شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الروسان ينضم الى صحفيين واعلاميين ويعلن التوقف عن الكتابة السياسية، سواليف بعد اعلان الصحفي أحمد حسن الزعبي ناشر موقع سواليف والزميل باسل العكور ناشر موقع جو24 اغلاقهم لصفحاتهم .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الروسان ينضم الى صحفيين واعلاميين ويعلن التوقف عن الكتابة السياسية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الروسان ينضم الى صحفيين واعلاميين ويعلن التوقف عن...

#سواليف

بعد اعلان الصحفي أحمد حسن الزعبي ناشر موقع سواليف والزميل باسل العكور ناشر موقع جو24 اغلاقهم لصفحاتهم الشخصية ومواقعهم الاخبارية حال اقرار مشروع قانون الجرائم الالكترونية ،توالت إعتذارات الكتّاب السياسيين وقادة الرأي العام المتضمنة إعلان توقّفهم عن النشر أو الكتابة، وذلك لذات السبب .

وأعلن الكاتب عدنان الروسان أنه سيتوقف عن الكتابة في الشأن السياسي والعام الأردني، قائلا إنه “لا يجد من المناسب في ظلّ الظروف التي استجدت في قانون الجرائم الإلكترونية الجديد والذي مرره مجلس النواب أن نكتب، لأن الأمر خارج حدود الإحتمال و لأنه ليس بيدنا حيلة نعبّر بها عن عدم رضانا عن القانون الجديد”، داعيا القرّاء لقبول اعتذاره عن توقفه عن الكتابة.

وجاء اعلان الروسان بعدما كان الكاتب وأستاذ العلوم السياسية، الدكتور حسن البراري، قد أعلن أنه “في اللحظة التي يصبح فيها القانون العرفي الذي أقره برلمان الـ ٢٩٪؜ ساري المفعول سأغلق حساباتي الشخصية على تويتر وفيس بوك مع الاعتذار الشخصي لكل واحد من المئة ألف متابع وصديق على حسابي في الفيس وتويتر”.

وأعلن الكاتب الساخر وناشر موقع سواليف، الزميل أحمد حسن الزعبي، أنه سيقوم باغلاق جميع حسابات الموقع على مختلف وسائل التواصل الاجتماعي، واغلاق حساباته الشخصية على جميع مواقع التواصل فور استكمال قانون الجرائم الالكترونية مراحله التشريعية، وذلك احتجاجا على اقرار القانون العرفي. 

ولفت الزعبي إلى أنه سيدرس اغلاق الموقع الاخباري نهاية هذا العام، مشيرا إلى أنه “يفضّل الحفاظ على مبادئه وقيمه ورسالته على أن يكتب ما يرضيهم أو يخيفه أو ينزل نحو السخف”.

وكان ناشر موقع جو24، الزميل باسل العكور، أعلن مساء أمس الخميس، أنه سيقوم بإغلاق حساباته الشخصية وحسابات الموقع الالكتروني على منصات التواصل الاجتماعي في حال استكمال قانون الجرائم الالكترونية مراحله التشريعية وبالصورة التي أقرّها مجلس النواب.

35.89.121.74



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الروسان ينضم الى صحفيين واعلاميين ويعلن التوقف عن الكتابة السياسية وتم نقلها من سواليف نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس قانون الجرائم

إقرأ أيضاً:

غداً... مهرجان المسرح العماني يختتم عروضه ويعلن عن الفرق الفائزة

قدمت فرقة الدن للثقافة والفن العرض قبل الأخير لمهرجان المسرح العماني الثامن، بعرضها "تغريبة القافر" المأخوذ عن الرواية الفائزة بالبوكر لعام 2023 "تغريبة القافر" للكاتب العماني زهران القاسمي، وتحكي قصة القافر: شاب له القدرة على سماع صوت الماء وهو يمشي تحت الأرض؛ لأن حياته منذ ولادته مرتبطة بالماء. عرض حول عبره المخرج محمد خلفان الرواية إلى عرض مسرحي في مساء شكلت فيه الجماهير الغفيرة تظاهرة ثقافية رائعة وملفتة.

