محافظ بورسعيد ورئيس حماية المستهلك يزوران إحدى السلاسل الغذائية داخل البازار الجديد
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
تفقد اللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد، والسيد السجيني رئيس جهاز حماية المستهلك ، اليوم، بازار بورسعيد الجديد، وبصفة خاصة الداون تاون " أحد السلاسل الغذائية داخل بازار بورسعيد الجديد وذلك لمتابعة سير العمل داخل البازار والاطمئنان على توافر السلع الغذائية بأسعار مناسبة وكميات كافية تلبي احتياجات المواطنين ، رافقه خلالها الدكتور عمرو عثمان نائب المحافظ ، و رئيس الغرفة التجارية محمد سعدة واللواء محمد حسيني مدير الجهاز التنفيذي والأستاذ فوزي الوالي رئيس حي العرب ووفد من جهاز حماية المستهلك .
و قام المحافظ ومرافقوه ، بتفقد السلع الغذائية داخل داون تاون بازار بورسعيد ، و شدد على البائعين عدم التلاعب في الأسعار ، والالتزام بالاسعار المخفضة للسلع الغذائية وفقا لتوجيهات رئيس الوزراء .
رئيس جهاز حماية المستهلك: محافظة بورسعيد تمتلك إنجازات ملموسة تمس حياة المواطنين حماة وطن بورسعيد يحتفل بذكرى تحرير سيناء بالعرض المسرحى العلامة 91وأكد محافظ بورسعيد، أن البازار الجديد يضم مجمع أسواق حضاري، للخضروات والفاكهة واللحوم، أقيم على أحدث طراز معماري، في مواجهة سوق الأسماك الحديث ويقدم أسعار مخفضة للمواطنين ، ليشكل الاثنان معا، واحدة من أهم مناطق التسوق.
وأضاف أن البازار الجديد يعد الأحدث من نوعه في مصر، مثلما كان سوق الأسماك، والمنطقة أصبحت مركزا ومزارا تجاريا وسياحيا، ويعد نقلة حضارية كبيرة لمنظومة الخدمات المقدمة للمواطنين، ويوفر أعلى درجة من النظافة والرقي والأمان للمواطنين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بورسعيد أحتياجات المواطن الخدمات المقدمة للمواطنين السلع الغذائية بأسعار مناسبة اللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد جهاز حماية المستهلك عادل الغضبان محافظ بورسعيد محافظ بورسعيد مدير الجهاز التنفيذي نقلة حضارية جهاز حمایة المستهلک محافظ بورسعید الغذائیة داخل
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء يستعرض جهود جهاز حماية المنافسة
اجتمع صباح اليوم الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، مع الدكتور محمود ممتاز، رئيس جهاز حماية المنافسة ومنع الممارسات الاحتكارية، لاستعراض أبرز جهود الجهاز على المستوى الدولي.
و أكد رئيس الوزراء الحرص على متابعة عمل جهاز حماية المنافسة بالنظر إلى أهمية دوره في اتخاذ السياسات الداعمة للمنافسة؛ وتعزيز أثرها في تحقيق النمو الاقتصادي، ودعم جهود الدولة في جذب الاستثمارات المختلفة.
وخلال الاجتماع، استعرض الدكتور محمود ممتاز، أبرز جهود الجهاز على المستوى الدولي، حيث أشار إلى أنه تم برعاية رئيس مجلس الوزراء، إطلاق نتائج تقرير مراجعة النظراء الطوعي لقانون وسياسات حماية المنافسة بجمهورية مصر العربية؛ المُعد من قبل منظمة الأمم المتحدة للتجارة والتنمية، والذي عكست نتائجه تحسن مناخ حماية المنافسة في مصر خلال السنوات القليلة الماضية بشكل ملحوظ وقابل للقياس، ونال عددا من الإشادات من جانب المنظمات والخبراء الدوليين بمجهودات الحكومة المصرية في مجال تعزيز المنافسة.
وعرض رئيس جهاز حماية المنافسة جانباً من الإشادات الدولية في هذا الصدد، والتي أكدت أن مصر حققت تقدماً ملحوظًا خلال السنوات الأخيرة في دعم المنافسة، بفضل التشريعات والإجراءات التي تم اتخاذها مؤخرًا، مما يعكس التزام الدولة بتعزيز بيئة العمل التنافسية، كما أشارت إلى الدور الريادي الذي يقوم به جهاز حماية المنافسة المصري في كل من منطقتي الشرق الأوسط وأفريقيا، حيث أطلق في عام 2022 الشبكة العربية للمنافسة، ولعب دورًا مهما في عامي 2022 و2023 في مفاوضات اتفاقية منطقة التجارة الحرة القارية الأفريقية، لا سيما البروتوكول الخاص بسياسة المنافسة.
كما تطرقت الإشادات الدولية إلى ما أظهرته مصر من خلال جهاز حماية المنافسة ومنع الممارسات الاحتكارية، من التزام قوي بمبادئ منظمة الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (الأونكتاد) في تعزيز المنافسة ومكافحة الممارسات الاحتكارية، من خلال تبني سياسات فعّالة لمكافحة الهيمنة الاقتصادية والممارسات الاحتكارية، مما يدعم تحقيق سوق حر وفعّال على مستوى التجمع الإقليمي، إلى جانب الإشارة إلى نجاح جهاز حماية المنافسة المصري في تنفيذ سياسات وإجراءات تهدف إلى تعزيز التنافسية وتحسين بيئة الأعمال.
وتطرق الدكتور محمود ممتاز، إلى نتائج التعاون المثمر بين جهاز حماية المنافسة المصري، ومركز مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية للتدريب على حماية المنافسة للشرق الأوسط وإفريقيا، من خلال تنظيم برامج للتدريب، وعقد مؤتمرات دولية بمشاركة عددٍ من الخبراء الدوليين وممثلي المنظمات الدولية المعنية بسياسات المنافسة، مشيراً إلى أن هذا التعاون يُعزز دور الدولة المصرية كدولة مركزية للمنافسة قارياً وإقليمياً، حيث يُسهم في جلب خبراء عالميين في مجال المنافسة لتقديم تدريبات عملية ومهنية، وتبادل أفضل المُمارسات لتعزيز الكفاءة المؤسسية والفنية، فضلاً عن الوصول إلى مزيد من الدول في الشرق الأوسط وأفريقيا من خلال الشراكات الُمتجددة، مع تعزيز القدرات المؤسسية والفنية، وتمكين أجهزة المنافسة لتكون أكثر استعدادًا للتعامل مع التحديات الأكثر تعقيداً.