الأسبوع:
2024-11-08@18:58:55 GMT

أربع نصائح للحفاظ على فروة الرأس

تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT

أربع نصائح للحفاظ على فروة الرأس

أثبتت الدراسات أنه توجد علاقة قوية، تجمع بين فروة الرأس ونوعية الشعر، فضعف صحة الفروة تؤثر بشكل مباشر على صحة الشعر، فتبدأ القشرة بالظهور، ويصبح الشعر اقل نعومة، وأكثر جفافاً.

تتكون أنسجة فروة الرأس من طبقات مختلفة، حيث تعمل الطبقة الخارجية القرنية كحاجز للحفاظ على صحة فروة الرأس، وبسلامة تلك الطبقة فإنه يتم حماية الشعر من الجفاف أو السموم الخارجية أو الإصابة البكتيرية أو اضطراب إنتاج الكيراتين، وفي حالة تلف الطبقة الخارجية على وجه التحديد، إذا تعرضت الدهون التي تربط خلايا الجلد للخطر، يمكن أن يحدث فقدان الرطوبة.

وينتج عن فقدان الرطوبة في الطبقة الخارجية، طبقة جلدية جافة ومسامية قد تساهم في مشاكل مثل القشرة والتهيج وخشونة سطح الشعر وتناقص اللمعان وتساقط الشعر والتطور المحتمل لأمراض مثل الصدفية أو التهاب الجلد الدهني، قد تؤثر أيضًا الهرمونات والتغذية وأضرار الأشعة فوق البنفسجية وتلوث الهواء وعمليات الشيخوخة الطبيعية على حالة صحة فروة رأسنا.

أربع نصائح للحفاظ على صحة فروة الرأستساقط الشعر

تجنب الحرارة العالية

عند استخدام أدوات تصفيف الشعر، تجنبي استخدامها بالقرب من فروة رأسك لأنها قد تؤدي إلى تلف أنسجة الجلد، يمكنك أيضًا اختيار أدوات الشعر التي تتميز بالتحكم في الحرارة والتي لا تسبب أي ضرر شديد للحرارة لفروة رأسك وشعرك.

تجنب تصفيف الشعر الضيق

تجنبي تصفيف شعرك وعمل تسريحات ضيقة، كذيل الحصان، أو وصلات الشعر، حيث من الممكن أن تؤدي إلى توتر مفرط على بصيلات الشعر، وفي بعض الحالات إلى تساقط الشعر، لذلك اختاري تسريحات الشعر الفضفاضة أو المفتوحة.

نظافة فروة الرأس

حافظي على فروة رأسك نظيفة

من الضروري الحفاظ على نظافة فروة الرأس، نظرًا لأن المواد الدهنية التي تفرزها الفروة، تعمل كمصدر للغذاء الميكروبي، وتقوم هذه الميكروبات بتحويل المواد الدهنية إلى مادة تهيج فروة الرأس، مما يؤدي إلى ظهور القشرة.

تجنب التعرض المستمر للشمس

تعرض الشعر لشعاع الشمس المستمر يؤدى إلى تلفه، حيث أن حروق الشمس تؤثر بشكل رئيسي على فروة الرأس، وتؤدي إلى تلف الجذور مما يؤدى إلى تساقط الشعر.

اقرأ أيضاً«وفري فلوس الكوافير».. 3 وصفات طبيعية لتفتيح البشرة قبل العيد

أفضل الماسكات لتفتيح البشرة.. استخدميها واستعدي لـ استقبال العيد

نصائح لوقاية الشعر من التقصف خلال فصل الصيف

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: صحة الشعر فروة الراس فروة الرأس

إقرأ أيضاً:

هل يتمكن الديمقراطيون من استعادة الطبقة العاملة؟

صدم انتخاب دونالد ترامب، الرئيس السابع والأربعين للولايات المتحدة، الحزب الديمقراطي كـ "قطار شحن"، كانت الرسالة من أمريكا لا لبس فيها: "الناخبون غير راضين عن الحزب الحاكم".

