أسرار قلي البطاطس مثل المطاعم بالضبط.. مقرمشة من الخارج وطرية من الداخل منوعات
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
منوعات، أسرار قلي البطاطس مثل المطاعم بالضبط مقرمشة من الخارج وطرية من الداخل،معظم الناس يفضلون تناول البطاطس المقلية من المطاعم للاستمتاع بطعمها الرائع وقرمشتها .،عبر صحافة اليمن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أسرار قلي البطاطس مثل المطاعم بالضبط.. مقرمشة من الخارج وطرية من الداخل، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
معظم الناس يفضلون تناول البطاطس المقلية من المطاعم للاستمتاع بطعمها الرائع وقرمشتها وطعمها الشهي.
من هنا ومن خلال السطور التالية في هذا المقال سنعرّفكِ على خطوات بسيطة للحصول على طبق من البطاطس المقلية والمقرمشة.
في البداية اغسلي حبات البطاطس وقشّريها وقطّعيها إلى شرائح طولية.
ثمّ ضعي قدر من الماء على النار وأضيفي إليه القليل من الملح. وبعد ذلك ضعي شرائح البطاطس في الماء المغلي لمدة 4 دقائق.
ثمّ أضيفي ملعقتان كبيرتان من الخل الأبيض واتركي البطاطس في الماء لدقيقتين إضافيتين.
وبعد مرور الوقت ارفعي شرائح البطاطس وصفّيها لمنع فوران الزيت أثناء القلي.
ثمّ سخّني الزيت النباتي جيّداً في مقلاة عميقة.
وبعدها ضعي البطاطس في الزيت حتى يصبح لونها ذهبياً دون أن تتحمر.
ومن المهم في هذه الخطوة انتظار الزيت حتى يغلي قبل وضع البطاطس فيه حتى لا تبقى لفترة طويلة وتمتص الكثير من الزيت.
وبعد ذلك غطّي المقلاة أثناء القلي حتى تنضج البطاطس بشكل أسرع. ثمّ ضعي شرائح البطاطس في مصفاة كبيرة بعد القلي أو على منشفة ورقية في المطبخ لامتصاص الزيت.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أسرار قلي البطاطس مثل المطاعم بالضبط.. مقرمشة من الخارج وطرية من الداخل وتم نقلها من مساحة نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس البطاطس فی
إقرأ أيضاً:
هآرتس: في ذكرى تأسيسها إسرائيل تتمزق من الداخل
ذكرت صحيفة هآرتس أن إسرائيل تحتفل، اليوم الخميس الأول من مايو/أيار 2025، بالذكرى الـ77 لتأسيسها، والذي تسميه "عيد الاستقلال". لكن الصحيفة تقول إن احتفالات هذا العام تخيّم عليها ظلال قاتمة، حيث لا تزال حركة حماس تحتجز عددا من الأسرى الإسرائيليين.
وتضيف في افتتاحيتها أن هذا هو العيد الثاني على التوالي الذي تحتفل به إسرائيل، وهي تخوض حربا على قطاع غزة، حيث يُحتجز 59 أسيرا، 21 منهم لا يزالون على قيد الحياة كما ترجّح التقديرات.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2إمام مسجد باريس يدعو لاتخاذ إجراءات قوية ضد الإسلاموفوبياlist 2 of 2ميديا بارت: الجانب المظلم من لا مبالاة الدولة بقتل مسلم داخل مسجدend of listعلى أن الحقيقة المرة -برأي الصحيفة- أن الائتلاف الحاكم الذي يقوده رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، يعتبر استمراره في السلطة أهم من أرواح الأسرى.
وصمة عاروطبقا للافتتاحية، فإن رفض الحكومة الإسرائيلية دفع ثمن إخفاقاتها وإنقاذ الإسرائيليين الذين اختُطفوا تحت أنظارها، هو بمثابة وصمة عار على جبين كل عضو في الائتلاف، خاصة رئيس الوزراء.
وأشارت إلى أن التخلي عن الأسرى يلقي بظلاله على الاحتفالات الجارية، وينال بشدة أيضا من الثقة بالدولة باعتبارها وطنا وملاذا لليهود.
وقالت إن الإسرائيليين ضلوا طريقهم، وتجلى ذلك في استمرار الحرب على غزة التي أصبحت، في واقع الأمر، تستهدف جميع سكان القطاع.
إعلانواعتبرت أن إسرائيل دولة لم تعد تعرف كيف تُميّز بين المقاتلين والمدنيين وبين الحرب وجريمة الحرب، مضيفة أنه عندما تفقد دولة ما هذه البوصلة، فإن الخطر الذي ينتظرها من الداخل لا يقل خطورة عن الخطر الذي يتربص بها في الخارج.
وذكرت أن نتنياهو كثّف في الآونة الأخيرة هجماته على مؤسسات الدولة، مستشهدة في ذلك بتحريضه ضد المدعية العامة غالي بهاراف ميارا، وعدم اعترافه بإسحاق عميت رئيسا للمحكمة العليا، ودفعه رئيس أركان الجيش السابق هرتسي هاليفي إلى الاستقالة، وسعيه لإعفاء رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك) رونين بار من منصبه.
وانتقدت هآرتس قادة إسرائيل، قائلة إنهم يفتقرون إلى أي رؤية تقدم أفقا وأملا لمستقبل الدولة، بل يزيدون فقط عزلتها دوليا ونفور العالم منها ومن اليهود.
وخلصت إلى أن إسرائيل تتمزق من الداخل، فيما تواصل طائفة الحريديم اليهودية المتشددة التهرب من التجنيد الإجباري وتُكبت حرية التعبير عن الرأي.
يحدث كل ذلك -كما تفيد الصحيفة- في وقت يلتزم فيه نواب البرلمان والوزراء والشخصيات العامة والمطربون والإعلاميون الصمت إزاء عبارات الكراهية والعنصرية التي يصدرها اليهود.
كما تجري إعادة هيكلة قوات الشرطة بما يتماشى مع أفكار وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير، وتتعرض حركة الاحتجاج ضد الحكومة للهجوم.