تعرف على حلويات العيد السعودية: تراث حلواني ينمو مع الاحتفالات
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
تعرف على حلويات العيد السعودية: تراث حلواني ينمو مع الاحتفالات، في عيد الفطر المبارك في المملكة العربية السعودية، تزداد الأجواء بهجة وسرورًا بتبادل التهاني والزيارات بين الأهل والأصدقاء وتناول الحلويات التقليدية. تتميز حلويات العيد السعودية بتنوعها وطيب طعمها، حيث يتم تقديمها في جميع المناسبات الاجتماعية والعائلية خلال هذا اليوم المبارك.
1. القطايف:
تعتبر القطايف من أشهر الحلويات التي لا يمكن الاستغناء عنها في عيد الفطر في المملكة العربية السعودية. تتميز بقوامها الهش وحشوتها اللذيذة بالفستق أو الجوز، ويتم تقديمها مع العسل ورشة من السكر البودرة.
2. اللقيمات:
تُعتبر اللقيمات من الحلويات السعودية التقليدية التي تحضر خصيصًا في عيد الفطر. وتتميز بكونها كرات صغيرة من العجين المقلي، ويُمكن تناولها ساخنة مع العسل أو السكر البودرة.
3. الكبة السعودية:
تعتبر الكبة من الحلويات الشهية والغنية التي تحضر خصيصًا في عيد الفطر في السعودية. تتميز الكبة بقوامها اللين وحشوتها الطرية بالتمر أو البندق، وتُزين بالسكر البودرة ورشة من القرفة.
4. البقلاوة السعودية:
تُعد البقلاوة السعودية من الحلويات الشهيرة التي تُحضر خصيصًا في عيد الفطر، وتتميز بطبقاتها الرقيقة من العجين وحشوتها اللذيذة بالمكسرات، وتُقدم مع شراب السكر ورشة من الزعفران.
5. الكنافة السعودية:
تُعتبر الكنافة من الحلويات السعودية المحبوبة التي يُقدمها الناس في عيد الفطر. تتميز الكنافة بقوامها الهش وحشوتها الطرية بالقشطة أو الجبنة، وتُقدم ساخنة مع شراب السكر والماء الزهر.
6. البسبوسة:
تُعد البسبوسة من الحلويات السعودية التقليدية التي يُفضل تقديمها في عيد الفطر، وتتميز بطعمها الحلو وقوامها الناعم، ويُمكن تناولها ساخنة أو باردة بالقشطة أو الكريمة.
باستخدام هذه الحلويات اللذيذة، يتمتع السعوديون بأوقات سعيدة وممتعة خلال احتفالاتهم بعيد الفطر المبارك. تعكس هذه الحلويات الثقافة الغنية والتراث الحلواني للمملكة العربية السعودية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حلويات العيد الاحتفالات 2024 ا فی عید الفطر من الحلویات السعودیة ت
إقرأ أيضاً:
راجح بادي: أجواء رمضان في اليمن تتميز بروحانية عالية
يمن مونيتور/صحف
قَالَ السفير اليمني لدى دولة قطر راجح بادي، سفير إن شهر رمضان المُبارك يحتل مكانةً خاصةً في قلوب اليمنيين، فهو مَوسم للعبادة واستنهاض الطاقات وتعزيز روح التكافل الاجتماعي والتراحم.
وأضاف في حوار مع صحيفة الراية القطرية أن المطبخ اليمني يُعد من أغنى وألذّ المطابخ، فهو يجمع بين الأصالة والتنوّع، إلا أنه في رمضان تصبح المائدة اليمنية عامرةً بأشهى الأطباق التي تعكس تراثًا غنيًا بالمذاقات والنكهات المتنوّعة.
وحول أجواء رمضان في دولة قطر، قال: لفت انتباهي تمسك القطريين بتقاليدهم وعاداتهم الرمضانية، مثل تبادل الزيارات بين العائلات والأصدقاء، وتقديم الأطباق الرمضانية التقليدية التي تُضفي على الشهر لمسةً من الأصالة والدفء الاجتماعي، مشيدًا سعادته بتنافس الشعب القطري على عمل الموائد الرمضانية، التي تُعد من الصور المُشرقة التي تعكس هُوية قطر كبلد يتميّز بقيم التضامن والتعاون.
وحول العادات المتشابهة بين اليمن وقطر في شهر رمضان أكد بادي أن هناك العديد من العادات المتشابهة خلال رمضان أبرزها ا الحرص على تحويل الشهر الفضيل إلى مَوسمٍ للتكافل الاجتماعي وفعل الخير.
وأضاف: كما يُعد الإفطار الجماعي من أبرز العادات المشتركة، حيث يجتمع الأهل والأصدقاء حول موائد الافطار.
إلى جانب ذلك، يعد تبادل الزيارات بين العائلات والأصدقاء من العادات الاجتماعية التي تعزز الروابط الأسرية والمجتمعية في كلا البلدين.