منها المانجو والشاي.. مشروبات لا تتناولها في فصل الصيف منوعات الاسبوع
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
منوعات الاسبوع، منها المانجو والشاي مشروبات لا تتناولها في فصل الصيف،مع استمرار ارتفاع درجات الحرارة، يلجأ الأفراد إلى شرب السوائل، للتخفيف من آثار .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر منها المانجو والشاي.. مشروبات لا تتناولها في فصل الصيف، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
مع استمرار ارتفاع درجات الحرارة، يلجأ الأفراد إلى شرب السوائل، للتخفيف من آثار الموجة الحارة، لكن أحيانًا كثيرة يلجأ البعض إلى الإستعانة بالمشروبات الضارة على صحتهم خلال فصل الصيف.
وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص المشروبات الضارة والمفيدة للصحة خلال فصل الصيف، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
المشروبات الغازيةتزيد المشروبات الغازية من فرص التعرض للجفاف، كما تزيد من تفاقم أعراضه، منها: العطش، التبول الدائم، وزيادة خطر إصابات الكلى، حيث تتسبب في الإصابة بأمراض القلب والسكرى والأوعية الدموية، وكذلك السرطان، وارتفاع مستوى ضغط الدم الشريانى.
المشروبات الغازية القهوةتعتبر القهوة من المشروبات المدرة للبول، بسبب احتوائها على مستويات مرتفعة من الكافيين، ما يجعل تناولها بكثرة خلال فصل الصيف قد يضر بالجسم ويجعله أكثر جفافًا، وتسبب الانتفاخ.
القهوة الشاييعتبر الشاي من العوامل التى تتسبب فى خطورة الإصابة بالجفاف، نتيجة احتوائه على الكافيين الذى يتسبب فى المشكلات الصحية وكثرة التبول.
الشاي عصائر الفاكهةتحتوى عصائر الفاكهة الموجودة فى المحلات على نسبة عالية من السكريات ولكنها تفتقر من الألياف الغذائية، مما يزيد من الشعور بالإرهاق والتعب خلال فصل الصيف.
عصائر الفاكهة الماء البارديتسبب شرب الماء البارد فى التعرض لانخفاض حاد ومفاجئ بدرجة حرارة الأعضاء والتعرض لالتهاب الحلق والبلعوم الأنفى، نتيجة لاضطراب عمل منظومة المناعة، ثم الإصابة بنزلات البرد.
الماء البارد عصير المانجويجب تجنب الإفراط في تناول عصير المانجو لأنه يرفع من حرارة الجسم ويؤدي إلى ظهور بعض الأعراض والأمراض غير المرغوب فيها مثل الإسهال واضطراب المعدة والصداع.
عصير المانجو مشروبات الطاقةيؤدي الإفراط في استهلاك مشروبات الطاقة إلى عدم انتظام ضربات القلب وزيادة ضغط الدم والنوبات كما يمكن أن يتسبب السكر الموجود في مشروبات الطاقة أيضًا في حدوث انخفاض في نسبة السكر في الدم.
مشروبات الطاقة الكحولللكحول آثار سلبية عديدة، ويمكن أن يؤدي استهلاكها خلال الصيف إلى ظهور أعراض الجفاف المختلفة مثل الصداع وجفاف الفم، وزيادة حرارة الجسم، وزيادة التعرق.
الكحول اللبن المخفوقيحتوي اللبن المخفوق على نسبة عالية من السكر، مما يجعله يسبب الجفاف، كما أن اللبن المخفوق مليء بالسعرات الحرارية غير الصحية، التي قد تسبب المزيد من المشكلات المزمنة المتعلقة بضغط الدم والقلب، مثل السكري والسمنة.
