منعا للإحراج.. خبيرة إتيكيت توضح كيفية تناول الفول السوداني
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
كشفت بسمة الفار خبيرة الإتيكيت، عن أتكيت أكل الفول السوداني سواء كان داخل المنزل أو النادي أو أثناء العزومات.
هنا بعض النصائح لتناول الفول السوداني بشكل مناسب ومنع الإحراج:
استخدام اليدين: يُعتبر استخدام اليدين لتناول الفول السوداني في الكثير من الثقافات عادة مقبولة.
وضع القشرة في الصحن المخصص: بمجرد فتح قشرة الفول وإزالة الفول، يُفضل وضع القشرة في صحن صغير أو وعاء جانبي مخصص لهذا الغرض. هذا يساعد في الحفاظ على نظافة المكان وتجنب إحداث فوضى.
الاحتفاظ بالفول في اليد اليمنى: قد يكون من الأفضل الاحتفاظ بالفول في يدك اليمنى أثناء التناول. وذلك لأن اليد اليسرى يمكن استخدامها لأعمال أخرى أو للتحدث مع الآخرين أثناء التناول.
تناول الفول ببطء: حاول تناول الفول ببطء وتجنب وضع كميات كبيرة في فمك في وقت واحد، يُعتبر تناول الفول ببطء أكثر أناقة ويساعد على تجنب عدم الراحة أو الإحراج.
تجنب الإفراط: يُفضل تجنب التهام الفول بكميات كبيرة أو الإفراط في تناوله. حاول الحفاظ على توازن واعتدال في تناول الفول، وتجنب إثارة الإزعاج للآخرين أو إحداث فوضى في المكان.
القيام بتنظيف اليدين بعد التناول: بمجرد الانتهاء من تناول الفول، قم بغسل يديك جيدًا لإزالة البقايا والدهون، هذا يساعد في الحفاظ على نظافة يديك وتجنب نقل الدهون إلى أشياء أخرى.
تذكر أن الآداب والتقاليد قد تختلف من ثقافة لأخرى، لذا قد يكون من الأفضل أن تتعرف على عادات وتقاليد الثقافة التي تتواجد فيها لتكون على دراية بالسلوك المقبول وتجنب أي إحراج.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفول اتيكيت الفول السوداني تناول الفول السودانی
إقرأ أيضاً:
زيلنسكي يتهم روسيا باستهداف محطة تشيرنوبيل النووية
فبراير 14, 2025آخر تحديث: فبراير 14, 2025
المستقلة/-أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، يوم الجمعة، عن تعرض مأوى الإشعاع في محطة تشيرنوبيل النووية لهجوم بطائرة مسيرة روسية، مما أسفر عن أضرار كبيرة. وقع الهجوم أثناء الليل على الموقع الذي شهد أسوأ كارثة نووية في التاريخ عام 1986 عندما انفجر أحد مفاعلات المحطة.
وأوضح زيلينسكي أن الطائرة المسيرة ضربت مأوى وحدة الطاقة المدمرة، مما أسفر عن اندلاع حريق تم إخماده في وقت لاحق. وأكد أنه لم يتم تسجيل زيادة في مستويات الإشعاع حتى الآن، وأن السلطات تواصل مراقبتها المستمرة للموقع لضمان سلامة المنطقة.
من جهتها، أفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأن الهجوم وقع في الساعة 1:50 صباحًا بالتوقيت المحلي (23:50 بتوقيت غرينيتش)، مشيرة إلى أنه لا يوجد أي دليل على اختراق القشرة الداخلية للمفاعل.
هذه القشرة، التي تم بناؤها في عام 2016، تعد غطاءً واقيًا للمفاعل الرابع، والذي انفجر عام 1986، وتُستخدم للحد من تسرب الإشعاع المتبقي إلى الغلاف الجوي.
وفي هذا السياق، حذر رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافاييل روسي، من أن الهجوم على محطة تشيرنوبيل والزيادة في الأنشطة العسكرية بالقرب من محطة زاباروجيا يؤكد المخاطر المستمرة على السلامة النووية، مشيرًا إلى أن الوكالة تظل في حالة تأهب قصوى.