«الصحة» توفر مصل التسمم الممباري مجانا بالمنشآت الطبية.. سببه الفسيخ والرنجة
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
أكدت وزارة الصحة والسكان، أن مصل التسمم الممباري متوفر بالمجان في جميع المنشآت الطبية التابعة للوزارة طوال أيام عيد الفطر المبارك، موضحة أنه توجد أرقام الطوارىء في حالة حدوث تسمم من الأغذية وهي 16474 و137، لافتة إلى أن الرنجة والفسيخ قد تهدد سلامة الصحة خاصةً إذا كنت مريض كلى.
نصائح مهمة بشأن تناول الرنجة والفسيخقدّمت وزارة الصحة، مجموعة من النصائح المهمة بشأن تناول الفسيخ والرنجة، خاصة في عيد الفطر المبارك، كالتالي:
- ضرورة عدم الإسراف في تناول الرنجة والفسيخ.
- حال تناول الفسيخ والرنجة لا بد من تناول الخضروات والفاكهة.
- تناول المشروبات الساخنة وأهمها الشاي الأخضر عند تناول الرنجة.
- على المواطنين البعد عن تناول رأس وعظام وأحشاء الأسماك والرنجة.
- الرأس والعظام الخاصة بالرنجة أماكن لتركز السموم.
- ضرورة عدم تناول كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة والحوامل الفسيخ والرنجة.
- عند شراء الفسيخ والرنجة يجب التأكد من مصدر الشراء.
أعراض التسمم الممباريحددت وزارة الصحة والسكان، أعراض التسمم الممباري، وهي:
- زغللة العين
- ازدواجية الرؤية
- ارتخاء الجفون
- جفاف الحلق والحنجرة
- صعوبة في النطق
- صعوبة في البلع
- الإحساس بالدوار
- ضعف العضلات
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفسيخ الرنجة وزارة الصحة الفسیخ والرنجة
إقرأ أيضاً:
«الصحة العالمية»: الاحتلال الإسرائيلي دمر 59% من الخدمات الطبية في غزة
قالت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، مارجريت هاريس، إن القطاع الطبي في غزة يجب أن يُعتبر بعيدًا عن الأهداف العسكرية، فهو قطاع خدمي معترف به بموجب معاهدة جنيف التي تحمي الأشخاص الذين لا يشاركون في القتال سواء المدنيون والمسعفون وموظفو الإغاثة.
هجمات إسرائيل على القطاع الطبيوأضافت «هاريس»، خلال مداخلة مع الإعلامية منى عوكل، عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»: «شهدنا خلال الفترة الماضية تداعيات خطيرة أثرت على الفرق الطبية، مما استدعي ضرورة وقف الاعتداءات التي تستهدف هذا القطاع، وكذلك وقف الهجمات على المستشفيات».
وواصلت: «وفقًا للقانون الإنساني الدولي، لا يجوز استخدام القطاع الطبي لأغراض عسكرية، حتى في حال وجود بعض الشكوك، فلا ينبغي أن تكون هناك انتهاكات تؤدي إلى تدمير المؤسسات الطبية وبنيتها التحتية، على سبيل المثال شهد قطاع غزة تداعيات مروعة، حيث تم تدمير 59% من الخدمات الطبية، وتعرضت البنية الأساسية لأضرار جسيمة».
نقص الوقود صعب توفير الطاقة اللازمة للمستشفياتواستكملت: «مع نقص الوقود وتدمير مولدات الكهرباء، أصبح من المستحيل توفير الطاقة اللازمة لتشغيل هذه المؤسسات والمراكز الطبية، ورغم أن هناك عديد من الأفراد يعملون بجد على الأرض لتقديم الخدمات الطبية، إلا أن هذا لا يكفي إذ يجب التعاون مع جميع الجهات المعنية لاتخاذ إجراءات فعالة وجادة».