البولية أو التهاباتها المزمنة أو المتكررة (التهاب المثانة)، مثل ما قد يحدث عند استخدام القسطرة البولية على المدى الطويل وفي بعض المناطق حول العالم، يرتبط سرطان الخلايا الحرشفية بالتهاب المثانة المزمن الناجم عن العدوى الطفيلية المعروفة باسم داء البلهارسيات.
تاريخ شخصي أو عائلي للإصابة بالسرطان.
إذا كنت قد أُصبت من قبل بسرطان المثانة، فإنك تكون أكثر عرضة للإصابة به مرةً أخرى. إذا كان أحد أقاربك من الدرجة الأولى — أحد الوالدين أو الأشقاء أو الأبناء — لديه تاريخ من الإصابة بسرطان المثانة، فقد تزيد لديك مخاطر هذا المرض، على الرغم من أن سريان سرطان المثانة في العائلات نادر.
ويمكن أن يزيد التاريخ العائلي من سرطان القولون والمستقيم الوراثي غير السلائلي، ويسمى أيضًا متلازمة لينش، من خطر الإصابة بسرطان في الجهاز البولي، وكذلك في القولون والرحم والمبيضين والأعضاء الأخرى.