وشارك في المسرحية التي تميزت بالمجاميع في الخشبة الممثلة تاج نور في دور "كاذية بنت غانم"، وإدريس النبهاني في دور "الوعري" ومحمد الضبعوني في دور "الشيخ"، وأحمد الصالحي في دور "القافر"، وعمير أنور في دور "عبدالله بن جميل"، وأحمد الرواحي في دور "طويرش"، وميرة الشيزاوية في دور "الحيا"، وهثيم المعولي في دور "هتلان بن سيف"، وسندس الشيدية في دور "رمضيه الملسونة"، أما الممثلون الأطفال، كان عز محمد خلفان في دور القافر طفلا، وضي محمد خلفان في دور الحيا طفلة، وشاركهم علي الهنائي، وراشد الهنائي، ومحمد بشير، وديمة الشيزاوية، وسالم زايد ومجاهد الهنائي.

وفي الجلسة التعقيبية التي تلت العرض، أكد الدكتور فراس الريموني أن الرواية والمسرحية مساران مختلفان يعززان التآلف بين التاريخ والواقع والأسطورة، وقال: القصة يقودها متتبع جريان الماء تحت الأرض بالمعرفة والحدس والفطرة، والجانب الآخر شيخ الحارة المتعالي قاهر الطبقات المهمشة"، وأشار إلى أن المخرج نقل الدراماتوجي إلى فعل درامي مكتنز بالصور البلاغية واعتمد على مفارقة اللهجات وتداخل الزمن الذي أعطى الأحداث صراعا حيويا ومرونة في تأكيد فلفسة العمل المسرحي. مشيرا إلى استخدامه طريقة الوهم السينمائي، واللجوء إلى الخرافة والسحر، وبين الواقع البسيط الذي نعيشه

فضاء ساحر تشكله مجموعة من المستويات من الضوء والظل واللون المحمل بالدلالات العميقة، يفسرها حسب الريموني الصدق السليم والسليقة الإنسانية بتتع هندسة الأفلاج الغائرة.

ووصف الريموني المجاميع وهي تتحرك باللوحات الني توحي بالهزيمة وتبني وتهدم الحدث وتحمل نورها بالعصا التي تشكل الطرق، ويخترق صوت التراتيل ويشكل معادلا سمعيا ينشر الهيبة على الأحداث. وعن الديكور والأزياء، قال: "تشكل فضاء المدينة من الججر والطين بعبق الماضي وتكوينه الدافي والأزياء التي تعيد الصورة التراثية ودلالاتها، كما سيطرت الإضاءة الحارة كالأحمر والبرتقالي والبنفسجي الذي يعير عن الميثولوجيا على التكوينات، فيما حرك اللون الأخضر بصيص الأمل". وأضاف: " يقود الأداء المسرحي الفعل الجماعي بدافع الحماسة بين الهواية والاحتراف، ويلعب الجسد دورا في التشكيلات البصرية وأدوات صناعة الأداء، مع بعض الملاحظات على الصراخ والبكائية أحيانا التي هبّطت من الإيقاع، واعتمد الإخراج على الصورة البصرية بين الديكور والإضاءة وحركة الممثلين".

وأشاد هلال الهلالي بالجهود التي بذلها المخرج محمد خلفان وفريق العمل، واصفًا المسرحية بأنها تحدٍ كبير تم تجاوزه بنجاح. ملفتا إلى أن المخرج استطاع بمهارة تقديم رؤية بيئية تستلهم التراث المحلي وتتناول مضامين الرواية الفائزة للروائي زهران القاسمي بشكل فني ومعبر. وقال إن النص المسرحي كان مليئًا بالتحديات والمضامين العميقة، مثنيا على الأداء القوي للممثلين، لا سيما تجسيد شخصية الشيخ والطفلة التي أضفت عفوية ساحرة على العرض. كما أشار إلى أن العمل استطاع التوازن بين المفردات التراثية واللمسات الفنية الحديثة، مشيرًا إلى أن المخرج نجح في استغلال الفضاء المسرحي والموسيقى الشعبية لخلق تناغم بصري وسمعي مميز. وأشاد الهلالي بجماليات النص والرؤية الإخراجية التي وظفت التراث بأسلوب ذكي.

