للعيد| طريقة تحضير بسكويت بجوز الهند اللذيذ
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
يُعد جوز الهند من النكهات اللذيذة والمفضلة لدى الجميع، حيث يُضاف إلى الحلويات ليجعلها ألذ وأشهى، ولذلك نقدم لك طريقة عمل بسكويت بجوز الهند كسناك يمكن تناوله في أي وقت.
المقادير
- كوب من الدقيق.
- نصف ملعقة صغيرة من البيكنج بودر.
- كوب كبير من جوز الهند المبشور.
- كوب من السكر.
- بيضة.
- نصف كوب من الزبدة الذائبة.
طريقة التحضير
- نحضر وعاءً كبيرًا ويتم وضع الدقيق المنخول والبيكنج بودر وجوز الهند والسكر.
- تقلب المكونات مع بعضها ونضيف إليها البيض والزبدة، ويتم عجن المكونات باستخدام اليد.
- تشكل العجينة إلى أشكال البسكويت وترص في صينية.
- توضع في الفرن الساخن على درجة حرارة 180 حتى نحصل على اللون الذهبي.
حماية القلب
إن جوز الهند يحتوي على حمض اللاريك (Lauric acid)، والذي يعمل على تعزيز مستويات الكوليسترول الجيد.
لذا فإن تناول جوز الهند يحسن مستويات الكوليسترول ويساعد في تقليل دهون البطن، وهذا بدوره ينعكس بشكل إيجابي على صحة القلب وكفائته.
وبشكل عام، خلص إلى أن زيت جوز الهند له تأثير محايد على مستويات الكوليسترول ، ولكن ما زال هناك حاجة إلى البحث.
تقوية الجهاز المناعي
بما أن ثمرة جوز الهند تحتوي على العناصر الغذائية المختلفة، مثل: المنغنيز ومضادات الأكسدة، فهذا يعني أن تناوله يساعد في تقوية الجهاز المناعي.
هذا الأمر يساهم في مساعدة جسمك بمحاربة العدوى المختلفة بكفاءة أكبر، وتخفيف الالتهاب.
كما أن جوز الهند يعد مضاد للفيروسات والفطريات والبكتيريا والطفيليات، مما يساعد في علاج بعض الأمراض، مثل: التهابات الحلق والتهاب الشعب الهوائية والتهاب المسالك البولية والديدان الشريطية.
تحسين صحة الفم
يمكن أن يساعد تناول جوز الهند في القضاء على بعض البكتيريا غير المرغوب فيها الموجودة في الفم وحماية اللثة والأسنان من العدوى أو التسوس، وذلك نظرًا لخصائصه المضادة للميكروبات.
فقدان الوزن
قد يساعد تناول لب جوز الهند بانتظام في إنقاص الوزن، حيث تساعد الأحماض الدهنية متوسطة السلسلة الموجودة بنسب كبيرة فيه على حرق الدهون.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جوز الهند بسكويت جوز الهند جوز الهند
إقرأ أيضاً:
توابل تقضي على الكوليسترول وتحمي من السرطان
شمسان بوست / متابعات:
يعرف الكثير منا فوائد بذور الكمون لاسيما في قدرتها على المساعدة في التخلص من غازات البطن المزعجة للرضع ومشاكل الجهاز الهضمي إجمالا، لكن دراسات جديدة كشفت أن هذا النوع الشائع من التوابل الذي يعد أيضا مكونا رئيسيا في العديد من المأكولات العالمية، يحمل فوائد صحية متعددة، أبرزها الوقاية من السرطان وخفض مستويات الكوليسترول.
وباتت بذور الكمون الغنية بالعناصر الغذائية محط اهتمام الباحثين لما تحتويه من مركبات تعزز الصحة العامة.
ويرى الباحثون أن التأثيرات الصحية الإيجابية للكمون تعود إلى مركبات الفلافونويد، التي تعمل كمضادات أكسدة قوية تساعد على تحييد الجذور الحرة الضارة التي تسبب تلف الخلايا. ووفقا لموقع WebMD الطبي، فإن هذه العملية قد تساهم في تقليل مخاطر الإصابة بأمراض خطيرة مثل السرطان وأمراض القلب وارتفاع ضغط الدم.
وكشف الباحثون في دراسة نشرتها مجلة Frontiers in Oncology، أن مستخلصات الكمون أظهرت تأثيرات إيجابية على خلايا مصابة بسرطان العظام، حيث ساعدت في شفائها. وأوضحت الدراسة أن هذه النتائج تفتح الباب أمام إمكانية استخدام الكمون كوسيلة مساعدة في علاج السرطان مستقبلا.
ولفتت أبحاث أخرى إلى دور الكمون في الحد من مخاطر الإصابة بسرطانات الكبد والمعدة والأمعاء. وذكر الباحثون أن هذه الفوائد ظهرت بشكل رئيسي في دراسات أجريت على الحيوانات، مع الحاجة إلى مزيد من الأبحاث لتأكيد هذه النتائج على البشر.
وأثبت الكمون فعاليته في خفض مستويات الكوليسترول “الضار” (LDL)، الذي يعد من عوامل الخطر الرئيسية لأمراض القلب والسكتة الدماغية، حيث أظهرت دراسة نشرت في المجلة الدولية للعلوم الصحية، أن تناول مستخلص الكمون 3 مرات يوميا لمدة 45 يوما أدى إلى انخفاض كبير في مستويات الكوليسترول الضار.
وفي دراسة أخرى ركزت على النساء البدينات، أدى استهلاك 3 غرامات من مسحوق الكمون مع الزبادي مرتين يوميا لمدة 3 أشهر إلى تحسين مستويات الكوليسترول والدهون الثلاثية وزيادة الكوليسترول “الجيد” (HDL).
وفضلا عن فوائد الكمون الصحية، فإنه يحتوي على فيتامين A والكالسيوم والحديد، ما يجعله مكونا مغذيا ومفيدا في النظام الغذائي اليومي، بيد أن الأطباء ينصحون بضرورة إجراء المزيد من الأبحاث لتحديد مدى تأثير الكمون على صحة الإنسان بشكل دقيق، واستشارة المختصين قبل الاعتماد عليه كعلاج.