أسرع طريقة لعمل سلطة الزبادي.. هتفتح نفسك على الأكل زي «نفادي» في الكبير أوي 8
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
في أحداث مسلسل الكبير أوي 8 الحلقة 9، كشف نفادي عن حبه لسلطة الزبادي التي تجعله يرغب في تناول مزيد من الطعام، وتعتبر من السلطات الشهية التي قدمتها الشيف نادية السيد، وهناك العديد من الوصفات لها، منها وصفة سلطة الزبادي العادية، وسلطة الزبادي بالخيار وغيرها، ونستعرض لك الطريقة الأسهل والأسرع لسلطة الزبادي.
لتجهيز أسرع سلطة زبادي قشري الخيار ثم قطعيه 4 أجزاء واستخدمي قطاعة كي تزيلي الجزء الأوسط الذي يكون به البذور، ثم بعدها ضعي الجزء المسطح من الخيار على مبشرة كبيرة وابشري الخيار بحيث يكون خشنا، فلا يجب أن تكون قطع الخيار صغيرة جدا.
في مصفاة كبيرة ضعي الخيار المبشور وقومي بتصفية السائل في كوب، ثم اضغطي على الخيار في المصفاة حتى تستخرجي كل السائل منه.
ضعي كلا من الخيار والسائل جانبا، وبعد ذلك قطعي الثوم إلى قطع صغيرة ناعمة جدا وقومى بوضعها في مفرمة الثوم، اخلطي الثوم المفروم مع قليل من زيت الزيتون ونصف ملعقة طعام كبيرة من الملح، ومن الأفضل استخدام الهون والمدقة، لكن يمكنك استخدام وعاء والشوكة أو هراسة البطاطس الصغيرة.
قومي بتبطين قطعة قماش نظيفة وبعد ذلك اسكبي الزبادي فيها وصفيه لمدة 15 دقيقة ثم قلبي بعناية وقومي بتصفيته لمدة 15 دقيقة أخرى، ثم اخلطي الزبادى والخيار فى وعاء، وضيفى إليهم خليط الثوم، ثم ضعى التوابل وتكون حسب الرغبة فيمكنك إضافة عصير الليمون مع القليل من الملح والفلفل، وغيرها من التوابل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سلطة الزبادي الزبادي سلطة الزبادی
إقرأ أيضاً:
سياسيون من ورق
تصر إسرائيل على تصدير مشاكلها إلى جيرانها، باعتبار أن أرض فلسطين ليست للفلسطينيين، وإنما لليهود وحدهم، دون غيرهم.. لا دولتان ولا يحزنون.
وفى كل مرة يصطدم الطمع والوهم الإسرائيلى بواقع رسوخ الشعب الفلسطينى وتمسكه بأرضه.
هذه المرة تسعى إسرائيل لجر مصر إلى مواجهة مع الإدارة الأمريكية الجديدة التى تجيد لعبة الصدام مع العرب.
اليمين الأمريكى واليمين الإسرائيلى، كلاهما يحملان الكثير من الأفكار المدمرة للعرب.
وبعد أن منيت إيران بخسارة استراتيجية فى سوريا، وبعد أن تغيرت التركيبة السياسية والعسكرية الفاعلة فى لبنان، وبعد أن تغيرت موازين كثيرة فى غزة التى استنزفت إسرائيل واستنزفتها إسرائيل أيضاً، ها هى الصهيونية العالمية تدفع الإدارة الأمريكية نحو صدام مع مصر والأردن بتصريحات التهجير، سواء قسراً أو بالتراضى.
وقد أصبحت أدوات الضغط الأمريكية معروفة، وهى تبدأ بوعود من التدفقات المالية وإنعاش الاقتصاد أى «الجزرة»، ثم الوصول إلى تأليب الشعوب على قاعدتها، أو حتى دفعها لمواجهات عسكرية.
أما الذين حصلوا على الجزرة، فهم كثر، وأولهم إسرائيل نفسها التى لولا الدعم الأمريكى لكانت اختفت منذ عقود طوال.
وأما تقليب الشعوب على قادتها، فهو واقع عشناه فيما سمى بالربيع العربى أوالفوضى الخلاقة الأمريكية.
الآن تواجه القيادتان المصرية والأردنية تحدى مواجهة الإدارة الأمريكية، بكل ما تعنيه المواجهة من عبء ثقيل على الدولتين المثقلتين فعلًا بالمشاكل السياسية والاقتصادية.
وكنت ممن رأيت فى التسعينيات والألفينيات كيف تصنع الآلة الأمريكية نجوماً سياسية ورقية لتحطيم الدول تحت دعاوى الديمقراطية ونشر الحريات.
وللأسف الأبطال الورقيون، أو «الأطالسة»- نسبة إلى حلف شمال الأطلنطى- يقدمون طموحات خيالية تنتهى بنهاية مأساوية للشعوب، من تفكك الدول.
أما المعارضون الحقيقيون، فيعرفون متى يصطفون خلف القيادة.. لا أقول بأن يقدموا «شيكاً على بياض»، وإنما يقدمون مصلحة الوطن على أى خلاف سياسى.
الوقت ليس وقت خلافات، وإنما وقت اصطفاف خلف القيادة الرافضة تهجير الفلسطينيين، لما له من تبعات كلنا يعلمها.
اصطفاف ليس من أجل شخص، وإنما من أجل الوطن.
أطفالهم لا يتحدثون العربية.. سوريون عائدون من تركيا يواجهون معضلة اللغة