شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن العشبة التي قلبت موازين الطب الحديث واذهلت الأطباء تضبط سكر الدم وتخفض الضغط وتعالج أكثر من مرض تعرف عليها، تتواجد هذه الشجرة في الكثير من الدول ولها فوائد كبيرة جدا وتعالج العديد من الامراض.ومما زاد من أهميتها فوائدها على مدى قرون من الزمن .،بحسب ما نشر الميدان اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات العشبة التي قلبت موازين الطب الحديث واذهلت الأطباء تضبط سكر الدم وتخفض الضغط وتعالج أكثر من مرض.

. تعرف عليها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

العشبة التي قلبت موازين الطب الحديث واذهلت الأطباء...

تتواجد هذه الشجرة في الكثير من الدول ولها فوائد كبيرة جدا وتعالج العديد من الامراض.

ومما زاد من أهميتها فوائدها على مدى قرون من الزمن فالمصريين القدماء الذين اعتادوا استخدامها في استخراج “زيت المورينجا” كمنافس قوي في فوائده لزيت الزيتون، فضلا عن استخدامه في عمليات التحنيط.

وحسبما ذكر موقع روسيا اليوم أنه تضم شجرة “المورينجا” 14 صنفا أشهرها “المورينجا أوليفيرا” واكتسبت منه اسمها العلمي، كما يطلق عليها “الشجرة المعجزة” التي تستخدم أوراقها للوقاية والعلاج من أمراض عديدة.

طريقة تناول اوراق شجرة المورينجا يتم عن طريق تناول الأوراق طازجة مع السلطة أو مطبوخة مثل السبانخ أو مجففة، حيث ترش مثل البهارات والتوابل على الطعام، كما أن الطريقة الأسهل لتناولها وضع ماء قبل الغليان مباشرة مثل الشاي الأخضر. فوائد المورينجا.

1 – تقي من هشاشة العظام وخاصة للنساء فوق سن الـ 45، فإن احتواء الأوراق على كمية كبيرة من الكالسيوم سهل الامتصاص يعالج مشكلة هشاشة العظام ويقويها ويزيل أوجاع العظام ويساعد في التحام العظم في حالة الكسور والنمو السريع للأسنان والعظام عند الأطفال.

2 – علاج الأنيميا على أشكالها المختلفة وذلك لتوفر الفيتامين B12 والحديد بكمية كبيرة داخل أوراق “المورينغا”.

3 – تساعد بشكل كبير في توازن مستوى السكر بالدم وهو مجرب وفعال جدا لمرضى السكر.

4 – تناول أوراق “المورينجا” يوازن الكولسترول في الدم إلى مستواه الطبيعي.

5 – الوقاية وعلاج النقرس والتهاب المفاصل.6 – تقوي جهاز المناعة بشكل كبير.7 – تساعد على تنزيل الوزن بشكل سريع كوب أوراق “المورينجا” تقلل من الشهية وتقوم بتسريع عملية الأيض بالجسم كما أنها تسرع عملية الهضم ويتم فقدان الوزن بدون تعب ولأنها غنية بالفيتامينات والأملاح والبروتينات والمعادن، فالجسم يكتفي بهذه المواد الضرورية عند تناولها لسد حاجته ولا يطلب أنواع أكل مختلفة أخرى.

8 – تساعد أوراق “المورينجا” لمعالجة السموم في الجسم وإبطال الراديكالات الحرة المؤكسدة.

9 – تساعد على إدرار الحليب عند المرضعات بشكل كبير وهي مجربة وفعالة بشكل سريع.

10 – تحتوي على الأحماض الدهنية أوميجا 3 و6 وهي أيضا مضادة للأكسدة بشكل كبير وتحمي وتمنع من أمراض القلب وتصلب الشرايين وتمنع الجلطات.

11 – تعمل أوراق “المورينجا” على تقوية الذاكرة بشكل كبيرة والحد من مرض الزهايمر.12 – تناول أوراق “المورينجا” يقوم بقتل البكتيريا الضارة بالجسم وقتل الفيروسات المختلفة.

13 – تعطي الراحة النفسية والارتياح.

14 – تحمي الكبد والكلى من أمراض عديدة وتمنع تكون الحجارة في الكلى ويمكنها علاج التهابات الكبد وتليفه وتحسين عمله بعض تضرره بسبب تناول الكحول والمخدرات بحيث يعمل على تنقيته من السموم.

