شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن الخط الساخن عاشوراء 2023…تكامل المشهد بين الفعاليات المنظّمة والإصرار الشعبي على الحضور في مختلف الساحات،  في حوار خاص للخط الساخن ضمن البرنامج الصباحي نهار جديد على قناة المنار، لفت مسؤول إعلام بيروت الأستاذ محمّد كريّم الى الحضور .،بحسب ما نشر قناة المنار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الخط الساخن- عاشوراء 2023…تكامل المشهد بين الفعاليات المنظّمة والإصرار الشعبي على الحضور في مختلف الساحات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الخط الساخن- عاشوراء 2023…تكامل المشهد بين الفعاليات...

 

في حوار خاص للخط الساخن ضمن البرنامج الصباحي نهار جديد على قناة المنار، لفت مسؤول إعلام بيروت الأستاذ محمّد كريّم الى الحضور الكثيف الذي شهدته المجالس العاشورائية، ما فرض على المنظّمين بذل الجهود لتأمين أماكن تتّسع للجميع وتوفير الخدمات الضرورية. وذكر كريّم أنّه في بيروت تم تنظيم 130 مجلسا عاشورائيا مركزيا يوميا.

Sa5en 1

أما المسؤولة الثقافية في الهيئات النسائية لحزب الله في بيروت الأستاذة فاطمة زيعور فتحدّثت عن المجالس العاشورائية الخاصة بالسيّدات والشابات التي تنظّم صباحا بشكل يومي، والتي تحرص الهيئات فيها على حضور الأبناء مع أمهاتهم لما لهذه المجالس من أثر تربوي كبير، مشيرة الى  الدراسة  التي أجريت مؤخّرا على 4800 شاب وشابة من عمر 16 سنة وما فوق، وتوصّلت الى أنّ المصدر الأساسي الذي يستقي منه هؤلاء الثقافة والفكر هي مجالس أبي عبدالله الحسين(ع).

Sa5en2

وفق مسؤول إعلام البقاع الأستاذ مالك ياغي، بلغ عدد المجالس العاشورائية المخصّصة للذكور 186 مجلسا مركزيا يحضرها يوميا حوالى 95 ألف شخص، أما مجالس الإناث فبلغ عددها 225 مجلسا وصلت أعداد الحاضرات فيها الى 25 ألفا . وتابع ياغي أنّ مجالس كشافة الإمام المهدي (عج) بلغ عددها 269 مجلسا وحضرها  يوميا حوالى 18 ألف بين ذكور وإناث . أما عن التوزيع فقد نظّمت هذه المجالس في ثمانية قطاعات بدءا من شتورا وصولا الى الهرمل وقطاع الولاية في المنطقة الحدودية. وقد واكب هذه المجالس هيئة السيدة خولة (ع) وهيئة ولي الله الأعظم للّطم . وأشار ياغي الى أنّ تنظيم المجالس العاشورائية تولّاها 10000 شاب وشابة  بالتعاون مع الدفاع المدني في الهيئة الصحّية الإسلامية وبالتنسيق مع البلديات.

Sa5en3

خلال الحلقة تطرّق كريّم الى المضافات التي انتشرت بشكل لافت وقد تمّ التواصل مع أصحابها وتقديم الإرشادات الصحّية لهم، والضوابط الإعلامية التي لا تمس بصورتها العفوية.

Sa5en4

الأستاذة زيعور تحدّثت عن مجلس الطفل الرضيع الذي تنظّمه الهيئات النسائية كل عام في يوم الجمعة حيث أنّ الحضور الكبير للسيّدات في هذه المجالس دفعهن هذا العام الى تنظيم ثمانية مجالس مركزية بدلا عن واحد. أضيف الى برامجها الإنشاد ومرسم للأطفال.

SA5EN5

ياغي أيضا تحدّث عن مبادرة المضيف الإفتراضي التي أطلقها مركز ن

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الخط الساخن- عاشوراء 2023…تكامل المشهد بين الفعاليات المنظّمة والإصرار الشعبي على الحضور في مختلف الساحات وتم نقلها من قناة المنار نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: قناة ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الخط الساخن قناة المنار

إقرأ أيضاً:

