هل يؤثر دعم مربي الأغنام على الضمان الاجتماعي؟.. الموارد البشرية توضح
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
حددت وزارة الموارد البشرية أنواع الدخل التي تؤخذ في الاعتبار عند صرف معاش الضمان الاجتماعي، حيث تشترط الإفصاح عن كافة أنواع الدخل، كما أوضحت موقف دعم مربي الأغنام أو دعم مربي الماشية من استحقاق الضمان الاجتماعي.
هل يؤثر دعم مربي الأغنام على الضمان الاجتماعيووجه أحد المستفيدين سؤالا بشأن دعم مربي الأغنام وهل يؤثر على الضمان الاجتماعي أم لا، حيث أوضحت وزارة الموارد البشرية أنه يؤخذ في الاعتبار كافة أنواع الدخل 50 % من الدخل المكتسب (راتب شهري او عائد من تجارة)، موضحة أن ذلك يشمل أيضا إجمالي الدخل غير المكتسب ( الإعانات الحكومية باستثناء مبالغ دعم إعانات الأشخاص ذوي الإعاقة والبرامج المساندة ).
حياك الله ،
يؤخذ بالإعتبار كافة أنواع الدخل 50 % من الدخل المكتسب (راتب شهري او عائد من تجارة) + إجمالي الدخل غير المكتسب ( الإعانات الحكومية باستثناء مبالغ دعم إعانات الأشخاص ذوي الإعاقة والبرامج المساندة )
سُعدنا بخدمتك
وينظر الضمان الاجتماعي للأسرة بمنظورها الكامل وهي التي تشترك ذات المسكن، دون اعتبار للحيثيات التي يكون عليها أفراد تلك الأسرة، حيث يجب تسجيل كافة أفراد الأسرة التي تشترك المسكن في الطلب الواحد، ومتى ما كان دخل الأسرة من هنا .
الحد المانع للضمان الاجتماعيوتبلغ قيمة معاش الضمان الاجتماعي للعائل الآن 1320 ريالًا وللتابع 660 ريالًا، حيث يشمل معاش الضمان الاجتماعي جميع أفراد الأسرة المؤهلة، بما لا يتجاوز الحد الأعلى لمعاش الأسرة الواحدة المحدد بـ5 آلاف ريال.
أهلية الضمان الاجتماعيووفقا لما أوضحته وزارة الموارد البشرية فإن معاش الضمان الاجتماعي يتأثر بعدة عوامل، منها وجود 3 عمالة منزلية أو أكثر للأسرة ويستثنى من ذلك العمالة المنزلية الطبية، ووجود أكثر من عامل مهني واحد.
فيما يتم احتساب كافة أنواع الدخل للأسرة بما فيها الممتلكات والأصول والثروة، ويدخل في احتساب الثروة جميع الأصول والأموال التي يمتلكها المستفيد ويستثنى من ذلك قيمة المسكن الأساسي له.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: معاش الضمان الاجتماعي الضمان الاجتماعي معاش الضمان الاجتماعي الضمان الاجتماعي معاش الضمان الاجتماعي دعم مربي الماشية أهلية الضمان الاجتماعي معاش الضمان الاجتماعی الموارد البشریة
إقرأ أيضاً:
"صندوق الموارد البشرية" يبحث تعزيز التعاون الدولي لمهارات سوق العمل
التقى مدير عام صندوق تنمية الموارد البشرية تركي الجعويني في مقر الصندوق بمدينة الرياض، وفودًا دولية من المراصد العالمية وهي: مرصد ألمانيا، وأذربيجان، وسنغافورة، وممثل للبنك الدولي، المشاركين في فعاليات المؤتمر الدولي لسوق العمل 2025.
بحضور سعادة النائب للأعمال بالصندوق الأستاذ فراس بن عبدالعزيز أبا الخيل، والمدير التنفيذي للمرصد الوطني للعمل الدكتور محمد غروي وعدد من قيادات الصندوق.
أخبار متعلقة ضيوف برنامج خادم الحرمين يزورون مجمع الملك عبدالعزيز للكسوةاستشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال الإسرائيلي في نابلس .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } شعار صندوق تنمية الموارد البشرية - اليومتبادل المعرفة والخبرات المختلفةويهدف اللقاء إلى تبادل المعرفة والخبرات حول التوجهات العالمية لسوق العمل واستكشاف الفرص الاقتصادية في المملكة وفق رؤية 2030، وتعزيز التعاون الدولي لتحقيق تنمية اقتصادية مستدامة.
كما يسعى إلى مد جسور التعاون مع المراصد العالمية المماثلة وتبادل التجارب والخبرات وتعزيز التعاون المشترك.
وناقش اللقاء أبرز المبادرات والبرامج التي أطلقها الصندوق في السنوات الأخيرة، كما شهدت الزيارة تقديم عرض مرئي عن دور المرصد الوطني للعمل في توظيف البيانات الموثوقة لدعم صُنع القرار.
إلى جانب جلسة نقاشية موسعة مع ممثلي الوفود الدولية لتبادل الرؤى والتجارب، حيث يولي المرصد اهتماماً بالغًا بجميع الممكنات التي ترفع من مستوى وجودة الخدمات والمنتجات التي يقدمها إلى المستفيدين.المواقع التاريخية وتراث المملكةواستكمل المرصد الوطني للعمل، برنامج استضافة الوفود بزيارة إلى المواقع التاريخية في الدرعية والتعرف على حي طريف التاريخي المدرج ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو، حيث أتيحت الفرصة للوفود لاكتشاف الإرث التاريخي والثقافي للمملكة.
وخلال الجولة، قُدمت عروض تفاعلية شملت قصصًا عن الحياة الاجتماعية والمعمارية في الدرعية، كما شملت الجولة حي البجيري، الذي قدم نموذجًا فريدًا عن التكامل بين الحداثة والتراث، وأتاح للوفود الاطلاع على التجربة المعمارية الفريدة التي تعكس القيم الثقافية الأصيلة للمملكة، وأظهر الوفود إعجابهم بالتصميم العمراني الذي يعكس روح الهوية السعودية ويعزز مكانة المملكة كمركز ثقافي وسياحي عالمي.