وزارة الصحة تنصح بممارسة المشي قبل ساعة من الإفطار
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
نصحت وزارة الصحة، اليوم الثلاثاء، بالمشي بمعدل ساعة في رمضان قبل موعد الإفطار.
وأكدت الوزارة، أهمية ممارسة أي نشاط حركي قبل موعد الإفطار بساعة، في حالة عدم وجود أية مشكلات صحية أو أمراض مزمنة أو عطش شديد.
وبشأن الفوائد المنتظرة من المشي في ذلك الموعد قالت وزارة الصحة، إن معدل الحرق سيتم من مخزون السكر في الجسم بتلك الحالة.
ويؤدي المشي إلى الحفاظ على الوزن وخسارة الجسم للدهون والوقاية من الأمراض وتحسين حالة القلب والأوعية الدموية والحد من الإجهاد والتوتر وتحسين الحالة المزاجية، وفق موقع «مايو كلينيك».
لأن الحرق سيكون من مخزون السكر في جسمك، #يمديك تمشي ٣٠ دقيقة قبل فطورك بساعة????♂️????????
-إذا لم يكن لديك مشاكل صحية-#عش_بصحة pic.twitter.com/5jkPFwurHX
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
11 رمضان.. موعد السحور وأذان الفجر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يتزايد البحث عن إمساكية رمضان بالتزامن مع اليوم الحادي عشر من أيام شهر رمضان 2025، لمعرفة مواقيت الصلاة، ومواعيد السحور والإفطار، حيث تحدد الإمساكية موعد الإمساك قبل الفجر وموعد الإفطار عند أذان المغرب، إلى جانب توقيت الصلوات الخمس طوال الشهر الكريم.
موعد السحور وأذان الفجر يوم 11 رمضان 2025:السحور 2:22
إمساك 4:22
الفجر 4:42
الشروق 6:08
الظهر 12:05
العصر 3:28
صلاة المغرب 6:01
العشاء 7:19.
مدة ساعات الصوم: 13 ساعة و 39 دقيقة
وأول أيام شهر رمضان لعام 1446 هجريًا الموافق 2025 ميلاديًا، كان يوم السبت 1 مارس 2025، وعدد أيامه هذا العام 29 يومًا، وآخر أيامه سيكون في 29 مارس 2025، ووفقًا لإمساكية شهر رمضان 2025، فإن يوم 11 رمضان سيشهد معدل صيام يبلغ 13 ساعة و 39 دقيقة، فيما سيكون آخر أيام رمضان هو الأطول من حيث عدد ساعات الصيام، حيث يبلغ المعدل 14 ساعة و 12 دقيقة.
وشهر رمضان هو الشهر التاسع في السنة القمرية، ويأتي بعد شهر شعبان، ويتبعه شهر شوّال، وفضّله الله تعالى على باقي أشهر السنة لأنه أحد أركان الإسلام، كما أن صيامه فرض على كل مسلم، قال النبي صلى الله عليه وسلم: "بُنِيَ الإِسْلَامُ عَلَى خَمْسٍ: شَهَادَةِ أَنْ لَا إِلٰهَ إِلَّا اللَّٰهُ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وَإِقَامِ الصَّلَاةِ، وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ، وَحَجِّ الْبَيْتِ، وَصَوْمِ رَمَضَانَ".
وسخّر الله الأرض والسماء لخدمة الإنسان، فزخرت السماء بالأجرام السماوية التي يمكن من خلالها دراسة الوقت عبر حركتها، مثل النجوم "الشمس والكواكب والأقمار"، ومن خلال متابعة حركة هذه الأجرام وحساباتها، اتخذ الإنسان منذ القدم هذه الحسابات لتحديد التقاويم.