مواصفات سيارة كيا EV9 2024 الكهربائية الجديدة
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
سيارة كيا EV9 2024 هي سيارة كهربائية جديدة من كيا تنتمي إلى فئة السيارات الرياضية متعددة الاستخدامات، وتتميز بتصميم جريء، ومظهر رياضي عصري، بالإضافة إلي ذلك تأتي السيارة بأربع فئات مختلفة، وتتراوح أسعار سيارة كيا EV9 2024 من 54،900 دولار إلى 73،900 دولار، حيث توفر السيارة أداء قوي، وتقنيات متقدمة، وراحة فاخرة، ولذلك تعتبر السيارة الرائدة في مجال السيارات الكهربائية من كيا، وتهدف إلى تحقيق رؤية الشركة للابتكار والاستدامة، وفي هذا المقال سوف نتحدث بالتفصيل عن اسعار سيارة كيا EV9 2024.
كيا EV9 2024 هي سيارة كهربائية تأتي بأربع فئات متنوعة، وكل فئة لديها مواصفاتها الخاصة، التي تتميز بها، ولمعرفة كافة المواصفات، عليك الاطلاع على النقاط التالية:
تحتوي فئة الأولى Light Long Range على ستة مقاعد، وفتحة سقف، وعجلة قيادة مدفأة.
أيضًا مُزودة بطارية تسمح لها بالسير لمسافة 483 كيلومتر بشحنة واحدة، وتصل سرعتها القصوى إلى 185 كم/س.، وتستغرق 8.9 ثانية للتسارع من 0 إلى 100 كم/س.
الفئة الثانية Wind e-AWD تحتوي على سبعة مقاعد، ومصابيح LED، وعجلات 19 بوصة، وسقف بانورامي.
شاشتها الرقمية ونظام المعلومات والترفيه مقاس 12.3 بوصة.
تتمتع بتشطيبات SynTex الصديقة للبيئة، ونقاط شحن لاسلكي للهواتف الذكية، وميزات أمان متعددة مثل التحكم الذكي في السرعة، ونظام تجنب الاصطدام، ومساعد المسار.
وتحتوي على محركين كهربائيين، ونظام دفع رباعي يولد 379 حصان.
أيضًا تسارعها من 0 إلى 100 كم/س في 5.7 ثانية.
الفئة الثالثة Land e-AWD تحتوي على مظهر خارجي وداخلي راقي.
مقودها تلسكوبي، ومرآتها الخلفية رقمية، ونظام صوتها من ميريديان بـ 14 مكبر صوت.
الفئة الرابعة GT-Line e-AWD تحتوي على تفاصيل فريدة، وتطعيمات معدنية، وعجلات 21 بوصة ثنائية اللون.
مقاعدها من جلد الغزلان، وتحمل شعار GT-Line.
تحتوي على بروجكتر عرض أمامي.
ومحركها الأقوى في المجموعة ينتج 699 نيوتن-متر.
ومداها الأقصر بين الفئات، وهو 391 كيلومتر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كيا سياره سيارة كيا سیارة کیا EV9 2024 تحتوی على
إقرأ أيضاً:
ترامب يفتح الأرشيف الوطني.. ماذا تحتوي سجلات اغتيال كينيدي السرية؟
أصدرت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، آلاف السجلات السرية التي كانت متعلقة باغتيال الرئيس الأمريكي الأسبق، جون كينيدي.
وتضمنت السجلات التي تم نشرها عبر الموقع الإلكتروني للأرشيف الوطني الأمريكي الثلاثاء، ما يقرب من 80 ألف صفحة من الوثائق التي كانت محجوبة عن الجمهور لعقود.
وتشمل الوثائق التي تم الكشف عنها 1123 مستندًا جديدًا، وهي جزء من سلسلة من السجلات التي بقيت سرية منذ وقوع الحادثة في عام 1963، وعلى الرغم من أنها تتعلق بكشف المعلومات المتعلقة باغتيال كينيدي، إلا أن الوثائق التي تم نشرها لم تكشف عن أي مفاجآت كبيرة كما كان يأمل الكثيرون.
وأشار العديد من الباحثين، بما فيهم نائب مدير مجلس مراجعة سجلات الاغتيالات توم سامولوك، إلى أنه لا يوجد أي دليل قاطع في السجلات الجديدة من شأنه تغيير الفهم الحالي حول الحادثة.
على الرغم من أن سامولوك وفريقه قد راجعوا العديد من السجلات في التسعينات، لم تُظهر الوثائق التي تم نشرها حديثًا أي أدلة جديدة قد تؤثر على النتيجة العامة للتحقيقات السابقة. في المقابل، تم التأكيد مرارًا على أن لي هارفي أوزوالد هو المسلح الوحيد المسؤول عن اغتيال كينيدي.
وأصدرت مديرة الاستخبارات الوطنية، تولسي غابارد، بيانًا أكدت فيه أن السجلات تحتوي على "ما يقرب من 80 ألف صفحة من السجلات التي كانت سرية سابقًا"، كما أكدت أن السجلات سيتم نشرها دون أي تعديلات، إلا أن بعض الوثائق لا تزال محجوبة بموجب ختم المحكمة أو لأسباب تتعلق بالسرية، وتعمل وزارة العدل حاليًا على رفع تلك القيود.
من جهة أخرى، حذّر عالم السياسة في جامعة فرجينيا، لاري ساباتو، من أن الجمهور قد يشعر بخيبة أمل لعدم الكشف عن معلومات جديدة جوهرية. وأضاف ساباتو في تصريحاته: "من يتوقعون أن يتم حل قضية اغتيال كينيدي بعد 61 عامًا سيُصابون بخيبة أمل كبيرة"، مشيرًا إلى أن الوثائق قد تحتوي على تفاصيل قد تكون غير مرتبطة بالحادثة نفسها.
الجدير بالذكر أن اغتيال كينيدي كان محطًا للعديد من نظريات المؤامرة على مر السنين، وهو ما دفع ترامب في وقت لاحق إلى إصدار أمر تنفيذي ينص على نشر الوثائق السرية المتعلقة بالحادثة. تلك السجلات التي تم نشرها، بالإضافة إلى السجلات التي اكتشفها مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) مؤخرًا والتي تتعلق بالحادثة، تفتح الباب أمام احتمالية اكتشاف المزيد من الحقائق في المستقبل.
على الرغم من هذه الوثائق، لا يزال هناك أمل لدى بعض الباحثين في إمكانية العثور على مزيد من الأدلة التي قد تساعد في تسليط الضوء على غموض هذه الحادثة المأساوية، خاصة مع إمكانية وجود سجلات أخرى في وكالات حكومية مثل وكالة المخابرات المركزية (CIA) لم تُنشر بعد.