نصائح لأمعاء صحية في فصل الصيف
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
العناية بالأمعاء في الصيف مهمة للحفاظ على صحة الجهاز الهضمي وضمان سلامته. هنا بعض النصائح للعناية بالأمعاء في فصل الصيف:
1. تناول السوائل: في فصل الصيف، يكون هناك احتمالية أكبر للجفاف بسبب درجات الحرارة المرتفعة وفقدان السوائل من الجسم. يجب تناول كمية كافية من الماء والسوائل الأخرى مثل العصائر الطبيعية والشوربات الخفيفة للحفاظ على ترطيب الأمعاء وتعزيز صحة الجهاز الهضمي.
2. تناول الألياف الغذائية: الألياف الغذائية تلعب دورًا هامًا في دعم وظائف الأمعاء وتعزيز الهضم السليم. تناول الخضروات الورقية، والفواكه، والحبوب الكاملة، والبقوليات يمكن أن يساعد في تحسين حركة الأمعاء وتنظيفها.
3. تجنب الأطعمة الثقيلة والدهنية: تناول الأطعمة الثقيلة والدهنية يمكن أن يؤدي إلى ضغط زائد على الجهاز الهضمي وتعطيل عملية الهضم. يفضل تناول وجبات خفيفة ومتوازنة تحتوي على الأطعمة الطازجة والخفيفة والمهضومة بسهولة.
4. ممارسة النشاط البدني: ممارسة التمارين الرياضية والنشاط البدني المنتظم يمكن أن يساعد في تحسين حركة الأمعاء وتعزيز الهضم. قم بممارسة الرياضة في الصباح الباكر أو في فترات الظل لتجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس القوية.
5. تجنب التسمم الغذائي: في فصل الصيف، قد يزداد خطر التسمم الغذائي نتيجة انتشار البكتيريا الضارة بسبب درجات الحرارة المرتفعة. تجنب تناول الأطعمة غير النظيفة أو غير الطازجة وتأكد من طهو اللحوم والأطعمة البحرية بشكل صحيح.
6. إدارة التوتر: التوتر والضغوط النفسية يمكن أن يؤثرا سلبًا على صحة الجهاز الهضمي. حاول إدارة التوتر بواسطة تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق، واليوغا، والتأمل.
تذكر أيضًا أنه من المهم استشارة الطبيب إذا كان لديك أي مشاكل صحية متذكر أيضًا أنه من المهم استشارة الطبيب إذا كان لديك أي مشاكل صحية مزمنة أو إذا كنت تعاني من أعراض غير طبيعية في الجهاز الهضمي. يمكن للطبيب أن يقدم لك التوجيه الصحيح والنصائح الشخصية بناءً على حالتك الصحية الفردية.
مع ارتفاع درجات الحرارة، يصبح الجسم أكثر عرضة للجفاف، الأمر الذي يمكن أن يؤثر سلبًا على صحة الجهاز الهضمي. وبحسب ما نشره موقع Health Shots، يمكن اتباع النصائح، الخمس، التالية لتحسين صحة الأمعاء وتنظيم حركات الأمعاء:
1. التركيز على الأليافإن الألياف هي أحد المغذيات الكبيرة ونوع من الكربوهيدرات. تساعد الألياف على زيادة وزن وحجم البراز وتليينه. يمكن أن ينظم ذلك حركات الأمعاء المنتظمة ويدعم صحة الجهاز الهضمي بشكل عام. وتشمل قائمة الأطعمة الغنية بالألياف الفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة والبقوليات.
2. تناول البروبيوتيكإن البروبيوتيك هو عبارة عن بكتيريا حية وخمائر يمكنها تعزيز توازن ميكروبيوم الأمعاء، مما يساعد على هضم الطعام. يتناول الكثيرون لتخفيف الإسهال والإمساك وآلام المعدة. يمكن تناول الزبادي والكفير والكيمتشي واللبن والمخلل والكومبوتشا للحصول على كميات مناسبة من البروبيوتيك.
