محدش يعرفه.. زيت غريب يحسن الحالة المزاجية ويسكن الألم
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
يعد زيت المريمية من الزيوت العطرية ذات التاريخ العريق واستخدامات متعددة، حيث كان يُستخدم في الطب التقليدي منذ قرون وبالإضافة إلى رائحته العطرية المميزة، يتمتع زيت المريمية بالعديد من الفوائد الصحية والجمالية.
بعد القهوة.. البسلة تستخدم في غش أكلة باهظة الثمن |لن تتوقعها ظهر فى السوق .. كيف تعرف البطيخ المحقون كيماوي من السليمووفقا لما جاء في موقع Organic Facts تشمل بعض فوائد زيت المريمية الرئيسية مايلي:
مضاد للالتهابات: يساعد زيت المريمية في تخفيف الالتهابات المزمنة مثل التهاب المفاصل والتهاب العضلات.
مخفف للألم: يستخدم زيت المريمية تقليديًا لتسكين آلام العضلات والمفاصل وآلام الدورة الشهرية.
معزز للمناعة: يساعد زيت المريمية في تقوية جهاز المناعة ومحاربة العدوى.
مُحسّن للمزاج: يستخدم زيت المريمية لعلاج القلق والاكتئاب وتحسين الحالة المزاجية.
مُنشط للدماغ: يساعد زيت المريمية على تحسين التركيز والذاكرة والوظائف الإدراكية.
مُفيد لصحة الجهاز الهضمي: يساعد زيت المريمية على تحسين الهضم وعلاج اضطرابات المعدة مثل الانتفاخ وعسر الهضم.
مُفيد لصحة البشرة: يستخدم زيت المريمية لعلاج حب الشباب والتهابات الجلد الأخرى.
مُفيد لصحة الشعر: يساعد زيت المريمية على تحفيز نمو الشعر ومكافحة تساقطه.
طريقة استخدام زيت المريمية:
يمكن استخدام زيت المريمية موضعيًا عن طريق تخفيفه بزيت ناقل مثل زيت جوز الهند وتدليكه على المنطقة المراد علاجها أو يمكن استخدامه عن طريق الاستنشاق من خلال جهاز الاستنشاق أو إضافة بضع قطرات إلى حمامك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المريمية فوائد زيت مضاد للالتهابات تحسين الحالة المزاجية الزيوت العطرية اضطرابات المعدة تقوية جهاز المناعة تخفيف الالتهابات علاج حب الشباب علاج القلق صحة البشرة صحة الشعر
إقرأ أيضاً:
النظام الغذائي المحاكي للصيام يحسن صحة الكلى
البلاد ــ وكالات
كشفت دراسة أمريكية حديثة، أن الاعتماد على نظام منخفض الملح ومنخفض السعرات الحرارية وغني بالعناصر الغذائية؛ أي يكون محاكيًا للصيام، يساهم بشكل كبير في تحسين صحة الكلى.
وأوضحت الدراسة التي أجرتها المديرة المشاركة لمختبر GOFARR في معهد Saban للأبحاث التابع لمستشفى الأطفال في لوس أنجلوس د. لورا بيرين، أن تناول كميات منخفضة من السعرات الحرارية، مع التركيز على الأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية منخفضة الملح؛ يؤدي إلى تغيرات في الأيض تشبه تلك التي تحدث أثناء الصيام.
وأبانت أن هذا النظام الغذائي يؤدي إلى إبطاء تدهور بنية الكلى ووظيفتها، ويحفز إعادة برمجة الخلايا الكبيبية، واستعادة هياكل الترشيح في الكلى.
وأشارت الدراسة إلى أنه بعد الاعتماد على هذا النظام الغذائي لفترة من الوقت لُوحظ انخفاض كبير في نسبة الألبومين إلى الكرياتين “ACR”، ونيتروجين اليوريا في الدم “BUN”، إلى جانب انخفاض ملحوظ في إصابات الكبيبات.
وأظهرت الدراسة أيضًا أن دورات النظام الغذائي المحاكي للصيام تؤدي إلى تأثيرات وقائية، بما في ذلك تقليل البروتين في البول، وتحسين وظيفة بطانة الأوعية الدموية، مقارنة بالمرضى الذين لم يخضعوا للتدخل الغذائي.