اللبن المخفوقًالمشروبات الصحية والضارة.. تعرف على فوائد الشاي الأخضر وأضرار القهوة
«احذر» هذه المأكولات والمشروبات.. تتسبب في الإصابة بـ «النقرس»
«القهوة ليست منها».. مشروبات تساعد طلاب الثانوية العامة على التركيز (تفاصيل)
35.162.19.230
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل منها المانجو والشاي.. مشروبات لا تتناولها في فصل الصيف وتم نقلها من جريدة الأسبوع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس خلال فصل الصیف
إقرأ أيضاً:
هل تؤثّر طريقة تحضير قهوتك على صحتك وما علاقة ذلك بالكوليسترول؟
نشرت صحيفة "ساينس أليرت" الأمريكية تقريرًا يفيد بأن القهوة في غرفة الاستراحة في مكان عملك قد تحتوي على مستويات عالية من المواد التي ترفع مستويات الكوليسترول "الضار" في دمك.
وقالت الصحيفة، في تقريرها الذي ترجمته "عربي21"، إن باحثين سويديين قاموا بقياس مستويات الديرتيربينات في القهوة المحضرة باستخدام مجموعة من آلات تحضير القهوة الشائعة وأساليب التخمير المختلفة. ووجدوا أن غليان كمية كبيرة من القهوة يعد أسوأ مسبب، لكن يمكن تعويض هذه المستويات بسهولة عن طريق تصفيتها.
وتجدر الإشارة إلى أن الديرتيربينات هي مركبات تنتجها النباتات ولها تأثيرات متنوعة على الجسم البشري. اثنان من هذه المركبات – الكافاستول والكاهويل – تم ربطهما بزيادة مستويات الكوليسترول منخفض الكثافة. تم العثور على مستويات عالية من هذه المركبات في القهوة، ولكن يبدو أن ذلك يعتمد على طريقة استخلاصها.
وأشارت الصحيفة إلى أن آلات القهوة المنتشرة في أماكن العمل حول العالم قد أنتجت أيضًا أكواب قهوة تحتوي على مستويات مرتفعة نسبيًا من الديرتيربينات. يقول ديفيد إيغمان، أخصائي التغذية السريرية في جامعة أوبسالا: "قمنا بدراسة 14 آلة قهوة، وقد لاحظنا أن مستويات هذه المواد كانت أعلى بكثير في القهوة المحضرة بواسطة هذه الآلات مقارنةً بصانعي القهوة التقليديين الذين يستخدمون المرشحات". وأضاف: "من خلال هذه الدراسة، نستنتج أن عملية التصفية هي العامل الحاسم في وجود هذه المواد التي ترفع الكوليسترول في القهوة".
وبينت الصحيفة أن الفريق قام بحساب فوائد شرب ثلاثة أكواب من القهوة يوميًا لخمسة أيام في الأسبوع. وقد أوضحوا أن استبدال القهوة المحضرة بالآلات بقهوة مصفاة باستخدام ورق الترشيح يمكن أن يقلل من الكوليسترول بنسبة كافية لخفض خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية التصلبية بنسبة 13 بالمئة على مدى 5 سنوات، و36 بالمئة على مدى 40 سنة.
وذكرت الصحيفة أن الباحثين جمعوا عينات من 11 آلة لتحضير القهوة التي تستخدم الحبوب المطحونة مع الماء الساخن ويتم تمريرها عبر مرشح معدني، بالإضافة إلى ثلاث آلات أخرى تخلط مركز القهوة السائل مع الماء الساخن دون تصفية.
ولمقارنة ذلك، قام الفريق أيضًا بتحضير القهوة باستخدام مجموعة من الأساليب، بما في ذلك التقطير والقهوة المغلية. وتم تجميد العينات من كل طريقة وآلة للتخزين والنقل، قبل تحليلها لقياس تركيز الديرتيربينات. كما جمع الفريق أربع عينات إسبريسو من ثلاث مقاصف وأماكن عمل. وجد الفريق أن طرق تحضير القهوة يدويًا أسفرت بشكل عام عن مستويات أقل من الديرتيربينات مقارنة بالحصول على كوب من آلة، سواء كانت آلة تحضير قهوة، آلة تعمل بنموذج سائل، أو ماكينة إسبريسو تقليدية.
