"بشرى سارة للعاملين بالقطاع الخاص".. عدد أيام عطلة عيد العمال وشم النسيم لعام 2024
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
"بشرى سارة للعاملين بالقطاع الخاص".. عدد أيام عطلة عيد العمال وشم النسيم لعام 2024.. في هذه الأيام، ينشغل الكثير من المصريين بالبحث عن موعد إجازة عيد العمال وعيد شم النسيم لعام 2024 في القطاع الخاص. تأتي هذه الاستفسارات في ظل اقتراب الاحتفالات، وتزامنًا مع إعلان وزارة العمل عن تحديد عدد أيام الإجازة لهذه المناسبات.
أعلن حسن شحاتة، وزير العمل، موعد إجازة عيد العمال وشم النسيم 2024 للعاملين بالقطاع الخاص المُخاطبين بأحكام قانون العمل رقم 12 لسنة 2003.
وحدد الوزير، في بيان صحفي لوزارة العمل، يومي الأحد والإثنين الموافقين 5 و6 مايو إجازة رسمية مدفوعة الأجر؛ وذلك بمناسبة عيد العمال وشم النسيم، بعد ترحيل إجازة عيد العمل من يوم الأربعاء الموافق 1 مايو 2024 إلى مطلع الأسبوع التالي.
الإجازات الرسمية المتبقية في 2024وقفة عرفات (عيد الأضحى): توافق يوم السبت الموافق 9 ذو الحجة 15 يونيو 2024.
عيد الأضحى المبارك: توافق يوم الأحد الموافق 10 ذو الحجة 16 يونيو 2024.
عيد الجلاء 1956: توافق يوم الثلاثاء الموافق 12 ذو الحجة 18 يونيو 2024.
ثورة 30 يونيو 2013: توافق يوم الأحد الموافق 24 ذو الحجة 30 يونيو 2024.
رأس السنة الهجرية: يوافق يوم الإثنين الموافق 8 يوليو.
عيد ثورة ٢٣ يوليو ١٩٥٢: توافق يوم الثلاثاء الموافق 23 يوليو.
المولد النبوي الشريف: توافق يوم الإثنين الموافق 16 سبتمبر.
عيد القوات المسلحة (٦ اكتوبر ١٩٧٣): يوافق يوم الأحد الموافق 6 أكتوبر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شم النسيم موعد شم النسيم متي شم النسيم 2024 إجازة شم النسيم 2024 للعاملین بالقطاع الخاص عید العمال وشم النسیم النسیم لعام 2024 إجازة عید توافق یوم یونیو 2024 ذو الحجة عدد أیام
إقرأ أيضاً:
بشرى سارة للرجال.. تقنية جديدة قد تحل مشكلة العقم نهائيا
وهي حالة عدم وجود حيوانات منوية في السائل المنوي.
وقد تكون هذه التقنية بمثابة أمل جديد لمئات الآلاف من الرجال حول العالم الذين يعانون من هذه الحالة المعقدة.
وتعتمد التقنية على استخراج الخلايا الجذعية المنتجة للحيوانات المنوية (SSC) من أنسجة الخصية، وهي خلايا كامنة تتحول إلى حيوانات منوية ناضجة مع تقدم العمر، تحت تأثير هرمون التستوستيرون.
وتبدأ العملية باستخلاص هذه الخلايا من أنسجة الخصية وتجميدها، ليتم بعدها إعادة زرعها في شبكة أنابيب الخصية (rete testis) باستخدام إبرة موجهة بالموجات فوق الصوتية.
وهذه الخلايا، الموجودة حتى قبل البلوغ، تتحول عادة إلى حيوانات منوية ناضجة عند ارتفاع مستويات التستوستيرون
. وقد أثبتت هذه الطريقة سابقا نجاحها في استعادة الخصوبة لدى بعض الحيوانات مثل الفئران والقرود، والآن، فقد تم تطبيقها لأول مرة على شاب في العشرينات من عمره فقد خلاياه الجذعية نتيجة علاج كيماوي خضع له في طفولته لعلاج سرطان العظام.
وما تزال النتائج النهائية قيد المتابعة، لكن الفحوصات الأولية قد أظهرت عدة مؤشرات مشجعة، مثل سلامة أنسجة الخصية بعد الزرع ووجود مستويات هرمونية طبيعية.
ومع ذلك، على الرغم من هذه المؤشرات الإيجابية، لم يتم بعد اكتشاف أي حيوانات منوية في السائل المنوي، وهو ما يعزوه العلماء إلى قلة عدد الخلايا الجذعية المجمدة التي تم استخدامها في التجربة الأولى.
وفي حال لم تنجح هذه التجربة، فقد تكون هناك إمكانية للاعتماد على تقنيات أخرى مثل استخراج الحيوانات المنوية جراحيا، أو استخدام أنظمة متطورة مثل نظام STAR الذي يستخدم الذكاء الاصطناعي والروبوتات للعثور على حيوانات منوية في عينات السائل المنوي الضئيلة.
وعلى الرغم من التفاؤل الذي تولده هذه التقنية، إلا أن هناك العديد من المخاوف والتساؤلات التي ما تزال قائمة، منها المخاطر الصحية المحتملة، مثل إمكانية نقل طفرات سرطانية عبر الخلايا المزروعة، أو حدوث رد فعل مناعي من الجسم تجاه الخلايا المزروعة.
كما تثار بعض الإشكاليات الأخلاقية المتعلقة بموافقة الأطفال على تخزين خلاياهم الجذعية لاستخدامها مستقبلا في عمليات الإنجاب، وهو ما يعكس الحاجة إلى حوار موسع بشأن هذه التقنية وأبعادها الإنسانية.
وفي هذا السياق، عبرت الدكتورة لورا جيميل، أخصائية الغدد الصماء التناسلية بجامعة كولومبيا، عن تفاؤل حذر، حيث أكدت: "لقد نجحنا سابقا في تجميد أنسجة المبيض وإعادة زرعها للنساء اللائي تعرضن لعلاج السرطان، والآن نحن نعمل على تقديم فرصة مشابهة للذكور.
ولكن الطريق ما يزال طويلا". ويؤكد العلماء أن هذه التقنية ليست جاهزة بعد للتطبيق الروتيني، بل إنها تحتاج إلى مزيد من الدراسات لضمان سلامتها وفعاليتها قبل اعتمادها على نطاق واسع.
وقد تمثل زراعة الخلايا الجذعية المنتجة للحيوانات المنوية حلا جذريا للعقم الذكري الناجم عن العلاج الكيماوي أو العيوب الوراثية، ولكن بما أنها ما تزال في مراحلها التجريبية، فإنه من الضروري التزام الحذر والصبر قبل اعتمادها في الممارسات الطبية الروتينية.
ويجب على المرضى أن يستشيروا الأطباء المتخصصين للحصول على المشورة الدقيقة والمبنية على أحدث الدراسات