اطّلع الآن على جدول برامج قناة الناس لشهر رمضان 2024 ومواعيد عرضها
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
اطّلع الآن على جدول برامج قناة الناس لشهر رمضان 2024 ومواعيد عرضها.. يبحث الكثير من الأشخاص عن برامج شهر رمضان علي قناة الناس، حيث إنها تعرض مجموعة من البرامج الدينية المميزة، ومنها ما يعرض كل يوم، ومنها ما يعرض في أيام محددة.
مواعيد برامج شهر رمضان على قناة الناس
فيما يلي المواعيد التي تعرض فيها برامج شهر رمضان على قناة الناس:-
اطّلع الآن على جدول برامج قناة الناس لشهر رمضان 2024 ومواعيد عرضهابرنامج مقاصد القرآن: يعرض كل يوم في تمام الساعة الرابعة ونصف مساءً.
برنامج مع الصالحين: الساعة الرابعة مساءً يومي الجمعة والسبت.
برنامج نور الدين: يعرض الساعة التاسعة وربع مساءً كل يوم.
الإمام الطيب: يعرض كل يوم الساعة الحادية عشر مساءً.
برنامج حديث المفتي: يعرض الساعة الخامسة ونصف مساءً يوميًا.
من المحب حياه: الساعة الحادية ونصف مساءً يوميًا.
حكايات الصالحين: يعرض كل يوم الساعة السابعة وربع مساءً.
برنامج وإنا له لحافظون: يعرض الساعة السادسة ونصف مساءً يومي الجمعة والسبت.
بشرى: يعرض يوميًا الساعة العاشرة إلا ربع مساءً.
فإنه لي: يعرض يومي الجمعة والسبت الساعة الثالثة ونصف عصرًا.
برنامج بصير: الساعة الثامنة ونصف مساءً كل يوم.
حكمة العبادات: الساعة الخامسة إلا ربع كل يوم.
أسرار: الساعة الثالثة عصرًا كل يومي الجمعة والسبت.
قصة حديث: كل يوم الساعة السابعة مساءً.
دعاء الأنبياء: الساعة السابعة إلا ربع يوميًا.
نبي الرحمة: الساعة الواحدة وربع صباحًا يوميًا.
برنامج مع التلاوة: الساعة الثانية ظهرًا من الأحد إلى الخميس.
كتاب الناس: الساعة الواحدة إلا ربع ظهرًا يومي الجمعة والسبت.
سفراء دولة التلاوة: يوميًا الساعة الثانية إلا ربع صباحًا.
آيات بينات: كل يوم الساعة الواحدة ونصف صباحًا.
وزدناهم هدى: الساعة الرابعة وخمسة وعشرون دقيقة كل يوم.
مدد: الساعة الثانية عشر ونصف صباحًا يوميًا.
فكر: الساعة الرابعة وربع مساءً يومي الجمعة والسبت.
البيت: الساعة الثالثة عصرًا من الأحد إلى الخميس.
فتاوي الناس: الساعة الثالثة ونصف عصرًا من الأحد إلى الخميس.
هو الحب: الساعة الواحدة إلا ربع صباحًا كل يوم.
جائزة ومعلومة: الساعة الثالثة إلا عشر دقائق يوميًا.
أزمة عائلة: الساعة الثانية عشر منتصف الليل كل يوم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رمضان شهر رمضان رمضان 2024 برامج شهر رمضان یومی الجمعة والسبت برامج شهر رمضان الساعة الرابعة الساعة الثالثة الساعة الواحدة الساعة الثانیة کل یوم الساعة یعرض کل یوم قناة الناس ونصف مساء ربع مساء إلا ربع صباح ا یومی ا
إقرأ أيضاً:
برامج رمضان إلى أين؟!
ماذا حدث لبرامج رمضان -وما بعد رمضان- بعد أن كانت في الماضي تتسم بالتسلية الخفيفة دونما ابتذال، والمعلومة المفيدة دونما تقعر ولا تحدب، وأكثر من هذا وذاك المهنية الرفيعة المستوى، يدعم هذا ويحققه كتيبة من المذيعين والمذيعات على مستوى رفيع المستوى.
وقد تحقق ذلك بالتلفزيون والإذاعة المصرية على حد سواء، فكان على سبيل المثال برنامج للمذيع اللامع طارق حبيب، أعتقد اسمه "نجوم على الهوا"، والطريف في هذا البرنامج أنه كان يعقد مقارنات بين النجوم وبعضها البعض، فوجدنا قامات بحجم زكي طليمات ويوسف وهبي يطرحون نفس السؤال على كل واحد منفصلا، ونرى الإجابات التي لم تكن مجرد إجابة بقدر ماهي موسوعة معرفية كاملة.
ونجد برنامجا لنفس المذيع بعنوان "أوتوجراف" وفكرته البسيطة والرائعة، هي استضافة أحد نجوم الحياة المصرية في كافة المجالات، وينتهي البرنامج بكتابة الضيف كلمة في أوتوجراف البرنامج، وهي غالبا لها سمت معرفي إنساني رفيع.
وهناك برنامج "يا رمسيس يا" الذي برغم تحفظنا عليه بعض الشيء لكنه بالقياس للغث والرديء الذي يبث الآن على مرأى ومسمع من الجميع؛ يصبح بمثابة أسطورة.
وهناك برنامج "مسابقات النجوم" الذي يساهم ولو بقدر بالمعرفة الفنية للمشاهد، فالبرنامج يقدم فريقين، كل فريق يختار اسم فيلم ويبدأ في تجسيده بالتمثيل الصامت، والفائز هو من يعرف أو يخمن اسمه.
هذه بعض من برامج بعد الإفطار، أما برامج قبل الإفطار، فكانت تتنوع بين الديني وفن الطبخ، فكان برنامج الشيخ الشعراوي قبل الإفطار الذي حقق جماهيرية جارفة على مدار سنين طويلة، وكذلك البرامج التقليدية عن فن الطبخ وإعداد طبق اليوم للمائدة الرمضانية، وكذلك برنامج "مسحراتي" الذي يأتي قرب أذان الفجر إيذانا بالسحور الرمضاني، كانت هذه البرامج برغم بساطتها البادية، إلا أنها كان لها عظيم الأثر في تكوين الوعى الجمعي لأجيال متلاحقة، لأنها كانت تحمل المعلومة مهما بلغت في إطار من التسلية والمتعة دونما افتعال ولا ركاكة ولا صريخ ولا عويل ولا ادعاء فج وثقل ظل لا يحتمل، لقد كانت مائدة رمضان في السابق عامرة ببرامج بسيطة في شكلها، لكنها دسمة في مذاقها.
أما الآن فنرى برامج ذات ميزانيات كبيرة مبالغ في تقديرها وإمكانات تقنية متطورة، ومع كل هذا نجد خواء بالمحتوى إلى حد السفه، وكأن أصحاب هذه البرامج شغلهم الشاغل جمع الأموال بأي حساب وعلى أي حساب، ولهذا نجد برامج هذه الأيام لا طعم لها ولا لون ويغلب عليها السطحية والارتجال الفج أو الاستسهال المعيبُ الذي لا نقبله أبدا والذي نشبهه بالوجبة السريعة الفاسدة المدمرة ذات المذاق البلاستيكي.
ولهذا نطمح أن تعود مائدة منوعات وبرامج رمضان -وما بعد رمضان- بكامل دسمها، فما أحوجنا وأحوج الأجيال الجديدة لها.