معضلة “الحشد الشعبي”، معضلة تأسيس الدولة

آخر تحديث: 14 أبريل 2025 - 9:30 صبقلم:سمير عادل مسألة الإبقاء على مؤسسة “الحشد الشعبي” أو عدم الإبقاء عليها، أو حتى تقليص نفوذها، تُشكّل معضلة كبيرة تواجه سلطة أحزاب الإسلام السياسي الشيعي الحاكمة في العراق. وهي تتجاوز ذلك لتُعبّر عن التزام النظام الإسلامي الحاكم في إيران بحماية هذه المؤسسة والمحافظة عليها باعتبارها ذراعًا استراتيجية لنفوذه في العراق.يكشف التلاسن العلني بين قادة الميليشيات المسيطرة على المشهد السياسي في السلطة الحاكمة، مثل قيس الخزعلي زعيم ميليشيا عصائب أهل الحق، ونوري المالكي الأمين العام لحزب الدعوة، وفالح الفياض رئيس هيئة الحشد الشعبي، بشأن تجيير الحشد الشعبي للتدخل أو عدم التدخل في الانتخابات التشريعية المقررة في تشرين الثاني/نوفمبر 2025، عن عمق الصراع السياسي بين أجنحة التحالف الإسلامي المسمّى بـ”الإطار التنسيقي” الذي شكّل حكومة السوداني. وتأتي محاولات تمرير قانون تقاعد “الحشد الشعبي”، الذي قُرئ قراءة أولى في البرلمان متضمناً إضافات جديدة، وما تبع ذلك من صراعات حول تعديل بنوده وتخوف بعض أطراف الإطار التنسيقي من تبعاته تحت ضغط أمريكي، كجزء من هذا الصراع، وتعكس حالة التنافر وعدم الانسجام بين القوى المهيمنة على السلطة.إن التوجه نحو سن قانون تقاعد “الحشد الشعبي” في هذه المرحلة يعكس مخاوف وهواجس النظام السياسي الحاكم في العراق، الذي يستند بأحد أقدامه إلى النظام الإسلامي الحاكم في إيران. ولا علاقة لهذا التوجه بالتصريحات التي تروّج بأنه يمثل “تحدياً للإرادة الأمريكية” الداعية إلى حل الحشد الشعبي أو تقليص نفوذه. بل إن المساعي المحمومة لإقرار هذا القانون، الذي تنص إحدى مواده على “حماية النظام السياسي الحاكم” – في إشارة إلى النظام القائم في العراق – تكشف عن رفع استعدادات سلطة الأحزاب الإسلامية الشيعية لدرء الاخطار المحدقة بها ومواجهة تداعيات التحولات السياسية في المنطقة، وعلى رأسها تراجع نفوذ المشروع القومي الإيراني الذي يقوده نظام ولاية الفقيه، والذي بدأ بالتراجع الى الداخل الايراني. ويكتسب هذا التراجع زخماً إضافياً في ظل الحشد العسكري الهائل الذي تقوده الإدارة الأمريكية، في مسعى لإنهاء النفوذ الإيراني في المنطقة وإسقاط مشروعه القومي، سواء بالمفاوضات او عبر الحرب، تحت عناوين مثل “التهديد النووي الإيراني”.تواجه سلطة الأحزاب الإسلامية الشيعية وميليشياتها في العراق معضلتين أساسيتين. الأولى: الضغط الأمريكي المتواصل، الذي يتمحور حول إنهاء وجود أي قوة تهدد أمن إسرائيل وحلفاء واشنطن في المنطقة، وضرب أي تشكيلات تتيح تمدد النفوذ الإيراني، وهو ما يُعد – على المستوى الاستراتيجي – جزءاً من مواجهة أوسع تقودها الولايات المتحدة لكبح النفوذ الروسي والصيني في الشرق الأوسط. وفي هذا السياق، تسعى بعض الأطراف داخل هذه السلطة إلى مهادنة الولايات المتحدة، بل وتوجيه بوصلتها السياسية نحو واشنطن حفاظاً على مصالحها ونفوذها. الثانية: هاجس الخوف من المستقبل، الذي يُخيّم على جميع مكونات هذه السلطة. فشبح الاحتجاجات الجماهيرية، ولا سيما إرث انتفاضة تشرين، لا يزال يثير رعبها. كما أن تجربة انهيار منظومتها الأمنية ووصول تنظيم داعش إلى مشارف المنطقة الخضراء عام 2014 تركت أثراً لا يُمحى في ذاكرتها. وبصورة أعمق، تتجسد هذه المعضلة في فشل هذه السلطة في تأسيس الدولة وذات هوية سياسية واضحة، وفي إخفاقها في تجاوز حالة التشرذم والصراع بين الأجنحة البرجوازية المتنازعة على الحكم، سواء من داخل العائلة الإسلامية نفسها أو ضمن الإطار الأوسع للعملية السياسية. لذلك إن ما يُراد من مشروع قانون تقاعد “الحشد الشعبي” هو التعويض عن فشلها الرسمي بـتأسيس الدولة، عندما انهار الجيش العراقي أمام ثلة من عصابات داعش في حزيران من عام ٢٠١٤، وتحويل هذه التشكيلات أي “الحشد الشعبي” إلى مؤسسة رسمية عقائدية، وجهاز قمعي مستقل، بهدف حماية سلطة الأحزاب الميليشياوية الحاكمة في العراق، سواء استمر النظام الإسلامي في إيران أو سقط.