يمكن أن يصيبك بالسرطان.. احذر 7 أجزاء في الدجاج لا تأكلها
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
يفضل الكثيرون تناول الدجاج عن اللحوم، كونها تحتوي على نسبة كبيرة من الدهون والكربوهيدرات والبروتينات والفيتامينات التي تساعد على إمداد الجسم بالطاقة، لكن دراسة حديثة حذرت من تناول أجزاء محددة من الأولى لأنها من الممكن أن تصيب من يتناولها بالسرطان وفق موقع “healthline”.
فوائد لحوم البيضاء
ورصدت الدراسة فوائد اللحوم البيضاء كالتالي:
-تقوية جهاز المناعة.
-تحسين اللياقة البدنية للجسم.
-نشاط الدورة الدموية.
-منع تجلط الدم.
-تحتوي على البروتينات وڤيتامين (أ) أو ڤيتامين (ب) وڤيتامين (هـ).
-تساعد في إمداد الجسم بالحديد والفسفور والكاروتين.
قطع في الدجاجة قد تصيبك بالسرطان
قطع في الدجاجة قد تصيبك بالسرطان.
الرأس
من الممكن أن تحتوي الرأس على أشياء خطيرة على صحة الإنسان.
الأمعاء
تتواجد في أمعاء الدجاجة أنواع كثيرة من البكتيريا وبقايا الطعام وتناولها بشكل مبالغ فيه يؤدي إلى زيادة نسبة الدهون في الدم”الدهون الثلاثية”.
الرقبة
يوجد برقبة الدجاجة عقد ليمفاوية تحتوي على بكتيريا وأكلها بشكل متكرر يزيد من خطر إصابتك بالسرطان
الجلد
جلد الدجاجة ليس مفيدًا على الإطلاق ولكنها غنية بالدهون ويتواجد بها العديد من البكتيريا عليه.
المؤخرة
أكبر وأخطر جزء في الدجاجة المؤخرة لأنها تحتوي على كمية كبيرة من السموم والبكتيريا والتي تؤثر علي الإنسان بطريقة سلبية على صحته.
الأرجل
تحتوي أرجل الدجاج على العديد من الهرمونات والتي عند تناولها يمكن تضر بالصحة وتؤدي لزيادة مفرطة في الوزن.
الرئة
تحتوي الرئة على بكتيريا كثيرة لن تستطيع التخلص منها عن طريق تعريضها لدرجات حرارة عالية لأن لديها القدرة على مقاومتها.
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: تحتوی على
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف عن إمكانية بدء خطر الإصابة بالسرطان قبل الولادة
كشفت دراسة حديثة أجراها علماء من معهد فان أندل في الولايات المتحدة أن خطر الإصابة بالسرطان قد يبدأ منذ مرحلة التطور الجنيني، أي قبل ولادة الشخص، بسبب تأثيرات وراثية فوق جينية تتشكل أثناء نمو الجنين.
وأوضحت الدراسة، التي نشرت في مجلة Nature Cancer، أن التقدم في العمر يزيد من خطر الإصابة بالسرطان نتيجة تراكم تلف الحمض النووي، لكن هناك عوامل جينية أخرى تساهم في تطور المرض، إذ لا تتحول كل الخلايا غير الطبيعية إلى خلايا سرطانية.
وتشير التأثيرات الوراثية فوق الجينية إلى تغيرات في كيفية تنظيم الجينات وتفعيلها أو كبحها، دون تغيير تسلسل الحمض النووي نفسه.
وحدد العلماء حالتين من هذه التأثيرات، إحداهما ترتبط بانخفاض خطر الإصابة بالسرطان، وغالبا ما تؤدي إلى أورام سائلة مثل سرطان الدم أو الليمفوما، بينما تزيد الحالة الأخرى من احتمالية الإصابة بأورام صلبة مثل سرطان الرئة أو البروستات.
وأظهرت التجارب على الفئران أن انخفاض مستويات الجين Trim28 أدى إلى ظهور نمطين جينيين مختلفين على الجينات المرتبطة بالسرطان، ما يشير إلى أن هذه الأنماط تتحدد أثناء النمو الجيني وتؤثر في مخاطر الإصابة بالسرطان لاحقا.
وقال أندرو بوسبيسيليك، رئيس قسم علم الوراثة فوق الجينية في المعهد والمشارك في الدراسة "لطالما نظرنا إلى السرطان على أنه مرض ناتج عن طفرات جينية تحدث لاحقا في الحياة، لكن نتائجنا تشير إلى أن التطور الجيني قد يكون له دور في تحديد المخاطر منذ البداية".
من جهتها، قالت إيلاريا بانزيري، وهي باحثة علمية في مختبر بوسبيسيليك والمؤلفة الأولى والمشارك في الدراسة، إن "كل شخص لديه مستوى ما من المخاطر، ولكن عندما يظهر السرطان، نميل إلى التفكير فيه على أنه مجرد سوء حظ".
ويخطط الباحثون لمزيد من الدراسات لاستكشاف تأثير هذه الحالات على أنواع السرطان المختلفة، بهدف تطوير استراتيجيات علاجية أكثر دقة وفعالية في المستقبل.