تعتبر وجبة السحور أحد أهم الوجبات خلال شهر رمضان، حيث تمد الجسم بالطاقة الضرورية لتحمل الصيام خلال ساعات النهار. ومن المهم أن يكون السحور متنوعًا وصحيًا، مما يساعد في الحفاظ على التوازن الغذائي وصحة الجسم. في هذا المقال، سنستكشف مجموعة من الأطباق اللذيذة التي يمكن تحضيرها باستخدام الخبز، لتقديم سحور صحي ومتنوع.

1. ساندويتشات الخبز الكامل: يمكن تحضير ساندويتشات صحية باستخدام الخبز الكامل مع مجموعة متنوعة من الحشوات الصحية مثل السلمون المدخن، والزيتون، والطماطم، وأوراق الخس. يمكن تناولها بجانب الزبادي الطبيعي لإضافة المزيد من البروتين والمغذيات.

2. فطائر الخبز المحشوة: يمكن تحضير فطائر صحية ولذيذة باستخدام العجين الطازج وملءها بحشوات مثل البيض المسلوق والخضروات المقطعة والجبن الأبيض. يمكن خبزها في الفرن حتى تصبح ذهبية اللون ومن ثم تقديمها ساخنة.

3. توستات الخبز مع الأفوكادو: تعتبر توستات الخبز مع الأفوكادو خيارًا مثاليًا لسحور صحي ولذيذ. قم بتقطيع شرائح الخبز وتحميصها، ثم ضع الأفوكادو المهروس فوقها ورشة من الفلفل الأسود والملح. يمكن إضافة شرائح الطماطم أو البيض المسلوق لتحسين النكهة والقيمة الغذائية.

4. سلطة الفتوش بالخبز الشراشف: قم بتحضير سلطة الفتوش التقليدية وأضف إليها قطعًا من الخبز الشراشف المحمصة لإضافة نكهة مميزة وقوام مقرمش. يمكن إضافة الطماطم والخيار والبقدونس والبصل لتحسين النكهة.

5. معجنات الخبز المحشوة بالجبن: استمتع بمعجنات الخبز المحشوة بالجبن والزيتون والأعشاب المفضلة لديك. يمكن تقديمها ساخنة كوجبة سحور شهية ومشبعة.

باستخدام هذه الأفكار المبتكرة، يمكنك استكشاف مجموعة متنوعة من الأطباق اللذيذة باستخدام الخبز في وجبة السحور. تأكد من تضمين مكونات مغذية مثل الخضروات والبروتينات لضمان تح

 

 


 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: سحور باستخدام الخبز

إقرأ أيضاً:

هل الحنين إلى الماضي مفتاح لتحسين الصحة؟

المناطق_متابعات

كشفت دراسة حديثة، أن الحنين إلى الماضي ليس مجرد مشاعر عابرة، بل قد يكون له تأثير إيجابي على الصحة النفسية. فالعودة إلى الذكريات القديمة تعزز الشعور بالدفء العاطفي، وتساعد في تخفيف التوتر والقلق، مما يجعلها أداة نفسية فعالة في مواجهة الضغوط اليومية.

الباحثون، وجدوا أن استعادة لحظات من الماضي تعزز الشعور بالانتماء والرضا عن الذات، كما تحفّز الدماغ على إنتاج مواد كيميائية تحسّن المزاج. لذا، فإن تذكّر الأوقات السعيدة قد يكون وسيلة غير متوقعة لدعم الاستقرار العاطفي.

أخبار قد تهمك العلا تشهد انطلاق معرض “كورتونا أون ذا موف” للتصوير التفاعلي بالعلا 23 فبراير 2022 - 7:42 مساءً

لكن، هل يمكن أن يتحول الحنين إلى سجن نفسي يمنع الإنسان من التقدم؟ وهل هناك حدود صحية لاستدعاء الماضي دون الانغماس فيه؟

مقالات مشابهة

  • أشهى وأشهر الأطباق الرمضانية حول العالم
  • "جيلي" تكشف عن عروض مميزة على مجموعة متنوعة من الطرازات
  • سحور أم مهرجان موسيقي؟ إيقاظ صائمين بتقليد قديم في تركيا
  • البطاقات الائتمانية من ظفار الإسلامي تقدم مزايا متنوعة
  • هل الحنين إلى الماضي مفتاح لتحسين الصحة؟
  • سحور رمضاني لموظفي مجموعة «بن حم»
  • أسواق شعبية وعادات اجتماعية تميز الدول في رمضان.. تعرف عليها
  • حارة وحامضة وحلوة وساخنة.. تعرف إلى 7 أطباق صينية تفرح المعدة والروح
  • ساعة لربك وساعة لبطنك في رمضان.. كيف تعكس موائد الإفطار تنوع وثراء المطبخ العربي؟
  • المائدة الرمضانية في درعا… تنوع يجمع بين الأصالة والنكهة