وفي ظل هاتين المعضلتين، تتعمّق مشاعر عدم الثقة والخوف بين أجنحة هذه السلطة، حيث يقف جناحٌ مرعوب من المستقبل في مواجهة جناح آخر، أضعف نسبياً، لكنه يتمتع بارتباط عقائدي مباشر بنظام ولاية الفقيه في إيران. أما الميليشيات التي لا تندرج ضمن تشكيلات الحشد الشعبي، فهي تمثل قصة مختلفة، ولا تشكل معضلة حقيقية أمام سلطة الأحزاب الإسلامية، إذ غالباً ما تنتهي “أزمتها” بمنحها مواقع ومناصب حكومية، كما هو الحال مع مطالب بعض قادة هذه الميليشيات، في مسعى للبقاء ضمن المشهد السياسي وضمان الامتيازات. وهذا السيناريو ليس جديداً، فقد جرى التعامل مع التيار الصدري على هذا النحو؛ فعندما مُنح امتيازات داخل السلطة، أعلن عن حل ميليشيا “جيش المهدي” وتراجع عن شعارات “مقاومة الاحتلال”.ما يجب التأكيد عليه هنا يتمثل في مسألتين أساسيتين: أولاً: تحوّل شعار “المقاومة والممانعة” إلى شعار لحماية النظام السياسي، سواء في العراق أو في إيران، ويجدر بالذكر ان رئيس هيئة اركان الحشد الشعبي بعيد اغتيال إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحماس في طهران، صرح بأنه ينتظر أوامر من المرشد الأعلى علي الخامنئي للتحرك. الا ان اليوم تحوّل “الحشد الشعبي” من كونه “حامي الأعراض” – لطالما صدّعوا رؤوسنا بهذا الشعار – إلى أداة لحماية النظام السياسي المتمثل بسلطة الميليشيات. اما المسالة الثانية ان التغيير الذي يدق له الطبول في العراق، والذي اسال لعاب مجموعات وجماعات، وراحت تلهث من أجل الوقوف في طابور أمام السفارات التركية والأمريكية والبريطانية للقاء أصغر موظف فيها للحصول على بركاتها، ليس أكثر من تغيير في تجاه بوصلة النظام السياسي نحو السياسة الامريكية. وكل من يعتقد أن الإدارة الأمريكية ستطيح بالنظام السياسي في العراق مثلما حدث في سوريا، فلقد قرر ان يصفه التاريخ بمحض إرادته بالأحمق السياسي. والضغط الأمريكي لحل الحشد الشعبي او احتوائه يصب في هذا الاتجاه.وأخيراً، كفى تضليلاً باسم “التغيير الأمريكي” في العراق. فالتغيير الحقيقي يأتي من الأرض، من صوت الناس واحتجاجاتهم المتواصلة. المطالب تتصاعد، كما رأينا في تظاهرات المعلمين في السماوة والناصرية والنجف، التي قوبلت بقمع شرس، وتظاهرات الفلاحين في النجف، وقبلها العاملين في المهن الصحية. إذا كان هناك من تغيير فعلي، فهو ذاك الذي يصنعه الناس في الشوارع، بتنظيم نضالهم من أجل حياة كريمة وعدالة اجتماعية.

مقالات مشابهة

  • مدير مركز القدس: نأمل الاقتداءَ باليمن للخروج في الساحات نصرة لغزة
  • حيداوي: تقوية الجبهة الشبانية من صمام الأمان التي تحمي للجزائر
  • معضلة “الحشد الشعبي”، معضلة تأسيس الدولة
  • تكامل القابضة تطرح وظائف شاغرة لحملة البكالوريوس فأعلى
  • قتلى بمظاهرات ضد قانون إصلاح الأوقاف الإسلامية بالهند
  • أخبار كفر الشيخ| إحالة أوراق المتهم بقـ.تل صديقه للمفتي.. وحملات مكثفة لمتابعة الالتزام بالتعريفة
  • فلسطين في قلوب اليمنيين .. مسيرات الوفاء تحمل رسائل قوية للعدو والصديق
  • تيمور جنبلاط: للتوافق في الاستحقاق البلدي وخلق مجالس متجانسة للإنماء
  • مجلس الدولة : لا تخضع مجالس التأديب لقواعد مخاصمة القضاة
  • وزير النقل يؤكد أهمية تكامل مواعين النقل من أجل دفع عجلة الإقتصاد الوطني