3. تجنب الكافيينفي حين أن شرب كوب من القهوة أو الشاي يمكن أن يساعد على بدء اليوم بنشاط وطاقة، إلا أن الاستهلاك المفرط للكافيين يمكن أن يهيج بطانة الأمعاء ويعطل عملية الهضم. لذلك، ينبغي تقليل الاستهلاك اليومي والاكتفاء بشرب 1-2 كوب في اليوم فقط. وينصح الخبراء بتناول شاي الماتشا أو الشاي الأخضر كبدائل للقهوة.
4. كميات كافية من الماءيعد تناول كميات مناسبة من الماء أمرًا حيويًا للحصول على أداء مثالي للجهاز الهضمي. يساعد الترطيب على تكسير الأطعمة وهضمها، مما يجعل البراز أكثر ليونة، مما يمنع الإمساك. وبالإضافة إلى شرب الكثير من الماء، يمكن تناول الأطعمة المرطبة مثل الخيار والبطيخ والبرتقال. ويعتبر ماء جوز الهند وشاي الأعشاب من الخيارات الرائعة لترطيب الجسم في الصيف.
5. تناول الكركمنظرًا لأن الكركم من التوابل القوية المضادة للالتهابات فإنه تناوله بانتظام يمكن أن يفيد صحة الأمعاء. يحتوي الكركم على الكركمين، وهو مركب نشط، يساعد على تقليل الالتهاب في الأمعاء ويمكن أن يساعد في تخفيف أعراض حالات مثل متلازمة القولون العصبي. يوصي الخبراء بإدخال الكركم في الوجبات المعتادة، مثل العصائر أو الحساء أو الكاري أو الحليب الذهبي، الذي يتم إعداده عن طريق إضافة مسحوق الكركم إلى اللبن الدافئ.
16 نصيحة للحفاظ على صحة وجمال البشرة خلال فصل الصيفالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأمعاء الأمعاء الالتهابي الأمعاء الخاوية الأمعاء الغليظة التهاب الأمعاء امراض الامعاء صحة الجهاز الهضمی یمکن أن یساعد فی فصل الصیف على صحة
إقرأ أيضاً:
متحدث الحكومة: فهم تكلفة الوافدين واللاجئين يساعد مؤسسات الدولة في صنع القرار
أكد المستشار محمد الحمصاني، المتحدث باسم مجلس الوزراء، أن الدولة قامت بإجراء عملية حصر دقيقة لأعداد الوافدين واللاجئين في مصر لأسباب متعددة تتعلق بدعم السياسات الوطنية وتحديد التكلفة التي تتحملها الدولة، بما في ذلك تأثيرها على الخطط الاقتصادية والاجتماعية.
أوضح الحمصاني أن عملية الحصر تهدف إلى دعم السياسات الوطنية المتعلقة بالوافدين واللاجئين، بحيث يتم تحديد التكلفة الفعلية التي تتحملها الدولة في هذا الصدد.
كما أشار إلى أهمية دراسة هذه التكلفة وتأثيرها على الاقتصاد الوطني، خاصة في ظل الظروف الاقتصادية الحالية. توفر هذه البيانات صورة واضحة حول الأعباء التي تتحملها الدولة وكيفية تأثيرها على المجالات الأخرى من الإنفاق.
تأثير التكلفة على الخطط الاقتصادية والاجتماعيةأضاف الحمصاني أن فهم تكلفة الوافدين واللاجئين يساعد مؤسسات الدولة في صنع القرار، حيث يتمكن المسؤولون من تحديد مدى تأثير هذه التكلفة على الخطط الاقتصادية والاجتماعية الوطنية. هذه المعلومات تسهم في اتخاذ قرارات دقيقة في مجال الإنفاق والاستثمار، مما يساهم في تحقيق التوازن في الميزانية الوطنية.
التنسيق مع الجهات الدولية المانحةأشار الحمصاني إلى أن الدولة وضعت خططها التنموية الاقتصادية والاجتماعية وفقًا لتقديرات الإنفاق والاستثمارات، بما في ذلك التأثير الكبير لتكلفة دعم الوافدين والمقيمين.
وقد أكد أن هذه الخطوات ستسهم في وضع معايير مرجعية يمكن من خلالها التحدث مع الجهات الدولية المانحة للحصول على الدعم اللازم. كما شدد على أهمية التنسيق مع هذه الجهات في ظل الأوضاع الاقتصادية العالمية والإقليمية.