الديمقراطيون خسروا ناخبين يكسبون أقل من 50 ألف دولار سنوياً







وكتب مايكل باهارين في موقع "أنهيرد" أن الديمقراطيين سيضطرون إلى قبول حقيقة مفادها أنهم أساؤوا فهم الناخبين بشكل أساسي، وحتى ائتلافهم الخاص. فعلى مدى العقد الماضي، كانت ائتلافات الحزبين تتحول، وطرأ التغيير الأكبر على طول الخطوط الطبقية. فقد بدأ الديمقراطيون، حزب الطبقة العاملة لفترة طويلة، بجذب المهنيين ذوي الياقات البيضاء، في حين بدأ الجمهوريون بالتخلص من صورتهم باعتبارها صورة حزب كبار رجال الأعمال واكتسبوا المزيد من الدعم من بين الناخبين غير الحاصلين على تعليم جامعي.


حين تبجح شومر


لم يبدُ العديد من الديمقراطيين منزعجين من هذا التحول. في الواقع، رحب بعضهم به. قال زعيم الحزب في مجلس الشيوخ تشاك شومر ذات مرة: "مقابل كل ديمقراطي من ذوي الياقات الزرقاء نخسره في غرب بنسلفانيا، سنحصل على جمهوريَين معتدلين في ضواحي فيلادلفيا، ويمكنكم تكرار ذلك في أوهايو وإلينوي وويسكونسن".

 

From 1992 to 2020, the Democrats carried working-class voters by double digits. This year, Harris lost them by one point.

Without drastic changes, this realignment could be terminal, writes @mbaharaeen ???? https://t.co/mJMHMP4moN

— UnHerd (@unherd) November 6, 2024


لكن الآن، من الواضح أن هذه الصيغة لم تعد قابلة للاستدامة بالنسبة إلى الحزب الذي أصبح فقدانه لأصوات الطبقة العاملة عائقاً كبيراً أمام النجاح الانتخابي. ووفق البيانات الديموغرافية المبكرة من استطلاع الخروج لأسوشيتد برس، تحول الناخبون الذين لا يحملون شهادة جامعية إلى اليمين بست نقاط أكثر منذ 2020، فدعموا ترامب بفارق 11 نقطة – وهو أكبر ميزة من هذا القبيل لأي مرشح جمهوري منذ سنة 1996 على الأقل. علاوة على ذلك، إن الفجوة بين هذه المجموعة وأقرانهم من خريجي الجامعات الذين دعموا هاريس بفارق 16 نقطة، هي الأوسع على الإطلاق عند 27 نقطة. وهي علامة على مدى الاستقطاب الذي أصبحت عليه أمريكا على طول خطوط التعليم.
ولعل الأكثر إثارة للدهشة هو أن الديمقراطيين خسروا ناخبين يكسبون أقل من 50 ألف دولار سنوياً، لأول مرة على الإطلاق. فمنذ سنة 1988، عندما بدأت استطلاعات الرأي تسأل الناخبين عن دخلهم، فاز الديمقراطيون بأصوات الطبقة العاملة في كل مرة، حتى في الانتخابات التي خسروها. ومن 1992 حتى 2020، فاز الحزب بأصوات هؤلاء الناخبين بفارق 10 نقاط وأكثر. ولكن هذه السنة؟ خسرت هاريس أصواتهم بفارق نقطة واحدة.


مسلسل الخسائر مستمر


واصل الحزب فقدان قبضته على الأسر النقابية التي كانت لفترة طويلة دائرة انتخابية ديمقراطية أساسية. وتظهر استطلاعات الرأي أن هاريس فازت بها بنحو 11 نقطة، خلف هيلاري كلينتون فقط بالنسبة إلى ديمقراطي منذ 1988. وفي ولايتي "الجدار الأزرق" ميشيغان وبنسلفانيا الحاسمتين في الغرب الأوسط، بالكاد طابقت هامش جو بايدن مع هؤلاء الناخبين؛ وفي ويسكونسن، فازت بهم بفارق ضئيل فقط ــ وهو أداء ضعيف إلى حد كبير بالمقارنة مع بايدن. والأكثر من ذلك أن هذه الخسائر تتخطى الخطوط العرقية.