وأشارت الصحيفة إلى أن الإسبريسو كان الأسوأ في تحضير القهوة، حيث بلغ متوسط مستوى الكافاستول حوالي 1,060 ملغم/لتر. ومع ذلك، تم تحليل أربع عينات فقط وكانت مستوياتها متفاوتة بشكل كبير، حيث تراوحت من 35.6 إلى 2,446.7 ملغم/لتر. وبالتالي، من الصعب استخلاص استنتاجات واضحة من هذه العينات.
وأضافت الصحيفة أن القهوة المحضّرة بواسطة الآلات السائلة وآلات التحضير الأخرى احتوت على تركيز متوسط من الكافاستول بلغ 174 ملغم/لتر، و135 ملغم/لتر من الكاهويل. ويبدو أن الخيار الأفضل هو القهوة المحضرة باستخدام مرشح ورقي، حيث بلغ متوسط تركيز الكافاستول 11.5 ملغم/لتر، و8.2 ملغم/لتر من الكاهويل.
وكان الاستثناء في طريقة تحضير القهوة المغلية، وهي طريقة غير مصفاة شائعة في دول مثل السويد. وتحضير القهوة بهذه الطريقة أسفر عن تركيز متوسط ضخم قدره أقل من 940 ملغم/لتر من الكافاستول وحوالي 680 ملغم/لتر من الكاهويل.
وبينت الصحيفة أنه لحسن الحظ، يمكن تقليل هذه المستويات بسهولة. عندما قام الباحثون بتصفية قهوتهم المغلية عبر القماش، انخفضت التركيزات إلى 28 ملغم/لتر من الكافاستول و21 ملغم/لتر من الكاهويل. وعلى الرغم من أنهم استخدموا الجوارب لسبب ما، فإن أي قماش أو فلتر ورقي يجب أن يفي بالغرض.
وأشارت الصحيفة إلى أن الفريق يعترف بأن الدراسة تحتوي على قيود كبيرة، بما في ذلك حجم العينات الصغيرة والمتغيرات التي لم يتم أخذها في الحسبان، مثل حجم مسام الفلتر، وضغط الماء، ودرجة الحرارة، وطريقة تحميص وطحن الحبوب.
كما تضاف هذه النتائج إلى مجموعة من الأبحاث المتزايدة والمتضاربة في كثير من الأحيان حول تأثيرات القهوة على الصحة، مما يجعل من الصعب تحديد كيف تتماشى جميع هذه الدراسات معًا. فعلى سبيل المثال، وجدت دراسات أخرى أن شرب ثلاث أكواب أو أكثر من القهوة يوميًا قد يقلل من خطر الإصابة بالأمراض القلبية الأيضية بنسبة 40 بالمئة.
كما تم ربط استهلاك القهوة المنتظم بانخفاض مخاطر الإصابة بالخرف ومرض باركنسون وسرطان الجلد والفم والأمعاء. ويُعتقد أنها يمكن أن تعوض الآثار الصحية السلبية للجلوس لفترات طويلة، بل وقد تساهم في تمديد العمر لسنوات. لكن هذا قد يعتمد على عدد الأكواب التي تشربها يوميًا، وفي أي وقت تشربها – والآن، على كيفية تحضيرها.
قال إيغمان: "معظم عينات القهوة تحتوي على مستويات قد تؤثر على مستويات الكوليسترول لدى الأشخاص الذين شربوا القهوة، بالإضافة إلى خطر التعرض للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية".
وأضاف: "بالنسبة لأولئك الذين يشربون الكثير من القهوة يوميًا، من الواضح أن القهوة المصفاة باستخدام مرشح ورقي، أو القهوة المصفاة بشكل جيد، هي الخيار الأفضل".