موعد تحسن حالة الجو وبداية فصل الربيع
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
تشهد البلاد حالة من التقلبات الجوية على مدار الأيام القليلة الماضية بين الارتفاع والانخفاض المفاجئ في درجات الحرارة.
محاكمة عدلي القيعي فى سب وقذف رئيس نادي بيراميدز
ويبحث عاشقو فصل الربيع عن موعد انتهاء فصل الشتاء رسميا، وتحسن حالة الجو، حتى يستقبلوا فصل الربيع بطقسه المعتدل.
موعد انتهاء فصل الشتاء
وقالت الدكتورة منار غانم، عضو المركز الإعلامي بهيئة الأرصاد الجوية، أن رسميًا انتهاء فصل الشتاء يكون في الـ20 من مارس 2024، حيث يبدأ بعده فصل الربيع في الـ21 من الشهر ذاته وينتهي في الـ20 من يونيو 2024.
وتابعت أنه تودع بذلك مصر والبلاد الواقعة بالنصف الشمالي للكرة الأرضية فصل الشتاء جغرافيًا وفلكيًا.
ويشير هذا الحدث باسم الاعتدال الربيعي، حيث تتعامد أشعة الشمس على خط الاستواء، ما يُؤدي إلى تساوي ساعات النهار والليل في جميع أنحاء العالم.
ومن المقرر أن يستمر فصل الربيع لمدة 92 يومًا و17 ساعة و44 دقيقة.
تقلبات جوية متكررة خلال فصل الربيع
وبحسب الهيئة العامة للأرصاد فإنّه بداية من يوم 20 مارس الذي يوافق بداية فصل الربيع وحتى يوم 24 من الشهر ذاته، تشهد البلاد ارتفاعًا طفيفًا في درجات الحرارة على أغلب الأنحاء، وتكون الظاهرة الجوية المؤثرة هي شبورة مائية صباحًا على بعض الطرق الزراعية والسريعة والقريبة من المسطحات المائية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التقلبات الجوية درجات الحرارة فصل الربيع الارتفاع والانخفاض فصل الربیع فصل الشتاء
إقرأ أيضاً:
استئناف الرحلات البحرية بين المغرب وإسبانيا جزئياً بعد تحسن الأحوال الجوية
استأنفت حركة الملاحة البحرية بين المغرب وإسبانيا، اليوم الجمعة، بشكل جزئي، وذلك بعد أن تسببت الأحوال الجوية السيئة في تعليق وإلغاء عدد من الرحلات.
وأعلنت سلطات ميناء طنجة المتوسط عن زيادة عدد الرحلات المقررة للسفن، بهدف استيعاب التراكم الناجم عن توقف الملاحة يوم الخميس، حيث أدت الرياح العاتية التي تجاوزت سرعتها 70 كيلومترًا في الساعة وارتفاع الأمواج إلى جعل الملاحة في مضيق جبل طارق محفوفة بالمخاطر.
ووفقًا لوسائل إعلام إسبانية، فقد استأنفت العبارات السريعة والتقليدية عملياتها تدريجياً بعد تحسن الظروف الجوية، فيما لا تزال الرحلات البحرية بين ميناء طريفة ومدينة طنجة معلقة بسبب استمرار سوء الأحوال الجوية في تلك المنطقة.
يُذكر أن المنطقة شهدت اضطرابات جوية قوية أثرت على حركة النقل البحري، مما دفع السلطات لاتخاذ تدابير احترازية حفاظًا على سلامة الركاب والملاحة.