15 – تعتبر “المورينجا” علاجا رائعا لالتهاب المثانة والبروستاتا.16 – تستعمل أوراق “المورينجا” في علاج عدة أنواع من السرطان والوقاية منها قبل تكونها ومنها: “سرطان الرئة” “الكبد” “البروستاتا” “البنكرياس” وغيرها.

17 – أوراق “المورينجا” تحتوي على نسبة عالية من فيتامين A وتقوم بتقوية البصر.18 – تساعد على علاج الضعف الجنسي لدى الرجال والنساء وزيادة الخصوبة وحل بعض مشاكل العقم وتنشيط هورمون الأستروجين في الرحم.

19 – تناول أوراق “المورينجا” يقوم بخفض ضغط الدم المرتفع. 20 – أوراق “المورينجا” علاج ممتاز للربو والحساسية.21 – تعالج أوراق “المورينجا” قرحة المعدة والإثني عشر واضطرابات الجهاز الهضمي.

22- تحسن تناول أوراق “المورينجا” عمل وظائف الجسم وإفراز الهرمونات وعمل العضلات والأعصاب وتعالج تجلط الدم وتنظيم نبضات القلب.

23 – تعتبر “المورينجا” مدره للبول ومضاده لالتهابات البول.24 – يستعمل زيتها وتناول أوراقها لنمو الشعر وعدم وتساقطه وتقويته.25 – تعطي أوراق “المورينجا” لمتناوليها بشرة مشرقة وصافية وتساعد على تنقية الجلد من الشوائب وتطهيره.

26 – تساعد بذور “المورينجا” في تنقية الماء العكر الملوث.27 – تساعد في موازنة عمل الغدة الدرقية (للحالتين كسل أو نشاط زائد للغدة).

28 – تساعد في علاج التهاب القولون والأمعاء الدقيقة.29 – تساعد في تخفيض حدوث نوبات الصرع.

30 – تساعد في التغلب على التهاب الكبدB. 31 – تساعد على عدم موت خلايا المخ أو حدوث جلطة دماغية.

32 – تسهل عملية الإخراج بدون إسهال.33 – تحد من تداعيات وأضرار التدخين.

34 – علاج مشاكل الدماغ المختلفة مثل الخرف والزهايمر والباركنسون.

34.83.0.115



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل العشبة التي قلبت موازين الطب الحديث واذهلت الأطباء تضبط سكر الدم وتخفض الضغط وتعالج أكثر من مرض.. تعرف عليها وتم نقلها من الميدان اليمني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس تعرف علیها بشکل کبیر تساعد على تساعد فی

إقرأ أيضاً:

تقرير: ليلة الآليات المحترقة .. حين تُقصف الأذرع التي تساعد غزة على النجاة

غزة- «عُمان»- بهاء طباسي: في ساعات الليل الأولى من الإثنين، الثاني والعشرين من أبريل 2025، اشتعلت السماء فوق غزة بموجات متلاحقة من القصف، كان الصوت هذه المرة مختلفًا، وكذلك الهدف. لم يكن منزلًا ولا مسجدًا أو حتى مدرسة؛ بل كانت الجرافات والكباشات والآليات الثقيلة هدفًا مباشرًا لصواريخ الاحتلال الإسرائيلي.

غارات تحرق المعدات الثقيلة

«كأنهم يقتلون أذرعنا وأقدامنا»، هكذا وصف محمد الفرا، موظف في بلدية خانيونس، مشهد احتراق كراجه البلدي الذي يحتضن آخر ما تبقى من جرافات. ويضيف لـ«عُمان»، بينما يلف ذراعه المصابة بشاش طبي: «نستخدم هذه الآليات لفتح الطرق، لانتشال الشهداء، لتوصيل المياه، لإزالة الركام.. هم لا يقصفون الآلة، بل يقصفون قدرتنا على التنفس».

في منطقة القرارة شرق خانيونس، استُهدفت جرافات تعود لشركة جورج، كانت تعمل ضمن مشاريع إعادة الترميم في ظل هدنة سابقة سمحت بدخولها. وقد دُمرت بالكامل.

أمّا في جباليا شمال قطاع غزة، فامتدت النيران إلى كراج بلدي آخر، تحوّل إلى رماد بعد أن طالته قذائف الطائرات الإسرائيلية. كان الكراج يضم معدات مصرية أدخلت خلال اتفاقات إنسانية سابقة، لكنها الآن باتت أجزاء محترقة متناثرة.

