كيف تقوي مناعتك وتتجنب الإصابة بأمراض الحساسية؟
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
قدم الدكتور أمجد الحداد رئيس قسم الحساسية والمناعة بالمصل واللقاح، عددا من النصائح الطبية اللازمة لتقوية المناعة وتجنب الإصابة بحساسية الصدر خلال العواصف الترابية التي تمر بها البلاد.
وقال أمجد الحداد، خلال لقائه مع الإعلاميتين دينا رامز وآية شعيب مقدمتا برنامج «أنا وهو وهي»، المذاع عبر فضائية «صدى البلد»، إن المواطنين الكبار والأطفال الصغار يخرجون لأعمالهم ومدارسهم رغم العواصف الترابية، مشيرًا إلى أنه يستوجب في هذه الحالة ارتداء الكمامة بالإضافة إلى جلب محلول الملح لتنقية الأنف، ودواء الحساسية.
وأوضح «الحداد»، أن هناك أمور أخرى تساعد على تقوية المناعة للأطفال، من خلال اتباع تناول الغذاء الصحي قليل الدسم والصحي والذي يشمل عناصر خضراوات وفيتامين سي وبقوليات وفواكه، مع ممارسة الرياضة بشكل يومي، بالإضافة إلى النوم مبكرا لمدة 7 ساعات وعدم السهر، مع الابتعاد عند التدخين.
وأضاف رئيس قسم الحساسية والمناعة بالمصل واللقاح، أن البعد عن التوتر والانفعالات والتفكير الزائد يساعد على تقوية المناعة ليمر فصلي الربيع والصيف بدون مشكلات صحية.
اقرأ أيضاًتحذير لمرضى الحساسية.. الأرصاد تكشف تفاصيل حالة الطقس الساعات المقبلة
فوائد زيت خشب الصندل.. وصفة سحرية لـ حماية البشرة من الحساسية والشيخوخة
عضو بجمعية الحساسية والمناعة: 333 وفاة يوميا بسبب متحورات كورونا حول العالم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تقوية المناعة تقوية جهاز المناعة كيف تقوي مناعتك تقوية مناعة الاطفال تقوية
إقرأ أيضاً:
فاكهة غير متوقعة تقوي القلب وتظبط مستويات السكر
يعد الموز من الفواكه الشهية التى تساعد في علاج عدد كبير من الأمراض الصحية، ووفقا لما جاء في موقع truemeds نعرض لكم أهم فوائد الموز للجسم.
وجبة خفيفة خالية من الدهون
الموز من الوجبات الخفيفة النادرة التي تحتوي على 0 جرام من الدهون، وهذا يجعلها الوجبة الخفيفة المثالية الخالية من الدهون، حيث تقدم حلاوة طبيعية ووفرة من العناصر الغذائية.
الموز سهل الحمل وسهل الهضم، وهو وجبة خفيفة لذيذة ومغذية تدعم الصحة العامة دون إضافة أي دهون كما أنه يعزز الشعور بالشبع ويمكن تناوله في أي وقت من اليوم، قبل أو بعد أي نشاط وبفضل العناصر الغذائية والمعادن الغنية التي يحتوي عليها، فإن هذه الوجبة الخفيفة هي الخيار الأفضل للأشخاص من أي عمر.
دعم صحة القلب
يلعب محتوى البوتاسيوم العالي في الموز دورًا محوريًا في صحة القلب و يساعد البوتاسيوم في تنظيم ضغط الدم عن طريق مواجهة تأثيرات الصوديوم وإرخاء جدران الأوعية الدموية ويمكن أن يقلل هذا من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم والسكتة الدماغية وأمراض القلب.
بالإضافة إلى ذلك، تساعد الألياف الغذائية الموجودة في الموز في التحكم في مستويات الكوليسترول ومن خلال دمج الموز في نظامك الغذائي، فإنك تتخذ إجراءات إيجابية نحو تعزيز صحة القلب والأوعية الدموية.
مساعدة الهضم
تحتوي الموز على البكتين، وهو أحد الألياف الغذائية التي تعمل على تعزيز حركة الأمعاء المنتظمة وتساعد على منع الإمساك .
علاوة على ذلك، فإن الموز غني بالبريبايوتيك التي تغذي البكتيريا المعوية المفيدة، وبالتالي تعزز صحة الأمعاء كما يعمل النشا المقاوم الموجود في الموز غير الناضج كبريبايوتيك أيضًا، مما يدعم نمو البكتيريا الجيدة في الأمعاء.
المساعدة في إدارة مستويات السكر في الدم
على الرغم من محتواها العالي من الكربوهيدرات، فإن الموز له مؤشر جلايسيمي منخفض وهذا يعني أنه لا يسبب ارتفاعًا كبيرًا في مستويات السكر في الدم ويساعد محتوى الألياف في الموز، وخاصة غير الناضج، على إبطاء عملية هضم وامتصاص السكر.
وهذا يجعلها وجبة خفيفة مناسبة لمرضى السكري وبالتالي، فإن تناول الموز بانتظام يمكن أن يساهم في تنظيم مستويات السكر في الدم وتحسين حساسية الأنسولين.
تحسين الحالة المزاجية وتقليل التوتر
تحتوي الموز على التربتوفان، وهو حمض أميني أساسي يحوله الجسم إلى السيروتونين، وهو الناقل العصبي المسؤول عن الشعور بالسعادة ويمكن أن يساعد تناول الموز في تحسين حالتك المزاجية وتقليل مستويات التوتر.
بالإضافة إلى ذلك، يساعد فيتامين ب6 الموجود في الموز في إنتاج النواقل العصبية، مما يساهم في تحسين الصحة العقلية والعاطفية.