أفضل 3 فواكه تحميك من تخمة بعد الفطار في رمضان
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
قد يستغنى الكثير من الأشخاص عن تناول الفواكه في رمضان ويستبدلونها بالحلويات الشرقية والغربي مثل الكنافة والقطايف، ما يفقد الجسم عناصر غذائية مهمة ، نظرًا لاحتوائها على نسبة عالية من السكريات الطبيعية التي تعزز من النشاط والقوة وتمد الجسم بالطاقة التي يحتاجها بعد ساعات الصيام الطويلة، وتحسن المزاج وتمنع الشعور بالخمول.
ووفقًا لما نشره موقع love from yours قد تساعد بعض الفواكه حينما نتناولها بعد وجبة الإفطار في رمضان، على تعزيز النشاط والطاقة والقوة وعدم الرغبة في النوم.
فواكه مفيدة في رمضانوفيما يلي نستعرض أبرز الفواكه التي ينصح بتناولها ف رمضان..
1- البرتقال
لطيف على المعدة كما يعزز من النشاط والطاقة لاحتوائه على فيتامين سي المعزز للمناعة، بالاضافة الى انه مضاد للالتهابات ومضاد للتأكسد
2- الفراولة
تخلص الجسم من السموم، وتحسن من عملية الهضم كما أنها تقلل حدة الإصابة بالالتهابات، وتعزز من تنشيط الدورة الدموية.
3- التفاح
يحتوي على مضادات التأكسد وخفيف على المعدة، كما يمد بالسكريات المفيدة المعتدلة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رمضان الفواكه البرتقال الفراولة التفاح فی رمضان
إقرأ أيضاً:
تحذير ناري من دمشق: “باب الحوار مفتوح.. والقوة جاهزة”
وزير الدفاع في الحكومة الجديدة في سوريا، مرهف أبو قصرة، يحذر تنظيم PKK/YPG: “باب المفاوضات مفتوح الآن، لكن إذا اضطررنا لاستخدام القوة، فنحن مستعدون”
أكد أبو قصرة على أهمية العلاقات مع تركيا، قائلاً: “علاقاتنا مع تركيا ستكون ممتازة”، ودعا قوات سوريا الديمقراطية (قسد) إلى حل نفسها قبل مؤتمر الحوار الوطني.
سوريا تتجه نحو عهد جديد
بعد سقوط نظام البعث الدموي الذي استمر 61 عاماً، أطلقت الحكومة الجديدة، بدعم من تركيا، جهوداً للقضاء على تنظيم PKK/YPG. وفي لقاء مع مجموعة من الصحفيين في العاصمة دمشق، أطلق وزير الدفاع الجديد، مرهف أبو قصرة، تحذيراً واضحاً للتنظيم بضرورة تسليم الأسلحة والانضمام إلى وزارة الدفاع.
الأرصاد الجوية التركية: تحذر من أمطار غزيرة وثلوج في عدة…
الأربعاء 22 يناير 2025“إذا اضطررنا لاستخدام القوة، فنحن مستعدون”
أشار أبو قصرة إلى أن تنظيم قسد (PKK/YPG) يجب أن يحل نفسه قبل مؤتمر الحوار الوطني، قائلاً:
“باب المفاوضات مفتوح الآن، لكن إذا اضطررنا لاستخدام القوة، فنحن مستعدون. لقد قدموا لنا عروضاً تتعلق بالنفط، لكننا لسنا بحاجة إلى النفط، نحن نريد المؤسسات والحدود.”