الدفاع المدني بلا أدوات

«نطفئ النار بصدورنا، ونحفر بأيدينا»، يصرخ أحد أفراد طواقم الدفاع المدني بينما يحاول بصعوبة السيطرة على حريق اشتعل في إحدى الجرافات قرب مجمع السرايا وسط غزة.

يقول الرائد محمد المغير، المسؤول فيرالدفاع المدني في قطاع غزة: «كل المعدات التي نملكها إما أُتلفت أو باتت غير صالحة للاستخدام، نقوم بانتشال الضحايا من تحت أنقاض منازل قُصفت منذ أيام، باستخدام أدوات يدوية».

ويوضح المغير لـ«عُمان»: «الاحتلال يعلم أننا بحاجة لهذه الجرافات لفتح الطرق المغلقة بالركام والنفايات، وللبحث تحت الأنقاض عن أحياء ربما ما زالوا يصارعون الموت. لهذا يستهدفها عمدًا».

ركام فوق الركام

تُظهر الصور الجوية -التي التُقطت فجر اليوم، من طائرات استطلاع غير مأهولة- مساحات واسعة من خانيونس وقد تحولت إلى ساحة فوضى: حفارات محطمة، شاحنات محروقة، وشوارع مملوءة بالركام من جديد بعد أن جُهزت لمرور فرق الإنقاذ.

في شارع الثلاثيني بمدينة غزة، شوهدت نيران مشتعلة تلتهم أرضًا زراعية كانت تأوي ثلاث جرافات، كانت تعمل على توسعة ممر طارئ لوصول المساعدات. الآن، تحولت الأرض إلى مقبرة للأمل.

تقول منى سكيك، وهي مهندسة بقسم الطوارئ في بلدية غزة خلال حديثها لـ«عُمان»: «في كل مرة نعيد ترتيب ركامنا، يأتي الاحتلال ليبعثره من جديد»،

وتشير إلى صور كانت قد التقطتها لجرافة بلون أصفر فاقع قبل أن تُقصف بساعات: «كان زميلنا هاني يقول إن هذه الجرافة ستُسهم في إنقاذ حياة مئات الأشخاص. لم يعلم أنها ستُدمر بهذه الطريقة، كي لا ننقذ أحدًا».

سياسة الأرض الميتة

ما يحدث لا يبدو عشوائيًا، بل هو تنفيذ دقيق لسياسة إسرائيلية قديمة متجددة، تهدف إلى تدمير أي مقومات لحياة مدنية. يقول الدكتور نائل شعث، أستاذ العلوم السياسية في جامعة الأزهر بغزة: «الاحتلال لا يكتفي بقتل الناس، بل يقتل القدرة على الترميم والبقاء».

ويضيف لـ«عُمان»: «استهداف الجرافات جزء من سياسة الأرض المحروقة، التي تهدف إلى إفراغ المناطق من السكان، ومنع العودة إليها، عبر نسف كل أدوات الحياة فيها. إذا استمرت هذه الحملة أسبوعًا آخر، سنشهد تكرارًا لنموذج شمال القطاع: تدمير كامل وتفريغ سكاني».

هذا الرأي يوافقه المحلل العسكري الفلسطيني عبد الحكيم عبد العال، الذي قال في اتصال هاتفي لـ«عُمان»: «استهداف الجرافات يهدف للسعي لإفقاد قطاع غزة القدرة على فتح الشوارع المغلقة بالركام والنفايات، والبحث تحت الأنقاض وما إلى ذلك، وبالتالي رفع حاجة القطاع لتفاهمات تسمح بإدخال معدات جديدة».

غزة تقاوم بيديها

في ميدان فلسطين وسط مدينة غزة، اجتمع عشرات الشبان بعد الفجر، بعضهم يحمل معاول، وآخرون يحملون أكياس رمل. لا جرافات ولا شاحنات. فقط سواعد نحيلة تقاوم جبلًا من الحطام.

يقول وسام الشريف لـ«عُمان»، وهو متطوع في إحدى مجموعات الطوارئ: «كلما أُبيدت آلية، يظهر عشرة شبان يعوضونها بأجسادهم. الاحتلال يحاول تحطيمنا نفسيًا، لكنه لا يعرف أننا نحن من نصنع الجرافة».

