بوابة الفجر:
2025-05-02@19:22:41 GMT

طريقة صناعة شراب البرتقال بالليمون

تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT

تعد مشروبات الفواكه الطبيعية من أبرز الخيارات المفضلة للكثيرين، سواء في الأوقات اليومية أو في المناسبات الخاصة. ومن بين هذه المشروبات، يتصدر شراب البرتقال بالليمون قائمة الخيارات اللذيذة والمنعشة التي يمكن تحضيرها في المنزل بطريقة سهلة وبسيطة. في هذا الموضوع، سنتعرف على طريقة صناعة هذا المشروب اللذيذ.

المكونات:

4-5 برتقالات طازجة2-3 ليمونةسكر حسب الرغبةماء باردمكعبات ثلج (اختياري)أوراق نعناع للتزيين (اختياري)

الطريقة:

قم بغسل البرتقالات والليمون جيدًا تحت الماء الجاري.قطع البرتقالات والليمون إلى نصفين واستخرج عصيرها باستخدام عصارة الفاكهة.اضف الماء البارد إلى العصير وقلبه جيدًا.ضع السكر في العصير واستمر في التحريك حتى يذوب تمامًا. يمكنك تعديل كمية السكر حسب الذوق الشخصي.في حال رغبتك في تقديم الشراب باردًا، أضف مكعبات الثلج وقلبها جيدًا.قدم الشراب في أكواب التقديم، ويمكنك تزيينه بأوراق النعناع لإضافة لمسة جمالية.يمكن تقديم الشراب مباشرة أو حفظه في الثلاجة للتمتع به في وقت لاحق.

بهذه الطريقة، يمكنك تحضير شراب البرتقال بالليمون في المنزل بسهولة وبضمان الجودة والطعم الطبيعي. تستطيع تناوله كمشروب منعش في أوقات الصيف، أو تقديمه لضيوفك في المناسبات الخاصة لإضفاء لمسة من الفخامة والتميز.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الليمون البرتقال

إقرأ أيضاً:

الجمعية العربية لتداخلات الغدد الصماء وتكنولوجيا السكر تنظم النسخة الثانية من مؤتمرها السنوي بالإسكندرية

نظمت الجمعية العربية لتداخلات الغدد الصماء وتكنولوجيا السكر، في يوم الخميس، النسخة الثانية من مؤتمرها السنوي الباسيك 2025، والذي يستمر على مدى يومين في محافظة الإسكندرية. وقد شهد المؤتمر حضور عدد من كبار الأساتذة في مجالي السكري والغدد الصماء من مصر و مختلف أنحاء العالم.

قال الدكتور حسام غازي، رئيس الجمعية العربية لتداخلات الغدد الصماء وتكنولوجيا السكر، إن مؤتمر تداخلات الغدد الصماء وتكنولوجيا السكري يُعتبر من المؤتمرات الرائدة في الوطن العربي التي تستعرض التقنيات الحديثة في مجال الطب، بما في ذلك تكنولوجيا السكر والذكاء الاصطناعي، فضلاً عن موضوع التداخلات غير الجراحية للغدد الصماء والغدة الدرقية.

وأضاف أن هذه التقنيات بدأت تنتشر عالميًا خلال السنوات الماضية، وقد بدأت دخولها إلى مصر في السنوات الخمس الأخيرة. كما أشار إلى أن الدول العربية ليست جميعها مزودة بهذه التقنيات و قد تضمن المؤتمر يومين كاملين من المحاضرات النظرية ويومًا كاملًا لورش العمل، حيث تم تنظيم سبع ورش عمل تناولت جميع التقنيات الجديدة المتعلقة بالغدد.وقد تم تخصيص ورشتين لمناقشة مرض السكري من النوع الأول والنوع الثاني.