 

“The former and now future U.S. president’s demagogue genius got him so far, but the Democrats offered him yet again the opening because they’ve increasingly lost touch with their traditional constituents: working class and lower-middle-income voters. https://t.co/h6RHsaYZlS

— Josephine Lee (@josephineklee) November 6, 2024


صوت الناخبون من الطبقة العاملة السوداء واللاتينية والناخبون النقابيون لصالح ترامب بمعدلات أعلى هذه المرة، مقارنة مع 2020. لذلك، على عكس الماضي عندما حاول العديد من اليساريين إرجاع انتصاراته إلى آفة العنصرية، إن فوز ترامب المقنع هذه المرة عبر الخطوط الديموغرافية والجغرافية يعني أنه من المرجح تعاطف عدد أقل من الناس مع هذا الاستنتاج.

ما فات الديموقراطيين قد يحتج بعض الديمقراطيين، قائلين إن هاريس قدمت مبادرات مباشرة للطبقة العاملة. لكن فات هاريس والديمقراطيون بعض التفاصيل الرئيسية. أولاً، هم قللوا من تقدير مدى تأثير ارتفاع أسعار أمور مثل البقالة والبنزين والإسكان على عامة الناس. لم يكن مهماً أن الأساسيات الاقتصادية للبلاد قوية أو أن البطالة منخفضة أو أن نمو الأجور يفوق التضخم الآن. فما زال الناس يرون الأسعار على الملصقات أعلى عندما يذهبون لشراء الطعام ويغضبون لأن هذه الأسعار لم تنخفض منذ سنوات.
والشيء الآخر الذي فات الديمقراطيين أن السياسة لا يمكن أن تأخذهم إلى أبعد من هذا. فقد كان لبايدن رئاسة منتجة على المستوى التشريعي، لكن نسبة تأييده استمرت في الانخفاض، كما حدث مع الحزب. والمشكلة الواضحة التي يتعين على الديمقراطيين مواجهتها هي ثقافتهم. ففي مجموعة من القضايا ــ الهجرة والمناخ والجنس والجندر والعرق ــ هم خارج نطاق الجمهور الأوسع. وفي وقت تدور السياسة الأمريكية بشكل متزايد حول القضايا الثقافية، إن الوقوف على الجانب الخطأ من هذه المعادلة هو وسيلة أكيدة لخسارة الانتخابات. جاء الحساب من الواضح بالنسبة إلى الكاتب أن الديمقراطيين الآن عند مفترق طرق. لقد بنوا تحالفهم الحديث حول الطبقة المهنية المتعلمة في الكليات والتي تتبنى بشكل ساحق مواقف ثقافية تقدمية، واتضح أن هذه الاستراتيجية قد تضر بحيويتهم الانتخابية. مع البدء بالتقاط قرائن على هذه الهزيمة، جاء وقت الحساب بالنسبة إلى الديموقراطيين.

مقالات مشابهة

  • بمكونات بسيطة.. طرق تطويل الشعر وملء الفراغات
  • نصائح للحفاظ على مستوى السكر في الدم
  • وزير الخارجية: مستعدون لتصدير المنتجات المصرية التي تلبي احتياجات السوق البوركيني
  • هل يمكن للخل والملح علاج قشرة الشعر نهائيا؟.. طريقة فعالة
  • هل يتمكن الديمقراطيون من استعادة الطبقة العاملة؟
  • أخبار التكنولوجيا| نصائح ذهبية للحفاظ على بطارية الهاتف.. أوبو تطلق موبايل رخيص الثمن بتصميم شيك
  • 10 نصائح فعالة للحفاظ على بطارية الهاتف من التلف.. احذر الأخيرة
  • الكلثرات المادة العجيبة التي تحفظ الدفء لقمر زحل الغامض
  • لماذا يتساقط الشعر وقت موسم الباذنجان؟‎
  • حتى الشيخوخة.. نصائح بسيطة للحفاظ على صحة الأسنان