استشارية: الإكثار من السوائل قبل النوم يؤثر سلبا على جودته
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
قالت الاستشاري المشارك في طب الأسرة بمدينة الملك سعود الطبية د. سهى القين، إن الإكثار من السوائل في رمضان قبل النوم يؤثر سلبا على جودته.
وأضافت خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أن كثرة شرب السوائل ليلا سيدفع الفرد لكثرة الذهاب إلى دورة المياه، ومن ثم يؤثر سلبا على جودة النوم.
ونصحت القين بعدم الإكثار من شرب السوائل قبل صلاة الفجر حتى لا يكون النوم متقطعا.
فيديو | الاستشاري المشارك في طب الأسرة بمدينة الملك سعود الطبية د. سهى القين: الإكثار من السوائل في رمضان قبل النوم يؤثر سلبا على جودته#برنامج_120#الإخبارية pic.twitter.com/4IGoZMgkm6
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) March 22, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: جودة النوم شرب السوائل یؤثر سلبا على الإکثار من
إقرأ أيضاً:
هل يؤثر تلوث الهواء على الإصابة بالإكزيما؟.. دراسة تكشف التفاصيل
الإكزيما هو مرض يجعل الجلد جافًا ومثيرًا للحكة وملتهبًا وهو أكثر شيوعًا لدى الأطفال الصغارعلى الملايين حول العالم، وتلعب العوامل الوراثية والأنماط الحياتية دورا كبيرا في ظهور هذا المرض، لكن وجدت دراسة حديثة أن هناك عوامل أخرى قد تزيد من خطر الإصابة به.
ووجد فريق من الباحثين أن أولئك الذين يعيشون في مناطق ذات مستويات عالية من تلوث الهواء هم أكثر عرضة للإصابة بالإكزيما، وهي شكل من أشكال التهاب الطبقات العليا للجلد.
وازداد انتشار الإكزيما عالميا مع التصنيع، ما يشير إلى تورط محتمل للعوامل البيئية.
وتعرف الإكزيما أيضا باسم التهاب الجلد التأتبي، وهي مرض يجعل الجلد جافا ومثيرا للحكة وملتهبا. وقد يتعرض المرضى لمضاعفات خطيرة، مثل الإصابة بحساسية الطعام وحمى القش والربو.
وفي الدراسة الجديدة، استخدم الباحثون بيانات من برنامج أبحاث "All of Us Research Program" التابع للمعاهد الوطنية للصحة في الولايات المتحدة، والذي يغطي مئات الآلاف من البالغين في الولايات المتحدة.
وشملت الدراسة 286862 شخصا كانت البيانات الديموغرافية والرمز البريدي والسجلات الصحية الإلكترونية الخاصة بهم متاحة للباحثين.
وبشكل عام، تم تشخيص إصابة 12695 مشاركا (4.4%) بالإكزيما.
وبعد النظر في عوامل، مثل التركيبة السكانية والتدخين، كان المصابون بالإكزيما أكثر عرضة للعيش في مناطق ذات مستويات عالية من الجسيمات الدقيقة، أو PM2.5، في الهواء.
ومع كل زيادة قدرها 10 ميكرومتر/م3 في متوسط تلوث الهواء بجسيمات PM2.5، كان الأفراد أكثر عرضة للإصابة بالإكزيما بمقدار الضعف
وخلص الباحثون إلى أن زيادة تلوث الهواء قد تؤثر على خطر الإصابة بالإكزيما، ربما من خلال تأثيراته على الجهاز المناعي.
وأضاف الفريق: "إن إظهار أن الأفراد في الولايات المتحدة المعرضين للجسيمات هم أكثر عرضة للإصابة بالإكزيما يعمق فهمنا للآثار الصحية المهمة لتلوث الهواء المحيط".