أطعمة تحمي من أعراض الصرع.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
يحدث الصرع بطرق وأشكال مختلفة، فقد يظهر فى صورة حالة من فقدان الوعي المؤقت دون أى أعراض جسدية أو سرحان، مع تمتمة بسيطة أو قد يظهر فى صورة تشنجات تشمل الجسم كله .. لذا يجب الانتباه عند تكرار أى أعراض إدراكية غريبة.
جربه على نفسه.. محمد هانى الناظر يكشف خطوات عمل سيروم للشعر بعد القهوة.. البسلة تستخدم في غش أكلة باهظة الثمن |لن تتوقعهاووفقا لما جاء فى موقع “nationwidechildrens” يتم تقديم النظام الغذائي الكيتوني في بعض الأحيان للأطفال الذين لا يزالون يعانون من نوبات الصرع أثناء تناول الدواء عندما لا تعمل الأدوية، يمكن النظر في اتباع النظام الغذائي الكيتوني.
لا أحد يعرف بالضبط كيف يعمل النظام الغذائي، ولكن بعض الأطفال لا يصابون بالنوبات عند اتباع النظام الغذائي، ومع ذلك فإنه لا يصلح للجميع ولابد من استشارة الطبيب.
تفاصيل النظام الغذائي
النظام الغذائي الكيتوني هو أفضل وسيلة تساعد فى تحسين مرضى الصرع، لأنه غني جدًا بالدهون ويتم إعطاء البروتين بكميات للمساعدة في تعزيز النمو وتضمين كمية صغيرة جدًا من الكربوهيدرات في النظام الغذائي.
هذا النظام الغذائي الذي يحتوي على نسبة عالية جدًا من الدهون ومنخفض الكربوهيدرات يتسبب في إنتاج الجسم للكيتونات التى تقلل أعراض الصرع ويمكن أن تخفيها فى بعض الحالات ويتم تصنيع الكيتونات في الجسم من تحلل الدهون، وهي مصنوعة للطاقة عندما لا يحصل الجسم على ما يكفي من الكربوهيدرات للحصول على الطاقة.
إذا كان مريض الصرع يتناول الكثير من الكربوهيدرات، فقد لا ينتج جسمه الكيتونات ووجود الكيتونات مهم لنجاح النظام الغذائي.
أطعمة عالية الدهون:
السمنة الطبيعية
كريمة ثقيلة
أنواع الزيوت
مايونيز
جبنة الكريمة
لحم مقدد
جبنة
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصرع أعراض الصرع نوبات الصرع النظام الغذائي الكيتوني النظام الغذائی
إقرأ أيضاً:
أفعال مستحبة عند هبوب الرياح.. تعرف عليها
قالت دار الإفتاء المصرية، إن الفقهاء أخذوا من مجموعة من الآثار، استحباب الدعاء عند الرياح الشديدة ونحوها من الكوارث والأهوال، بالأدعية المذكورة، وكذلك استحبوا الصلاة عند حدوثها وهبوبها.
أفعال مستحبة عند هبوب الرياحاستشهدت دار الإفتاء بأحاديث عن النبي، في مستهل حديثها عن أفعال مستحبة عند هبوب الرياح، ومنها ما روته أم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان يقول إذا عصفت الرياح: «اللهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَهَا، وَخَيْرَ مَا فِيهَا، وَخَيْرَ مَا أُرْسِلَتْ بِهِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا، وَشَرِّ مَا فِيهَا، وَشَرِّ مَا أُرْسِلَتْ بِهِ» رواه مسلم.
وفي روايةٍ للإمام أحمد في "مسنده" من حديث أبي هريرة- رضي الله عنه-، كان يقول: «الرِّيحُ مِنْ رَوْحِ اللهِ، تَأْتِي بِالرَّحْمَةِ، وَتَأْتِي بِالْعَذَابِ؛ فَإِذَا رَأَيْتُمُوهَا فَلَا تَسُبُّوهَا، وَسَلُوا اللهَ خَيْرَهَا، وَاسْتَعِيذُوا بِهِ مِنْ شَرِّهَا».
وعن ابن عباسٍ- رضي الله عنهما- قال: ما هبَّت ريحٌ قطُّ إلَّا جثَا النبي صلى الله عليه وآله وسلم على ركبتيه، وقال: «اللَّهُمَّ اجْعَلْهَا رَحْمَةً وَلا تَجْعَلْهَا عَذَابًا، اللَّهُمَّ اجْعَلْهَا رِيَاحًا وَلا تَجْعَلَهَا رِيحًا» أخرجه الطبراني في "المعجم الكبير"، والإمام الشافعي في "مسنده" -واللفظ له-، وابن أبي شيبة في "مصنفه".
وأكدت دار الإفتاء أنه يُستحبُّ الدعاء عند وجود رياح شديدة ونحوها بالأدعية المذكورة؛ فيسأل الداعي ربَّه خيرها، وخير ما فيها، وخير ما أرسلت به، ويستعيذ به من شرِّها، وشرِّ ما فيها، وشرِّ ما أرسلت به، وأن يجعلها رحمةً، ولا يجعلها عذابًا، ورياحًا لا ريحًا، وأن يفزع لصلاة ركعتين عندها؛ لئلَّا يكون غافلًا.
الدعاء عند هبوب الرياحقال العلامة الزرقاني في "شرحه على مختصر خليل" (1/ 480، ط. دار الكتب العلمية): [وأمَّا الصَّلاة للزلزلة ونحوها فلا تُكرَه، بل تطلب؛ لقول "المدونة": أرى أن يفزع الناس للصلاة عند الأمر يحدث ممَّا يخاف أن يكره عقوبة من الله تعالى؛ كالزلزلة، والظلمة، والريح الشديد، وهو قول أشهب في الظلمة والريح الشديد، وقال: يصلون أفذاذًا أو جماعة إذا لم يجمعهم الإمام أو يحملهم على ذلك] اهـ.
وقال العلامة ابن جزي المالكي في "القوانين الفقهية" (ص: 705، ط. دار ابن حزم) عند تعداده المأمورات المتعلِّقة باللسان: [وعند الريح: اللهم إنِّي أسألك خيرها، وخير ما أرسلت به، وأعوذ بك من شرِّها، وشرِّ ما أرسلت به] اهـ.
وقال الخطيب الشربيني الشافعي في "مغني المحتاج" (1/ 602، ط. دار الكتب العلمية): [يُسنُّ لكلِّ أحد أن يتضرَّع بالدعاء ونحوه عند الزلازل ونحوها؛ كالصَّواعق والرِّيح الشديدة والخسف، وأن يُصلِّي في بيته منفردًا، كما قاله ابن المقري لئلَّا يكون غافلًا؛ لأنه صلى الله عليه وآله وسلم كان إذا عصفت الريح قال: «اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُك خَيْرَهَا، وَخَيْرَ مَا فِيهَا، وَخَيْرَ مَا أُرْسِلَتْ بِهِ، وَأَعُوذُ بِك مِنْ شَرِّهَا، وَشَرِّ مَا فِيهَا، وَشَرِّ مَا أُرْسِلَتْ بِهِ»] اهـ.