في شارع عمر المختار، سار طابور من الأطفال وهم يحملون أوعية مياه صغيرة يملؤون بها حفرًا غمرها الغبار، في محاولة بائسة لجعل الطريق سالكًا.

وفي مستشفى الشفاء، روت الطبيبة أميرة أبو جامع كيف اضطروا لنقل جرحى في عربات يدوية بعد أن استُهدفت شاحنة الإسعاف الخاصة بهم. تقول لـ«عُمان»: «حتى الحركة لإنقاذ الناس أصبحت عذابًا، وكل ما نملكه هو الصبر».

كراجات الموت المؤجل

تشير الإحصائيات الأولية الصادرة عن وزارة الأشغال العامة بغزة إلى أن أكثر من 40 آلية ثقيلة تم تدميرها خلال ليلة واحدة فقط. وشملت الغارات كراجات البلديات في جباليا، وخانيونس، ومدينة غزة، إضافة إلى معدات شركات خاصة مصرية كانت تعمل على إعادة فتح الشوارع بعد الهدنة.

وقد أكد الرائد محمود بصل، مدير الدفاع المدني في غزة، في تصريح لـ«عُمان»: «إننا أمام نكسة كبيرة في قدراتنا التشغيلية، ونحتاج بشكل عاجل إلى دخول معدات بديلة. الاحتلال يدرك أن هذه المعدات لا تُستخدم في الحرب، بل في ترميم آثارها، ومع ذلك يستهدفها بمنهجية».

في جباليا، قال سامر النجار، عامل سابق في كراج البلدية: «كنت أنام في الكراج بجوار الجرافة التي أعمل عليها، واليوم أراها مدمرة، وكأنني فقدت جزءًا من جسدي».

تصعيد غير مسبوق

جنوبًا، وتحديدًا في مناطق قيزان رشوان وقيزان النجار بخان يونس، سُجّلت انفجارات متتالية بفارق زمني لا يتجاوز أربع ثوانٍ، هزّت الأرض وأطلقت سحبًا كثيفة من الدخان.

«هذه الانفجارات لم أشهدها منذ بداية الحرب» يقول أيمن النجار من سكان المنطقة لـ«عُمان»: «كانت الأرض ترتجف كأن زلزالًا يضربنا. ثم رأينا النيران تبتلع كل شيء».

وأعلنت وزارة الصحة في غزة عن سقوط 17 شهيدًا بينهم خمسة أطفال، جراء هذه الغارات المكثفة التي لم تبقِ مكانًا آمنًا جنوب القطاع.

رسالة الاحتلال: لا ترميم

يرى مراقبون أن الرسالة واضحة: لا ترميم، لا إعادة إعمار، لا حياة. فالاحتلال لا يكتفي بالقتل، بل يستهدف أدوات النجاة.

وقال الناشط الحقوقي علاء الديري: «استهداف الجرافات انتهاك مزدوج، لأنه يحرم الجرحى من الوصول للمستشفيات، ويمنع إخراج جثامين الشهداء من تحت الأنقاض، وهو أمر تجرّمه اتفاقيات جنيف».

وأضاف لـ«عُمان»: «نحن أمام جريمة مركبة، لا تستهدف المدنيين فقط، بل تستهدف قدرتهم على التعامل مع المأساة».

مقالات مشابهة

  • أبوظبي تطلق اختباراً جينياً متقدماً لتحسين علاج الزهايمر
  • هل يمكن للفول السوداني علاج حساسية الفول السوداني؟
  • تقرير: ليلة الآليات المحترقة .. حين تُقصف الأذرع التي تساعد غزة على النجاة
  • 3 أضرار يسببها الإفراط في الشاي.. تعرف عليها
  • علامات تحذير بعد التمارين وأهم النصائح المفيدة
  • احرص عليها.. مشروبات تمنع نمو الخلايا السرطانية في الجسم
  • نتنياهو: سنواصل الضغط العسكري على حماس حتى القضاء عليها
  • محافظ كفر الشيخ يشهد احتفالية اليوم العالمي للطبيب البيطري | صور
  • فهد الخضيري يوضح أدوية الحساسية التي ترفع ضغط الدم
  • بعد إصابة شاب بسرطان الدم .. هل الإندومي يُسبّب السرطان؟