واصل قائلاً: في اليوم الأول، تجاوز عدد الحاضرين 1000 مشارك، بينما بلغ العدد الإجمالي للحضور في العام الماضي 1200 فقط. كما يضم مؤتمر هذا العام تمثيلاً لـ 36 جنسية، مقارنة بـ 18 جنسية فقط في العام الفائت مضيفاً أن المؤتمر الحالي شمل حوالي 100 بحث مقبول من شباب العرب من مختلف دول الوطن العربي، بالإضافة إلى مشاركة رؤساء جمعيات عربية وعالمية.

أكد الدكتور بهاء شرف الدين، استشاري أمراض السكر والصحة العامة وسكرتير عام مؤتمر الباسيك 2025، أن المؤتمر يمثل النسخة الثانية المتخصصة في تداخلات الغدد الصماء وتكنولوجيا علاج السكري مشيراً إلى توفر أدوات جديدة لمكافحة مرض السكري لم تكن متاحة للأجيال السابقة فقد كان في الماضي، إذا أصيب طفل بالنوع الأول من السكري أثناء وجوده في المدرسة، يتم الاتصال بالإسعاف كما أن كبار السن الذين يُصابون بأي نوع من السكري قد يتعرضون للإغماء وحدوث مضاعفات على مستوى المخ.

وأشار إلى أننا أصبحنا نمتلك جهازًا صغيرًا يمكن تركيبه على ذراع المريض، حيث يمكّننا من قياس مستويات السكر في الدم على مدار 24 ساعة، مع إمكانية ربطه بالهاتف الذكي. وأضاف أنه بإمكاننا حاليًا ربط الجهاز بهاتف أحد الوالدين لمتابعة حالة ابنهم والتوعية بشأنها موضحاً أن من ضمن التقنيات الحديثة في مجال السكري توجد مضخات الأنسولين، حيث يعاني العديد من المرضى من صعوبة التحكم في مستويات السكر حتى مع التزامهم بالنظام الغذائي وبالتالي، فإن مضخات الأنسولين تُعد ثورة في علاج أمراض السكري.

و أوضح أن مضخة الأنسولين هي جهاز صغير بحجم أصابع اليد، يتم تثبيته على حزام المريض، حيث يتصل بكاميرا صغيرة تُزرع تحت الجلد وتحتاج إلى تغيير كل ثلاثة أيام. تعمل هذه المضخة على توفير الأنسولين للجسم على مدار الأربع والعشرين ساعة، مما يتيح لنا القدرة على التحكم في مستويات السكر في الدم، سواء بزيادة أو تقليل معدلاته.

واختتم حديثه بالإشارة إلى التطورات الحديثة في مجال معالجة الغدد الصماء والغدة الدرقية، حيث أصبح لدينا الآن خيارات غير جراحية. فقد كان الحل المعتاد في السابق هو استئصال الغدة الدرقية، والتي تُعتبر عضوًا مهمًا لا يمكن إزالته إلا في حالات نادرة وتحت ظروف محددة ومع ذلك، نحن اليوم قادرون على معالجة اضطرابات الغدة الدرقية من خلال تقنيات متقدمة مثل التردد الحراري.

مقالات مشابهة

  • علماء يدحضون نظريات أصل الماء على الأرض
  • الجمعية العربية لتداخلات الغدد الصماء وتكنولوجيا السكر تنظم النسخة الثانية من مؤتمرها السنوي بالإسكندرية
  • فاكهة تساعدك على اليقظة.. وتعد بديلا للقهوة
  • طريقة عمل كيك البرتقال فى دقائق
  • هدايا تقدمها السفن لشط العرب
  • التموين: تراجع سعر طبق البيض ومخزون السكر يكفي لـ 14 شهرا
  • أرصدة السكر تكفي 14.3 شهرا.. رئيس الوزراء يترأس اجتماع اللجنة العليا لضبط الأسواق
  • برلمانى: شركة السكر تعهدت بصرف مستحقات مزارعى القصب
  • قرار جمهوري بالموافقة على منحة إسبانية لمعالجة مياه الصرف بمصانع السكر
  • الشهري يوضح هل العصير الأخضر يسبب فشل كلوي؟ ..فيديو