9 نصائح للحفاظ على نعومة الشفاه خلال فصل الصيف.. معيار أساسي للجمال
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
نعومة الشفاه ورطوبتها من معايير الجمال الأساسية لدى المرأة؛ فتجعلها تبدو في كامل رقتها، لكن مع ارتفاع درجات الحرارة في الصيف تزداد مشاكل البشرة بوجه عام ومعها الشفاه التي تُصاب بالجفاف، لذا نستعرض في السطور التالية بعض النصائح التي يمكن من خلالها الحفاظ على رطوبة الشفتين.
الحفاظ على نعومة الشفتينوفقًا لِما ورد على موقع «treehugger»، فإنه يجب على النساء اتباع مجموعة من النصائح خلال فصل الصيف، وفي ظل ارتفاع درجات الحرارة للحفاظ على رطوبة ونعومة شفاههن طوال الوقت، وهي:
1.
من أهم الأمور للحفاظ على رطوبة الجسم بشكل عام، بما في ذلك الشفاه، هو شرب الكثير من الماء؛ لذا تأكدي من شرب 8 أكواب من الماء على الأقل يوميًا.
استخدمي مرطب شفاه غني بالمكونات المرطبة مثل زبدة الشيا أو زيت جوز الهند أو الفازلين، وتأكدي من وضع مرطب الشفاه على شفتيك بانتظام، خاصة بعد غسل وجهك أو تناول الطعام.
3. استخدام واقي شمس للشفاه:
حماية الشفاه من أشعة الشمس أمر ضروري لمنعها من الجفاف والتشقق؛ لذا تأكدي من استخدام واقي شمس للشفاه بعامل حماية SPF 30 على الأقل.
4. تجنُّب التدخين:
إذ يعد التدخين يضر بصحة الشفاه بشكل كبير، ويجعلها أكثر عرضة للجفاف والتشقق.
5. اتباع نظام غذائي صحي:
اتباع نظام غذائي غني بالفواكه والخضروات، وخاصة تلك الغنية بفيتامين E، يمكن أن يساعد في الحفاظ على رطوبة الشفاه.
6. استخدام العسل:
العسل مرطب طبيعي رائع للشفاه؛ لذا يمكنك وضع العسل على شفتيك قبل النوم كقناع ليلي.
7. استخدام زيت الزيتون:
زيت الزيتون يعد مرطب طبيعي آخر يمكن استخدامه لترطيب الشفاه؛ لذا يمكنك وضع زيت الزيتون على شفتيك بقطنة.
8. استخدام مكونات طبيعية أخرى:
هناك العديد من المكونات الطبيعية الأخرى التي يمكن استخدامها لـ ترطيب الشفاه، مثل الخيار والصبار والأفوكادو.
9. استشارة طبيب الجلدية:
إذا كانت شفتيك جافة بشكل مزمن، أو تعاني من تشقق أو تقشر، فاستشيري طبيب الجلدية للحصول على العلاج المناسب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فصل الصيف رطوبة الشفاه ترطيب الشفاه للحفاظ على على رطوبة
إقرأ أيضاً:
التعليم العالي: البحث العلمي شريك أساسي في تحقيق التنمية الصناعية المستدامة
أكد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن البحث العلمي يعد ركيزة أساسية لتحقيق التنمية الصناعية المستدامة، مشيرًا إلى الدور الحيوي للمراكز البحثية في دعم الصناعات الوطنية ورفع كفاءتها وفقًا لأحدث النظم البيئية والتكنولوجية.
ورشة عمل الخاصة بالمناطق الصناعية الصديقة للبيئةوفي هذا السياق، استضاف المركز القومي للبحوث (فرع السادس من أكتوبر) ورشة العمل الخاصة بالمناطق الصناعية الصديقة للبيئة تحت عنوان "مفهوم ومنهجية المناطق الصناعية الصديقة للبيئة"، والتي نظمتها هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة وهيئة التنمية الصناعية، بالتعاون مع مكتب كيمونكس مصر للاستشارات، وذلك ضمن فعاليات البرنامج العالمي للمناطق الصناعية الصديقة للبيئة (GEIPP) التابع لمنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (اليونيدو)، والممول من أمانة الدولة السويسرية للشؤون الاقتصادية (SECO) بالتعاون مع وزارة التجارة والصناعة.
ويهدف البرنامج إلى نشر الوعي بمفهوم المناطق الصناعية الصديقة للبيئة، وتعزيز الفوائد الاقتصادية والبيئية والاجتماعية الناتجة عن تطبيقها، مما يسهم في تحقيق التنمية الصناعية المستدامة.
افتتحت الورشة، الدكتورة إيناس أبو طالب، المشرف على فرع المركز القومي للبحوث (السادس من أكتوبر)، نيابة عن الدكتور ممدوح معوض، رئيس المركز القومي للبحوث، حيث رحبت بالحضور، وأكدت على دور المركز في دعم المنشآت الصناعية من خلال تقديم الأبحاث العلمية والاستشارات المتخصصة لرفع كفاءة الصناعة وتحسين الأداء البيئي.
وشهدت الورشة كلمات مهمة من ممثلي الجهات المنظمة، حيث تحدث الدكتور المهندس أحمد يحيى، استشاري مكتب كيمونكس مصر للاستشارات، عن أهمية المناطق الصناعية الصديقة للبيئة، فيما استعرضت المهندسة شيماء طارق، ممثل إدارة حماية البيئة بالهيئة العامة للتنمية الصناعية، دور الهيئة في تعزيز ثقافة الإنتاج الأنظف وتحسين كفاءة الموارد بالمصانع، كما أكدت شيماء أحمد، ممثل جمعية مستثمري السادس من أكتوبر، على أهمية التعاون مع المركز القومي للبحوث لإيجاد حلول مبتكرة تدعم الصناعة الوطنية.
وتضمنت الورشة جلسة تفاعلية حول خارطة الطريق لتحويل المصانع التقليدية إلى مصانع صديقة للبيئة، بمشاركة المستثمرين من المناطق الصناعية (أكتوبر، السادات، النوبارية) والجهات الحكومية المعنية.
كما قام الحضور بجولة تفقدية داخل معامل المركز القومي للبحوث، للتعرف على براءات الاختراع والأبحاث التطبيقية التي تدعم تطوير القطاع الصناعي، بالإضافة إلى زيارة مبنى الطاقة الجديدة والمتجددة، ومركز البحث والتطوير للصناعات الكيماوية والصيدلية، والمشروع المتكامل لإنتاج المواد الصيدلانية ومكملات الغذاء والبلاستيك الحيوي.