وأكد مخرج العمل محمد خلفان أن كل فرد في الفريق حمل العمل على عاتقه وآمن بفكرة تحويل الرواية إلى عرض مسرحي حتى قبل مشاهدة النص، مثمنا الجهود الكبيرة التي بُذلت في العمل على الرواية، مشيدًا بالكاتب زهران القاسمي وبفوز الرواية بجائزة البوكر العربية، وعبّر عن فخره بالأدب العماني الذي استطاع حصد جوائز هامة. كما أوضح أن هدفه كان إبراز الثقافة العمانية على خشبة المسرح، ولذلك اختار نقل القرية العمانية بجميع تفاصيلها، حيث تضمنت المسرحية ثلاث قرى عمانية. إلا أن بعض الصعوبات التقنية، وخاصة في الإضاءة، حالت دون إبراز تلك الانتقالات بوضوح. ووضح أن استخدام "الواقعية السحرية" في العرض، تجسدت في شخصية الطفل الذي ظهر من بطن أمه واستمر حتى نهاية العرض، وفي الدمية التي كانت تلاحق أهالي القرية كرمز للخرافة.

وضمن فعاليات العروض الموازية للدورة الثامنة من مهرجان المسرح العماني، قدمت فرقة "بالإعاقة نبدع" مساء أمس على مسرح الجمعيات مسرحية "حكيم الحياة"، التي جمعت عددا من الفنانين الشباب، منهم عبد الله بن شاكر البلوشي، راية بنت خميس العبرية، سعود بن سالم السيابي، أحمد بن إسماعيل البلوشي، نوح نبيل البلوشي، مروان بن جمال البلوشي، أحمد بن خميس الصالحي، طارق بن سعيد الشحي، وعادل بن سالم السيابي. المسرحية من تأليف عبد الله بن شاكر البلوشي، وإخراج الدكتور عبد الله شنون، بمساعدة المخرج المساعد سلطان الأحمد، بينما قام عيسى الصبحي بتصميم الإضاءة والسينوغرافيا، وأدار الكواليس وليد الكاسبي. "حكيم الحياة" تمثل تجربة فريدة من نوعها في المسرح العماني، حيث قدم العمل بطاقم كامل من الممثلين من ذوي الإعاقة، في خطوة تهدف إلى إبراز إمكانياتهم الإبداعية وقدرتهم على تقديم أداء مسرحي مميز يلامس القلوب.

واختتمت مسرحية "مسارات الحب والحرب" لفرقة تواصل عروض المهرجان المسرحية المتنافسة، وسيعلن مساء غداً الثلاثاء عن الفرق الفائزة في حفل سيحتضنه مسرح مدينة العرفان.

مقالات مشابهة

  • اختتام دورتي الجودة الشاملة ومهارات الكتابة لموظفي الحكومة الليبية 
  • غداً... مهرجان المسرح العماني يختتم عروضه ويعلن عن الفرق الفائزة
  • لا شيء يثبت أني أحبك غير الكتابة.. يوميات معتقل (11)
  • الكتابة بأربعة أيد .. صدى يوم أخير لإدوار خراط ومي التلمساني
  • الداخلية تضبط تشكیلا عصابيا تخصص فى تزویر الشھادات والمحررات الرسمیة
  • الحوثي: استهدفنا مطار «بن غوريون» أثناء وصول نتنياهو بصاروخ فلسطين 2
  • رئيس مجلس النواب اللبناني ينعي حسن نصر الله.. ويعلن تلقيه اتصالات التعزية
  • خامنئي يعزي باستشهاد نصر الله ويعلن الحداد خمسة أيام
  • مستشفيات الضاحية الجنوبية تجلي مرضاها .. ووقف استقبال الحالات غير الطارئة بلبنان
  • اتحاد الكرة يحدد موعد التوقف الدولي الأول لدوري نجوم العراق