زاخاروفا: المساعدات الأمريكية لأوكرانيا وإسرائي وتايوان ستؤدي إلى تفاقم الأزمة العالمية
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
الثورة نت/
أعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أن تخصيص المساعدات العسكرية الأمريكية لأوكرانيا وكيان الاحتلال الصهيوني (إسرائيل) وتايوان سيؤدي إلى تفاقم الأزمة العالمية.
ونقلت وكالة “نوفوستي” عن زاخاروفا قولها على “تلغرام” إن : “تخصيص الولايات المتحدة مساعدات عسكرية لأوكرانيا و(إسرائيل) وتايوان سيؤدي إلى تفاقم الأزمة العالمية”.
وأضافت: “المساعدات العسكرية لنظام كييف هي رعاية مباشرة للأنشطة الإرهابية، ولتايوان هي تدخل في الشؤون الداخلية للصين، ولـ(إسرائيل) هي طريق مباشر لتصعيد غير مسبوق في المنطقة”.
ووافق مجلس النواب الأمريكي على مشروع قانون بشأن مساعدات إضافية لأوكرانيا بقيمة 61 مليار دولار تقريبا، وعلى مشروع قانون لتخصيص 26.4 مليار دولار لكيان الاحتلال الصهيوني.
ووافق مجلس النواب الأمريكي على مشروع قانون بشأن مساعدات إضافية لأوكرانيا بقيمة 61 مليار دولار تقريبا، وعلى مشروع قانون لتخصيص 26.4 مليار دولار لكيان الاحتلال الصهيوني.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: مشروع قانون ملیار دولار
إقرأ أيضاً:
السفارة الأمريكية تعلن عن تخصيص 425 ألف دولار للحفاظ على تراث الأطلس الكبير
زنقة 20 | متابعة
أعلنت سفارة الولايات المتحدة الأمريكية بالمغرب ، عن إطلاق مشروع جديد يهدف إلى الحفاظ على التراث الثقافي في منطقة الأطلس الكبير.
ويأتي هذا المشروع بدعم من صندوق السفراء للحفاظ على التراث الثقافي، والذي سيخصص مبلغ 425 ألف دولار أمريكي لترميم الهياكل الزراعية والثقافية التي تشكل جزءًا هامًا من التراث المغربي.
السفير تالوار: نحن متحمسون اليوم لإطلاق مشروع جديد مدعوم من صندوق السفراء للحفاظ على التراث الثقافي، حيث سيُقدّم الصندوق 425,000 دولار أمريكي لترميم هياكل زراعية وثقافية حيوية في الأطلس الكبير! ستدعم هذه المبادرة سبل العيش في المجتمعات المحلية وتساهم في حماية التراث الثقافي… https://t.co/h5Q3LMkdoQ
— U.S. Embassy Morocco (@USEmbMorocco) November 13, 2024
و قال السفير الأمريكي تالوار: “نحن متحمسون اليوم لإطلاق مشروع جديد مدعوم من صندوق السفراء للحفاظ على التراث الثقافي، حيث سيُقدّم الصندوق 425,000 دولار أمريكي لترميم هياكل زراعية وثقافية حيوية في الأطلس الكبير! ستدعم هذه المبادرة سبل العيش في المجتمعات المحلية وتساهم في حماية التراث الثقافي المغربي الغني”.