قال الدكتور أحمد محمد سيد، رئيس قسم الصناعات الغذائية بالمركز القومي للبحوث، إن الغذاء الصحي هو الخالي من الميكروبات وأي مواد ضارة بالصحة، أما الغذاء المتزن فهو الذي يحتوي على كل العناصر الغذائية التي يحتاجها الإنسان. 

وأضاف "سيد" في تصريحات لبرنامج "صباح الخير يا مصر" على فضائية "مصر الأولى" اليوم الاثنين، أن الغذاء الصحي المتزن و الذي يحتوي على بروتين وكربوهيدرات ودهون وألياف وفيتامينات وأملاح معدنية وماء، موضحًا: "متى نقول إن هذا الغذاء صحي ومتزن؟! إذا احتوت الوجبة على خضراوات وفواكه ولحوم وعصائر وطبق سلطة".

وأشار إلى إمكانية تناول المكرونة أو العيش والأرز كمصادر للكربوهيدرات، وهناك مجموعة الخضراوات، ومجموعة الفواكه، ومجموعة الحلويات والقشطة واللبن. 

وأردف، أن رئيس قسم الصناعات الغذائية بالمركز القومي للبحوث، أن الغذاء الصحي المتزن ضروري لبناء الجسم وتعويض الفاقد ويساعد في بناء الجسم على مستوى الوظائف الحيوية والشعور بالحيوية، والتغذية السليمة لها آثار جيدة على الرياضي والحامل والشاب.

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الصحة المركز القومي للبحوث الغذاء الصحي الميكروبات الغذاء الصحی

إقرأ أيضاً:

تفاصيل خطط إسرائيل لبناء جدار بطول 425 كلم على حدود الأردن

#سواليف

تنوي إسرائيل بناء جدار في الأشهر القريبة المقبلة على طول حدودها مع الأردن، كما مع الضفة الغربية المحتلة “لمنع تهريب السلاح وتشجيع الإرهاب، وتعزيز الاستيطان”، بحسب بيان صدر عن مكتب وزير الأمن الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، وفيه توقع أن ينتهي الجدار خلال 3 سنوات.

وكان كاتس قام، الاثنين، بجولة في الأغوار الفلسطينية، ذكر خلالها أنه أوعز “بدفع إقامة مستوطنات على طول مسار الجدار من أجل تعزيز سيطرتنا على المنطقة”. وقال إنه يرى علاقة مباشرة بين القضاء على المجموعات المسلحة في مخيمات اللاجئين بالضفة الغربية وبين إقامة الجدار الهادف إلى “إحباط محاولات إيران إقامة جبهة إرهاب شرقية ضد إسرائيل”، وفق البيان.

وقدم كاتس مسودة المشروع لرؤساء مجالس المستوطنات في الأغوار، وتبين منها أن تكلفته 5.2 مليار شيكل، أي مليار و500 مليون دولار، وسيمتد لمسافة 425 كلم، علما أن طول الحدود بين الأردن وإسرائيل 238 كلم، ممتدة من بحيرة طبريا حتى خليج العقبة، فيما طول الحدود الإسرائيلية مع الضفة الغربية 97 كلم.

مقالات ذات صلة تحويل قضية اللحوم الفاسدة للجنايات الصغرى 2025/03/04

وكان كاتس، دعا في 13 أغسطس الماضي إلى الإسراع ببناء الجدار، بزعم أن “وحدات الحرس الثوري الإيراني تتعاون مع حماس في لبنان لتهريب الأسلحة والأموال إلى الأردن، ومنها إلى الضفة الغربية”، فرد الأردن بمنشور كتبه وزير الخارجية أيمن الصفدي، في منصة “X” قال فيه: “لا الادعاءات المفبركة، ولا الأكاذيب الصادرة عن مسؤولين إسرائيليين متطرفين، قادرة على إخفاء حقيقة أن عدوان إسرائيل على غزة، وخرقها القانون الدولي، واستباحتها حقوق الشعب الفلسطيني هي التهديد الأكبر لأمن المنطقة واستقرارها”.

والمشروع طرحته إسرائيل قبل 20 عاماً، ثم جدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في 2018 الحديث عنه، بقوله ذلك العام: “لدينا حدود لم يجرِ التعامل معها بعد من حيث الجدار، وهي الحدود الشرقية، وسيتعين علينا إغلاقها أيضا. إذا لم نغلقها، فلن تكون هناك دولة يهودية”.

أما الجدار على الحدود مع الضفة الغربية، فيتطلب موافقة السلطة الفلسطينية بصفتها الجهة الشرعية المسؤولة عن تلك المنطقة، برأي عدد من الخبراء القانونيين.

مقالات مشابهة

  • يحتوي على مواد محظورة..الإمارات تؤكد خلو أسواقها من هذا المنتج
  • شاهد بالفيديو.. حسناء سودانية تفاجئ الجميع في ليلة تخرجها من الجامعة وتزف نفسها بأغنية “براؤون يا رسول الله” وسط فرحة والدها الذي شاركها الرقص
  • الصين تبرر الانفاق الدفاعي: ضروري للحفاظ على السلام
  • تفاصيل خطط إسرائيل لبناء جدار بطول 425 كلم على حدود الأردن
  • الجمعية العربية للبحوث الاقتصادية تقدّم الدعم الفني والاستشاري للإيسيسكو
  • محمد عادل: تشفير الدوري ضروري لإعادة الأندية الشعبية للمنافسة
  • قيادة بحزب العمال البريطاني: أوروبا لن تتحمل حروب ترامب ورفع الدفاع ضروري للحماية
  • الإفطار على هذه المشروبات ضروري وهام - احرص على تناولها
  • “الغذاء والدواء” بالتعاون مع “البلديات والإسكان” تطلق حملة رقابية مكثفة لضمان سلامة المنتجات الغذائية خلال شهر رمضان
  • رئيس الوزراء الياباني: سنسعى لمنع الانقسام بين الولايات المتحدة وأوكرانيا ومجموعة السبع