فهد المختاري: إفطار العيد في الأحياء عادة قديمة متوارثة لأكثر من 50 عامًا .. فيديو
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
الرياض
أكد الإعلامي فهد المختاري أن إفطار العيد في الأحياء عادة قديمة توارثتها الأجيال منذ القدم، لافتًا أنها تساهم في تقوية الروابط الاجتماعية لأهالي الحي.
وقال المختاري في حديثه على النشرة الأولى المُذاعة على القناعة الإخبارية:” من بعد صلاة العيد يجتمع أبناء وأهالي الحي في أحد شوارعه ويقومون بفرش الشارع بالكامل ومن ثم يتبادلون التهاني بالعيد.
وأضاف:” أنه بعد ذلك يشترك جميع أهالي الحي في موائدهم وكل البيوت بالحي يأتون بوجبة العيد وكل السكان يشاركون .”
وتابع :” جميع الجاليات العربية تجتمع وكذلك سكان الحي يجتمعون على العيد ويتشاركون الوجبات حتى يشارك جميع سكان الحي العيدية .”
فيديو | الإعلامي فهد المختاري: إفطار العيد في الأحياء عادة قديمة توارثناها منذ القدم وهي تساهم في تقوية الروابط الاجتماعية لأهالي الحي #النشرة_الأولى#الإخبارية pic.twitter.com/rQYYNxgSRH
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) April 10, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إفطار العيد الجاليات العربية العيدية سكان الحي صلاة العيد وجبة العيد
إقرأ أيضاً:
عادة ليلية شائعة تزيد تجاعيد الوجه
حذّر أحد الأطباء من أن عادة ليلية شائعة قد تتسبب في "شيخوخة" البشرة أثناء النوم، منبهاً إلى أن هذا الروتين لا يؤدي فقط إلى تكوين التجاعيد، بل قد يؤدي أيضاً إلى ما يسمى بعدم تناسق الوجه.
وفي فيديو على تيك توك قال الدكتور جو ويتنغتونالمعروف باسم دكتور جو إم دي: "قد تكون وسادتك هي السبب في عدم تناسق وجهك". وأوضح كذلك أن "الضغط المستمر" على جانب واحد من الوجه قد يسبب التجاعيد وعدم تناسق الوجه.
وأضاف: "لقد أثبتوا ذلك حتى في الدراسات التي أجريت على التوائم".
ووفق "سوري لايف"، استشهد ويتنغتون بدراسة علمية نُشرت في مجلة جراحة التجميل والترميم في عام 2014. حللت الدراسة 147 زوجاً من التوائم المتطابقة، وخلصت إلى أن "وضعية النوم على البطن" كانت أحد العوامل الـ 4 التي تساهم في عدم تناسق الوجه.
عوامل زيادة التجاعيدوفي الدراسة المشار إليها، قال الباحثون: "العوامل الخارجية مثل: وضعية النوم على البطن، وخلع الأسنان، وأطقم الأسنان، والتدخين هي عوامل خطر كبيرة لعدم تناسق الوجه".
وأكد الدكتور ويتنغتون أن أنواع التجاعيد الناتجة عن النوم على الجانب يصعب التخلص منها. وقال: "الأسوأ من ذلك أن التجاعيد الناتجة يمكن أن تكون تجاعيد وجه عمودية، وعادة لا تختفي هذه التجاعيد بالبوتوكس".
طرق الحد من تسارع التجاعيدومع ذلك، اقترح ويتنغتون 3 طرق لتقليل خطر حدوث ذلك. النصيحة الأكثر أهمية هي النوم على الظهر.
ونصح ويتنغتون: "أولاً، النوم على ظهرك. المعيار الذهبي لشيخوخة الوجه. أنا أنام على جانبي، وأعلم أنه من الصعب القيام بذلك".
وأضاف: قد يكون تغيير غطاء الوسادة الخاص بك بمثابة تغيير لقواعد اللعبة لبشرتك، مقترحاً استخدام "غطاء وسادة حريري. أكثر نعومة وليونة وأسهل على بشرتك".
وبالنسبة للذين لا يستطيعون مقاومة النوم على جانبهم، نصح ويتنغتون بالتناوب على الجانبين، قائلاً: "إذا لم تتمكن من التوقف عن النوم على الجانب، فقم بالتبديل بين الجانبين لإعطاء وجهك وقتاً متساوياً".