طرق تنظيف «مواعين» الفسيخ والرنجة بسهولة.. «مش هتحتاري تاني»
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
تقع العديد من السيدات في حيرة كيفية تنظيف الأواني بعد تناول الفسيخ والرنجة، إذ تفصلنا أيام قليلة عن شم النسيم، ويتنظره الكثيرون للاستمتاع بتناول هذه المأكولات، وعلى الرغم من تميز تلك الوجبة بمذاق شهي، إلا أن تنظيف وغسيل الأطباق بعدها أمر يؤرق ربات المنزل.
تنظيف مواعين الفسيخ والرنجةوبطرق مبتكرة يمكن غسل جميع أنواع الأواني بسهولة وتعطيرها للتخلص من بقايا الرائحة بعد تناول الفسيخ والرنجة، ونقدمها لكم بحسب موقع «سي بي سي سفرة»، المتخصص في شؤون ربات المنزل.
تعد من أهم الطرق في القضاء على بقايا وروائح وبواقي الفسيخ والرنجة:
ضعي كوب من الخل على المياه الساخنة. انقعي به المواعين والأطباق لفترة لا تقل عن ربع ساعة. اغسلي بالماء والصابون. افركي المواعين جيدًا بالليفة، لتقضي على رائحة الفسيخ والرنجة. غسل المواعين الليمونطريقة أخرى لتنظيف المواعين:
اعصري الليمون على أطباق الفسيخ والرنجة. ضعي كل الليمون المعصور في وعاء به مياه واتركي به المواعين. ضعي صابونا سائلا مع الأطباق. بعد ذلك اشطفي المواعين جيدًا للتخلص السريع من رائحة هذه الأسماك. نصائح لتنظيف الأوانيووفقًا لما قدم موقع «candy-home» بعض الحيل السحرية، التي تسهل عليك عملية التنظيف، اتبع هذه الخطوات للحرص على نظافة الأواني بعد تناول الفسيخ والرنجة:
احرصي على فرك أواني الطبخ جيدًا قبل الغسيل. اغسلي الأواني باستخدام الصابون والماء الساخن. استخدمي مطهرًا للحرص على تعقيم الأواني. اتركيها حتى تجف لوقتٍ كاف قبل وضعها في خزانة الأطباق.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الرنجة الفسيخ والرنجة شم النسيم الفسیخ والرنجة
إقرأ أيضاً:
لعنة عمل سفلي تصيب زوجين بسوهاج.. وحملة تنظيف المقابر تعثر على اللوح وصورتهما
في صباح يوم غائم، انطلقت حملة لتنظيف المقابر في عزبة الحما بمركز طما شمالي محافظة سوهاج، كان الهدف من الحملة إزالة المخلفات وتنظيف المكان من الأعمال السحرية المدفونة بالمقابر.
أثناء العمل بين القبور، لاحظ أحد المتطوعين وجود قطعة قماش بيضاء مدفونة بعناية تحت طبقة رقيقة من التراب، بفضول وحذر، قاموا بإخراجها ليكتشفوا أنها ملفوفة بإحكام.
عند فتحها، وجدوا بداخلها عظمة تُعرف بـ"عظمة بيت اللوح"، وهي عظمة تُستخدم في بعض الطقوس السحرية، كانت ملفوفة بشاش أبيض، وعليها كتابات غامضة باللون الأحمر الداكن، مما أثار الشك بأنها كُتبت بالدم.
لم يتوقف الأمر عند هذا الحد؛ بجانب العظمة، وُجدت صورة لزوجة ترتدي زيًا أسود اللون في منتصف العمر، مبتسمة للكاميرا في لحظة بدت سعيدة، لكن الصورة لم تكن عادية.
فقد كُتبت عليها طلاسم وتعاويذ بالدم، تشير إلى نوايا خبيثة تهدف إلى التفريق بينها وبين زوجها وجلب المرض والشقاء لهما.
أثارت هذه الاكتشافات الرعب والحزن بين أفراد الحملة، كيف يمكن لشخص أن يلجأ إلى مثل هذه الأساليب لتدمير حياة آخرين؟ ومن هم هؤلاء الزوجان؟ وهل تأثرت حياتهما بهذه الأعمال الشريرة؟
قرر أحد أعضاء الحملة نشر تفاصيل ما وجدوه على مواقع التواصل الاجتماعي، أملًا في الوصول إلى الزوجين وتحذيرهما، لم يمضِ وقت طويل حتى تواصل معهم شخص يعرف الزوجين.
تبين أن حياتهما كانت مليئة بالمشاكل والنزاعات التي أدت إلى المحاكم والطلاق، وانتهت بهدم بيتهما، لم يكن لديهما تفسير منطقي لما حدث، لكن بعد اكتشاف هذه العظمة والطلاسم، بدأت الصورة تتضح.
"عظمة بيت اللوح" تُستخدم في بعض الممارسات السحرية، حيث يُعتقد أنها تحمل قوة خاصة عند استخدامها في الطقوس والتعاويذ.
يتم الحصول عليها من بقايا بشرية، وغالبًا ما تُلف بشاش أو قماش مع كتابة طلاسم بدماء، بهدف تحقيق أغراض سحرية معينة، سواء كانت لجلب الحظ أو لإلحاق الأذى بالآخرين.
في هذه الحالة، استُخدمت العظمة والطلاسم للتفريق بين الزوجين وجلب الشقاء لحياتهما، على الرغم من عدم وجود أدلة علمية تدعم فعالية هذه الممارسات، إلا أن الإيمان بها يمكن أن يؤدي إلى تأثيرات نفسية واجتماعية خطيرة على الأفراد المستهدفين.
بعد هذا الاكتشاف، تم توجيه الزوجين إلى مختصين في الرقية الشرعية لإبطال مفعول السحر، وبدأوا في محاولة إعادة بناء حياتهما بعيدًا عن تلك اللعنة المدفونة.
أبو الغيط يفتتح في الرياض الدورة الأولى لمجلس وزراء الأمن السيبراني العرب