خاتم المداح.. أسرار الحجر الموجود فيه وحقيقة تأثيره على الجن
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
حاز مسلسل المداح على شعبية كبيرة في موسم رمضان 2024 خاصة في الحلقات الأخيرة.
وتداول نشطاء السوشيال ميديا العديد من البوستات والفيديوهات عن مسلسل المداح واللقطات المميزة به على السوشيال ميديا.
. تعرف عليها
ومن بين أهم الأشياء التى لفتت انظار الجمهور هذا العام خاتم المداح الذي يحتوي على نوع حجر خاص والمرجح أنه من العقيق وهو حجر كريم لديه القدرة على السيطرة على الطاقات السلبية .. لكن ما حقيقة تأثير حجر العقيق على الإنسان والجن؟
نعرض لكم حقيقة تأثير حجر العقيق المستخدم في خاتم المداح على الإنسان والجن وفقا لما جاء في موقع "Mind Body Green".
يتميز حجر العقيق الكريم بخصائصه الروحية القوية منذ آلاف السنين وتختلف فوائده باختلاف لونه مثل الأحمر والأسود ولكن يُعتقد بشكل عام أنه يوفر الحماية من الجن ويعزز الطاقة الإيجابية ويحسن التركيز.
تأثير حجر العقيق على الإنسان:
الحماية: يعتقد أن حجر العقيق يحمي من المشاعر السلبية والطاقات الضارة ويبعد الأرواح الشريرة ويُعزز الشعور بالأمان.
التوازن: حجر العقيق يساعد على تحقيق التوازن بين العقل والجسد والعاطفة ويساعد على تهدئة الأعصاب وتخفيف التوتر.
التركيز: يعتقد أن حجر العقيق يُحسّن التركيز والذاكرة وتحفيز الإبداع والإلهام.
الشجاعة: يعزز حجر العقيق الشجاعة والثقة بالنفس أنه يساعد على التغلب على المخاوف والشكوك.
الصحة: حجر العقيق يعزز الصحة الجسدية والعقلية ويساعد على تحسين الدورة الدموية وتخفيف الصداع.
تأثير حجر العقيق على الجن:
طرد الجن: يعتقد أن حجر العقيق يساعد على طرد الجن من الأماكن المسكونة وحماية الأشخاص من هجمات الجن.
التحكم بالجن: بعض أنواع حجر العقيق تساعد على التحكم بالجن واستخدامهم لأغراض مختلفة.
التواصل مع الجن: حجر العقيق يساعد على التواصل مع الجن بشكل سلمي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المداح مسلسل المداح الذاكرة تخفيف الصداع تحسين الدورة الدموية تخفيف التوتر الجن الدورة الدموية یساعد على
إقرأ أيضاً:
وضع الحجر الأساس لـ22 بنكراً لزيادة الطاقة الخزنية للحبوب في كربلاء المقدسة
الاقتصاد نيوز - بغداد
وضع محافظ كربلاء المقدسة، نصيف الخطابي، الخميس، الحجر الأساس لـ(22) بنكراً لزيادة الطاقة الخزنية للحبوب، وفيما أكد أن قمح المحافظة ذو مواصفات عالية تؤهله للدخول في صناعات غذائية مختلفة، أشار الى أن إنتاج القمح في المحافظة وصل الى أكثر من 250 ألف طن.
وقال الخطابي، في تصريح أوردته وكالة الأنباء الرسمية، واطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، إن "كربلاء المقدسة تشهد الآن طفرة كبيرة في مستوى الإعمار والبناء والتنمية وواحد من مرتكزات هذه الطفرة هو زيادة الإنتاج الزراعي، ولاسيما في مجال القمح"، مشيراً الى أن "الإنتاج في الوقت الحاضر وصل الى أكثر من 250 ألف طن بعد أن كانت المحافظة في الأعوام السابقة تنتج أقل من خمسة آلاف طن".
وأوضح أن "كربلاء المقدسة تحتاج الى طاقة خزنية كبيرة، لذا تم اليوم وضع الحجر الأساس لإنشاء (22) بنكراً كونكريتياً بطاقة خزنية تقدر بـ 160 ألف طن، وهذه تشكل إضافة كبيرة الى الطاقة الخزنية والسعة الخزنية في محافظة كربلاء المقدسة"، لافتاً الى "وجود مشروع آخر في قضاء عين التمر وقد تمت تهيئة الموقع له وحصلت موافقة رئيس الوزراء عليه وقريباً سيتم وضع الحجر الأساس له ".
وأضاف الخطابي أن "كربلاء المقدسة تقدمت خطوات كبيرة في موضوع الإنتاج الزراعي ولاسيما زراعة القمح الذي يتميز كمّاً ونوعاً وبمواصفات عالية تؤهله لأن يدخل في صناعات غذائية مختلفة".
من جانبه، قال المدير العام لتجارة الحبوب، حيدر نوري الگرعاوي، في تصريح أوردته وكالة الأنباء الرسمية، واطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، إن "الإنتاج الزراعي من محصول الحنطة في العام الماضي كان 6300000 طن، وهذا العام أقل من هذه الكميات بسبب النقص في كميات الأمطار"، مشيراً إلى أن "محافظة كربلاء المقدسة كان إنتاجها هذا العام مشابهاً للعام الماضي ومن الممكن أن يكون أكثر كون الزراعة فيها تعتمد على المرشات والصحراء في عين التمر كلها الآن زرعت بالطريقة نفسها".
وذكر الگرعاوي أن "كمية الإنتاج في كربلاء بلغت في السابق خمسة آلاف الى سبعة آلاف طن في الموسم الواحد، أما اليوم فبدأ الإنتاج بالوصول الى 250 ألف طن، وقد سوّقنا بعضاً من الإنتاج في العام الماضي الى محافظة بابل، ولذلك دعتنا الحاجة للتوجه الى بناء طاقات خزنية جديدة في محافظة كربلاء المقدسة، ومن المؤمل أن تصل طاقاتها الخزنية الى أكثر من 160 ألف طن تضاف الى محافظة كربلاء المقدسة".
وبين أن "هناك خطة موضوعة من قبل رئيس الوزراء ووزير التجارة والشركة العامة لتجارة الحبوب لزيادة الطاقات الخزنية في جميع محافظات العراق وقد تم بالفعل هذا اليوم افتتاح (10) بناكر في محافظة النجف الأشرف واليوم في كربلاء وفي الأسبوع القادم في ميسان وبعدها في الشطرة ونينوى وصلاح الدين ومحافظات أخرى"، لافتاً إلى أنه "من الممكن أن يصبح العراق مصدّراً للقمح في السنوات القادمة بعد أن يزيد الإنتاج عن حاجته السنوية التي تقدّر 4700000 طن للعام الواحد ونحن نعمل لنصل الى 6300000 طن".
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام