وصفة سهلة.. طريقة تحضير أم الشعور
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
تعد أم الشعور من الوصفات المميزة والشهيرة، ويمكن تحضير أم الشعور بوصفة بسيطة في المنزل.
وإليك طريقة تحضير أم الشعور
مقـادير أم الشعورنصف كيلو من الدقيق
خمس بيضات
ربع كوب لبن قابل للزياده حسب الاحتياج
رشـه ملح
٢معلقه صغيره من الفانيلا
معلقه صغيره من البيكنج باودر
يتم دمج المكونات الجافه كلها مع بعضها…والمكونات السائله من الممكن ضربها في الخلاط مع بعضها.
نستمر في العجن لحين الوصول لعجين متجانس وقوي جدا، ويتم تقسيم العجين لخمس او ست اجزاء حسب الحجم المرغوب لديكم..
نقوم بفردها علي ماكينه المكرونه حتي يتم الحصول على شكل مقارب للشعريه السميكه.
نقوم برش الدقيق عليها ومن ثم نخلها من الدقيق حتي نتخلص من كل الدقيق الزائد
نضع الشعريه في صينيه مع اضافه كوب السمن السائح علي الشعريه..
التسويـه..
بالفرن علي درجه حراره عاليه بالرف الاوسط
ولما اطرافها تتحمر نفتح عليها الشوايه لحين الحصول علي اللون المطلوب..
عند خروجها يتم تشريبها بشربات بارد تقيل مثل شربات الكنافه
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أم الشعور الكنافة طریقة تحضیر
إقرأ أيضاً:
مناة الثالثة
الشارع السوداني أسير أصنام نصّب بعضها المستعمر، وأخرى وجدها من قبل ورعاها باحترافية عالية. ليكون حاضرًا بقوة عبر تلك الأصنام. وتمثلت هذه الأصنام في اللات (الإدارة الأهلية) والعزى (التصوف) ومناة الثالثة الأخرى (الأحزاب الطائفية). وهذه ظلمات ثلاث بعضها فوق بعض، إذا حاول الشعب الانعتاق والحرية منها أُعِيد لبيت الطاعة صاغرًا بقانون بما جرت به عادة الأمور والمألوف. عليه لابد للشارع من الانتفاضة في وجه الظلم والاستعباد، لقد خطت دول كثيرة في عالم اليوم خطوات متقدمة نحو البناء والتعمير، ووضعت الخطط المستقبلية (العشرية والعشرينية…إلخ)، ونحن مازلنا عند تعظيم العمدة فلان والناظر علان، والبخرة والمحاية، والزعيم فلان القائد الملهم. وليت هؤلاء الثالوث يفكر في صيغة جديدة يحترم بها الشارع، ليكن رجل الإدارة الأهلية مكرس جهده في رعاية قبيلته والزود عنها بالعدل، وليت رجالات التصوف أن يعيدوا التصوف لحالته الأولى مدرسة في الزهد بدلاً من المتاجرة بالمريدين والأحباب في سوق السياسة، وليت الأحزاب الطائفية (الأمة والإتحادي) أن يقدّروا على أقل الفروض قيادات الحزب من خارج الأسرة، غير الذي نتابعه الآن. وخلاصة الأمر وصدقًا لما ذكرنا بعاليه نجزم بأن الحرب الحالية قد كشفت كثيرًا مما قلناه عن هذا الثالوث. لنضع رسالتنا لهم بأن عالم اليوم يختلف تمامًا عن الأمس، فليكن التعامل معه وفقًا لمعطياته، وخلاف ذلك سوف تحصد براقش ما جنته على نفسها.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
السبت ٢٠٢٥/٣/١